أمتلئ ...مشاعرا... وآمالا... وأحلام
أحسن...أصيب.......أخطأ...أسيئ
فأعود مهرولة اليك مرة بعد مرات
لتحملك يدي بنفس الطريقه
فلا أجدك عاتبا بل تسيربخطا رقيقه
دون اعتراض
كأنك تقول:اذهبي الى ما لا نهايه
انشغلي........أشغلي
افرحي.......احزني
ستعودين بعد غياب .... لتجديني مرحبا مشتاقا للقاء
أساعدك لتفرغي احمالك
بلا لوم ......بلا مقاطعه
ودون خشية عند رحيلك ...فمهما طال بعدك ستعودين
وسأكون بالانتظار .
فعلا حمال الاسية الذي لا يهرب من صاحبه في كل حالاته الانفعاليه
شكرا لفكرك النير وقلمك المثير