عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-2010   رقم المشاركة : ( 14 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبارالاقتصادية ليوم الإثنين 10/02/1431 هـ 25 يناير 2010 م

«هدف» يعلن تخريج 36 مبادراً من أصحاب المنشآت الصغيرة


اعتمد صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" تخريج الدفعة الأخيرة من برنامج "GET-IT" الهادف إلى تطوير أصحاب المنشآت الصغيرة, والذي يدعمه الصندوق بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للمنشآت الصناعية وشركة (HP). وتم تخريج 11 مبادراً في منطقة الرياض و13 مبادراً في الدمام إلى جانب 12 مبادراً في جدة وهي الدفعة الأخيرة لبرنامج (تدريب المبادرين من أصحاب الأعمال على مهارات تقنية المعلومات GET-IT) ليبلغ إجمالي المتخرجين من البرنامج في هذه الدفعة 36 مبادراً ليصبح إجمالي الذين تخرجوا من هذا البرنامج 116 مبادراً منذ انطلاقته في 31 أكتوبر 2009م. ويهدف برنامج "GET-IT" إلى سد الفجوة بين دورات المهارات الخاصة بالأعمال ودورات المهارات التقنية التي تتيحها منظمات تنميه المشاريع الصغيرة, من خلال تطوير فعالية دورات الأعمال ودورات التكنولوجيا القائمة لمساعدة أصحاب المشاريع من الشباب على رؤية العلاقات بين التحديات الخاصة بالأعمال المشتركة والحلول التكنولوجية, ولتلبية احتياج طالبي العمل ومنشات القطاع الخاص, في إطار سعي صندوق تنمية الموارد البشرية لأن تتوافق برامجه مع متغيرات سوق العمل.


فيما وصفها آخرون بأكبر سرقة في التاريخ

الجاسر: غياب السياسات الإجرائية ساعد على تأثر بعض الدول بالأزمة المالية العالمية


جدد محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي على محافظة بلاده على استقرار الاقتصاد العام، والذي يستوجب أن يكون في بيئة اقتصادية استثمارية مساعدة لمواجهة الأزمة المالية العالمية التي واجهها العالم مع مطلع العام الماضي.
وأكد الدكتور محمد الجاسر محافظ ساما على أن غياب السياسات الإجرائية الصارمة بشكل مطلوب كان عاملاً مساعداً على تأثر بعض الدول بالأزمة المالية العالمية، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن مجموعة ال20ساعدت على إنقاذ الاقتصاد العالمي من خلال إجراءات رأت أنها صارمة آنذاك.
وتوقع الجاسر الذي تحدث في جلسة بعنوان "طريق الخروج من الأزمة المالية" على هامش منتدى التنافسية الرابع عشر 2010 الذي تحتضنه الرياض أن يعاني العام الجاري 2010 من ركود وبطء اقتصادي، مؤكداً تنامي الفرص الاستثمارية والاقتصادية في الدول النامية فيما يُشترط على الدول المتقدمة أن تزيد من احتياطاتها التوفيرية والتوجهات التوزيعية.
واعتبر الجاسر أن الاستراتيجيات المنتظمة بالإضافة إلى وجود آلية للتعامل مع الأرصدة والثوابت ستكون محل دعم وتعزيز لمواجهة الأزمة المالية العالمية.
وعن تجربة المملكة قال الجاسر إن بلاده ركزت على الاقتصاديات الواسعة، وعملت على فتح مجالات عدة للاستمثارات الأجنبية على الأراضي السعودية، كانت أيضاً محل استقرار للاقتصاد السعودي، وهو ما قاد إلى تخطي الأزمة بشكل بطيء على حد وصفه.وأضاف الدكتور الجاسر أن المملكة تبقى معزولةً عن الأدوات المالية غير المحدودة، مؤكداً في الوقت ذاته على دفع بلاده لأغلب الديون العامة للدولة باستخدام أدوات مالية وأساليب اقتصادية تعمل بشكل جيد، مُعتبراً أن المملكة ليست في مأمن من تأثير الأزمة المالية العالمية، مستدلاً بنسبة العجز في ميزانية الدولة العامة، والذي لم يتجاوز 45 مليون ريال فقط، مُعرجاً في نفس الوقت على الجانب الإئتماني، والذي قال عنه الجاسر إنه ذراع اقتصادي لا يُستهان بتأثيره على عجلة الاقتصاد في المملكة، إلا إنه أكد على سير هذا القطاع في شكلٍ واضح ومفتوح.
وأكد الدكتور محمد الجاسر على حرص المملكة على تنوع مصادر الدخل، فيما أعطى إشارات واضحة أن المستقبل قد يكون "قاتماً" نوعاً ما، مُشترطاً على المصارف ضرورة العمل بشكل واضح، فيما يجب على الجهات المالية التنظيمية أن تشهد إصلاحات مالية واضحة وصارمة في ذات الوقت.
وقال " طرقنا أعطتنا مؤشرات تحذيرية في وقتٍ مبكر، وهو ما مكننا من التعامل مع الأزمة المالية العالمية بحكمةٍ واستراتيجية ترتكز على العمل بواقعية ووضوح". وعرّج الجاسر على اتفاقية بازل التي أبرمتها دول مجموعة ال20 والتي تتبنى التعامل مع جميع القضايا الاقتصادية عن طريق إصلاح الأنظمة.
من جانبها، أكدت مها الغنيم الرئيس والمدير العالم لدار الاستثمار العالمي "جلوبال" أن الجميع توقع أن دول منطقة الخليج في مأمنٍ من تأثير الأزمة المالية العالمية، إلا أن التأثير الذي لمسته دول منطقة الخليج ودول الشرق الأوسط كان أكبر مما توقع الجميع.
وأكدت الغنيم التي تحدثت هي الأخرى بذات الجلسة أن ضخ مزيد من رأس المال سيعيد الاقتصاد المحلي في الخليج لمرحلة التعافي، إلا أنها لم تخف ما أسمته بطفرةٍ كبيرة في القطاعين المالي والعقاري على مستوى منطقة الخليج ودول شرق آسيا.
في ذات الوقت اعتبر حسن هيكل المدير التنفيذي للمجموعة المالية هيرميس أن الأزمة المالية العالمية "سرقةً" من أكبر السرقات التي مرت على التاريخ، وقال " من يدفعون الضرائب بدأوا يعانون من مشكلات مالية، ويجب أن لا نكرر أخطاء "سخيفة"، ومن الضروري أن يكون هناك تدخل مباشر مصحوب بتطور فكري ومالي في آنٍ واحد".
وخالفه الرأي فارس نجيم نائب الرئيس التنفيذي لبنك أوف أمريكا من حيث أن الأزمة المالية العالمية سرقة هي الأكبر على مر التاريخ، وقال في مداخلةٍ له إن عدداً من البنوك والمصارف الأمريكية تسير في طريقها للتعافي والعودة لوضعها الطبيعي، مع ضرورة وجود سياسات نقدية واضحة، وإبقاء معدلات الصرف منخفضة.
ولم يخف اليساندرو بروفومو المدير التنفيذي لمجموعة "يوني كريدت جروب" مخاطر رئيسية يواجهها القطاع البنكي على مستوى العالم، مؤكداً على ضرورة إعادة القيم المستدامة للعمل المصرفي الذي تضرر كثيراً جراء ما لحق في العالم خلال الأزمة المالية العالمية.
وأكد ستيفن شوارزمان رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي المؤسس المشارك لمجموعة "بلاكستون جروب" على وجود قضايا مالية تستوجب التفكير بشكلٍ واضح حتى يتم الوصول لحلول مناسبة من خلال خطط واضحة وصارمة في وقتٍ واحد، مشيراً إلى تحسن بات ملموساً من حيث نسب الأرباح في القطاع المالي على مستوى العالم، وبالتالي زيادة رؤوس الأموال في القطاع المالي والاستثماري.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس