عرض مشاركة واحدة
قديم 02-01-2010   رقم المشاركة : ( 13 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الإثنين 17/02/1431 هـ 01 فبراير 2010 م





48% من الشركات السعودية تخطط لمواصلة تجميد الوظائف
الدمام: الوطن
توقع مديرو شركات سعودية حدوث تحوّل إيجابي في المؤشرات المالية خلال الربعين المقبلين، لكنّ عددا منهم لا يزال حذراً إزاء كلّ شيء، من توظيف عاملين جدُد إلى إعادة ملء مستودعاتهم، وذلك طبقاً لنتائج الدراسة التي أجراها البنك السعودي الفرنسي لإعداد أوّل مؤشّر لثقة الشركات السعودية.
وأشار التقرير إلى تفاؤل المشاركين في الدراسة ببقاء أسعار النفط عند مستويات مناسبة لدعم الاقتصاد المحلي وظهور مؤشرات على تعافي العديد من الاقتصادات العالمية بصورة معتدلة، بالإضافة إلى أنّ تعافي الاقتصاد السعودي سيتّخذ، على الأرجح، منحىً تدريجياً ومتحفّظاً في العام الجاري وأنّ درجة تعافيه في النصف الثاني من هذا العام، قد تكون أكبر منها في نصفه الأول.
ونوه إلى أن غالبية الشركات التي استُطلعت آراؤها، وعددها 824 شركة أعربت عن إحباطها بسبب شح القروض المصرفية؛ إذ رأى قُرابة 59% من المديرين التنفيذيين أنّ معدّل نمو النشاط الائتماني للمؤسسات المالية جاء دون توقعاتهم، لأنه لم يسجّل إلا ارتفاعاً طفيفاً بالمقارنة مع مستوى الربع الأخير من العام الماضي (61.8%).
وأبدى الذين استُطلعت آراؤهم بين الخامس عشر والثالث والعشرين من يناير 2010 التوقعات التالية بشأن المناخ الاقتصادي العامّ وكيفيّة تأثيره في مؤشرات الاقتصاد الرئيسية حيث توقّعت الغالبية العظمى من الذين استُطلعت آراؤهم (89.9%) أن يكون وضع الاقتصاد السعودي "أفضل" أو حتى "أفضل بكثير" خلال الربعين المقبلين، علماً بأنّ نصفهم رجّح التوقّع الأخير.
وتعكس هذه النسبة تحسّناً ملموساً بالمقارنة مع مستواها في الربع الرابع من العام الماضي (76%).
ويُظهر تقرير البنك السعودي الفرنسي الأول في عام 2010 أنّ جميع الذين استُطلعت آراؤهم يعتقدون أنّ وضع الاقتصاد الوطني لن يتردى في المدى المنظور.
في حين أبدى أكثر من ثلثي المديرين التنفيذيين الذين استُطلعت آراؤهم عن ثقتهم بأنّ الأداء المالي لشركاتهم سيتحسّن خلال الربعين المقبلين. إذ توقع 69% منهم أنّ تسجّل شركاتهم أداءً مالياً أقوى، بالمقارنة مع 53.7% في الربع الأخير من عام 2009. وتوقع 30.7% من المديرين التنفيذيين أداءً ثابتاً خلال الأشهر الستة المقبلة، بينما لم يتوقّع أيٌّ منهم حدوث تراجع في الأداء المالي خلال نفس الفترة.
وتوقّع 69.3% من الذين استُطلعت آراؤهم أنْ تنمو أرباح شركاتهم في الربعين المقبلين، بينما توقّع 52.3% من المديرين التنفيذيين أن تزداد مبيعات شركاتهم خلال نفس الفترة.
في الوقت ذاته، أبدت نسبة كبيرة نسبياً من المديرين التنفيذيين الذين استُطلعت آراؤهم قدراً من التحفظ بشأن مستقبل شركاتهم ، إذ يعتقد 30.7% أنّ أرباح شركاتهم قد تتقلص خلال الأشهر الستة المقبلة، بينما بلغت هذه النسبة 25% في التقرير الأخير. وتوقّع أكثر من الثلث بقليل (34.4%) أن تتراجع مبيعات شركاتهم خلال الربعين القادمين.
ورأى 58.6% من مديري هذه الشركات أنّ معدّل نمو النشاط الائتماني المصرفي جاء دون توقّعاتهم، لأنه لم يسجّل إلا ارتفاعاً طفيفاً بالمقارنة مع مستوى الربع الأخير من العام الماضي الذي بلغ 61.8%، وهو ما يؤكّد استمرار التناقض بين التوقعات الاقتصادية العامّة وتلافي المخاطر من جانب البنوك.
في الوقت ذاته، تجلّى أنّ نسبة 83% من الذين استُطلعت آراؤهم تميل إلى استبعاد حدوث أي تغيير في سعر صرف الريال خلال الربعين المقبلين.


ارتفاع أسعار 244 سلعة في الأردن
عمان: يو بي أي
كشفت دراسة أردنية أن 2009 شهد ارتفاع أسعار 244 سلعة (أو خدمة) بنسبة 7.9% في المتوسط.
وحسب الدراسة التي أعدتها جمعية حماية المستهلك فإن ارتفاع الأسعار شمل الوقود وأجور النقل والسكن والاتصالات إضافة إلى أنواع مختلفة من الحبوب والأطعمة لاسيما اللحوم الحمراء.
وأضافت الدراسة أن نسبة التضخم السنوي للعام الماضي بلغت نحو 6.87%، مقابل 14% للعام 2008.




أداء متباين للأسواق الخليجية مع ترقب المستثمرين نتائج بقية الشركات
الإمارات دبي الوطني يضغط على مؤشر دبي ويهبط لأدنى مستوى في عامين


متعاملون في سوق دبي المالي
دبي : رويترز
انخفض سهم بنك الإمارات دبي الوطني إلى أدنى مستوى إغلاق في أكثر من عامين أمس حيث تسبب القلق بشأن تعرض البنك لشركات دبي المتعثرة في عمليات بيع قبيل إعلان نتائجه الفصلية.
وفرض هذا ضغطا على مؤشر سوق دبي في حين تباين أداء سائر البورصات في الشرق الأوسط.
وفيما هبطت بورصتا الكويت وقطر سجلت سوق مسقط أعلى مستوى في أسبوعين وارتفعت أيضا بورصتا مصر والبحرين.
وقال هيثم عرابي الرئيس التنفيذي ومدير الصناديق بشركة جلف مينا للاستثمارات البديلة "نتائج الشركات تماشت مع التوقعات إلى حد كبير ولم تكن هناك مفاجآت حقيقية ولن تمثل فارقا كبيرا في السوق."
وهبط سهم بنك الإمارات دبي الوطني 4.1 % ليسجل أدنى إغلاق منذ أكتوبر 2007 على الأقل. وأكدت وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيف الائتماني الجمعة نظرتها السلبية للبنك ثم سحبت تقييمها له بعد أيام من إعلان البنك أنه سيوقف العمل مع الوكالة.
وقال جوليان بروس مدير مبيعات الأسهم للمؤسسات بالمجموعة المالية-هيرميس إن من المستبعد أن يترك هذا الأمر تأثيرا كبيرا على السهم إذ إن المستثمرين وخاصة المحليين منهم يتجاهلون بشكل كبير مثل هذه التغيرات في التصنيفات. وأضاف أن تعرض البنك لدبي العالمية مصدر قلق كبير للمستثمرين مع تزايد ضغوط البيع قبيل إعلان نتائج الربع الأخير.
وقال ماثيو ويكمان العضو المنتدب بالمجموعة المالية هيرميس "ستكون أي إعادة هيكلة منظمة لديون دبي العالمية هي الشرارة التي نحتاجها لتحقيق انطلاقة في العام في حين ستبقينا أي معوقات عند هذه المستويات لفترة من الوقت."
وتطلب دبي العالمية تجميد سداد مدفوعات ديون قيمتها نحو 22 مليار دولار.
وانخفض سهم الاتحاد العقارية 1.9 % بعد أن اتفقت الشركة مع الدائنين على إعادة جدولة ديون قيمتها 5.5 مليارات درهم (1.5 مليار دولار). ويملك بنك الإمارات دبي الوطني حصة تبلغ 48 % في الاتحاد العقارية.
وانخفض سهم أجيليتي للخدمات اللوجستية 5% بعد تأجيل قضية لها أمام محكمة أمريكية وهبط سهم بيت التمويل الكويتي 3.7 % مع تراجع مؤشر سوق الكويت لليوم الثالث في أربعة أيام.
وقال عيسى الحساوي المتعامل لدى شركة نور للاستثمار المالي في الكويت "المستثمرون يبيعون أسهم البنوك والأسهم القيادية الأخرى مثل زين وأجيليتي ويشترون بدلا منها أسهم الشركات الصغيرة."
وأضاف "نحن في نهاية الشهر ولذلك تحتاج الصناديق إما لجني الأرباح أو تعزيز قيمة محافظها. ولهذا السبب ارتفع سهم زين."
وأغلق سهم زين مرتفعا 1.1 % بعد أن خسر 4.4 % أثناء اليوم.
وكان سهم صناعات قطر السبب الرئيسي وراء تراجع مؤشر بورصة قطر الذي هبط للجلسة السابعة في ثماني جلسات. وانخفض سهم صناعات قطر المنتجة للبتروكيماويات 10.4 % منذ 11 يناير مقتديا بهبوط أسعار النفط مع تراجع الخام 11.7 % على مدى الفترة نفسها ليغلق الجمعة دون 73 دولارا للبرميل.
وقال عرابي "هناك مخاوف من تصحيح كبير في السوق الصينية بفعل القلق من أن الحكومة الصينية تحاول إبطاء النمو. هذا سيكون سيئا للنفط والبتروكيماويات التي تشكل جزءا كبيرا من قيمة سوقنا."
وبددت عمليات بيع في أوراسكوم تليكوم أواخر التداول معظم المكاسب التي حققها مؤشر البورصة المصرية في وقت سابق من الجلسة بعد أن تداول المضاربون السهم بسعر أقل .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس