عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2010   رقم المشاركة : ( 30 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للطباعة ليوم الأحد 23-02-1431هـ

الوطن :الأحد 23 صفر 1431هـ العدد 3418
الخطط التربوية المحكمة توائم بين النظرية والتطبيق
يتساءل قادة العمل التربوي: كيف يمكن أن يتكامل أداء العمل التربوي بين مراكز التربية والتعليم والوحدات الإدارية في المنطقة التعليمية؟
تتوفر القناعة بكثرة لدى كل قائد تربوي بأن هناك حاجة تربوية ملحة إلى تبادل الخبرات والتشاور للوصول إلى التكامل المأمول، وتبعاً لذلك يتم تنظيم اللقاءات والاجتماعات وتسجل التوصيات غير أن تأثيرها ينتهي بنهاية تلك اللقاءات. وتستمر تساؤلات قادة العمل التربوي: كيف يمكننا إعداد خطط واقعية للعمل التربوي تحقق ربط ما يتعلمه الطالب في المدرسة بسلوكه في الحياة حاضرها ومستقبلها؟ وتستمر دوامة الإحباط والملل من النقاشات العقيمة وكما يقول أحد التربويين: ونستمر في التكرار فلم يزدنا التكرار إلا مزيداً من الإحباط، فكم من مرة شكونا من ضعف مناهجنا؟ وكم مرة شكونا من وجود فجوة كبيرة في تعليمنا بين النظرية والتطبيق، وكم، وكم... حتى وجدنا أنفسنا عاجزين كمشرفين وقادة للعمل التربوي وبدلاً من الاعتراف بهذا العجز ذهبنا نبرر في لقاءاتنا بأن السبب وسائل الإعلام ووسائل الاتصال، ويستمر الضعف والعجز في إيجاد آلية للتكامل التربوي المأمول، والنتيجة مزيد من التنظير وواقع الطالب في مدرسته منفصل عن واقعه في مجتمعه، غير أن في الأفق بصيصا من الأمل أن نبدأ بأنفسنا بإضاءة الشمعة الأولى كفريق عمل موحد، ننبذ الفرق وننكر عمل الإدارات المتفرقة والمكاتب المتباعدة في الخطط ونحن أحوج أن نكون فريق عمل واحدا، وحتى لا أبالغ في النظرية فأقع في الخطأ، أرجو أن تسمحوا أن أحاول تهيئة الظرف لإشعال أول شمعة ثم نشترك جميعاً في إضاءتها، هذه التهيئة تأتي بعد عصف ذهني سابق أن نفكر أين موقع خططنا التي نعدها من الواقع والتطبيق؟
تشخيص، نتائجه معروفة مسبقاً: معظم أنشطة التعلم المنفذة نظرية وبعيدة في كثير منها عن حاجات الطلاب! أين إذاً بصيص الأمل وأين هي الشمعة؟
أن نعمل على تغيير هذه الخطط على أخرى نخرج بها من مكان معتم إلى مكان مضيء تسوده أنشطة تُعلِّم ويتعلَّم منها طلابنا القيم، كأن يتبنى كل مكتب تربية وتعليم وإدارة تربوية ومشرف تربوي في خططه في كل فصل دراسي جانباً من القيم ثم تكون هذه القيم التي اتفقنا على التخطيط لها بين المكاتب والإدارات كفريق عمل موحد ترتبط بكل الفعاليات التربوية التي ننفذها بدءا بالحصة في الفصل الدراسي وانتهاء بكافة الأنشطة المدرسية والمجتمعية وحتى نقترب أكثر لنقل إن الخطط لهذا الفصل لجميع المشرفين والمعلمين وجميع القادة التربويين في مكتب التربية والتعليم (س) تعالج القيم المرتبطة بالخير مثل التعاون والمساعدة والدعم والتضامن والفضيلة... إلخ
وأن تكون الخطط لهذا الفصل لمركز أو لمكتب التربية والتعليم (ص) تعالج القيم المرتبطة بالحق مثل النزاهة والعدالة والصدق والمسؤولية.. إلخ وهكذا نعالج كل القيم الأخرى التي نحتاج أن تتحقق ثمارها في سلوك أبنائنا الطلاب الدينية والأخلاقية والاجتماعية وقضايا الوطن والأسرة.. إلخ ثم نتبادل فيما بيننا ما أمكننا تحقيقه من نتائج، فهل نكون قد حاولنا في إشعال الشمعة الأولى، لعل وعسى أن يتحقق ذلك.
مشاري إبراهيم الراجحي تعليم جازان للبنين
صحيفة اليوم:الأحد 23 صفر 1431هـ العدد:13386
الطالبات يسطرن الأدعية والأشعار على أسئلة الاختبارات
غنية الغافري - الدمام
أستغفر الله العظيم والله أكبر" " لاحول ولا قوة إلا بالله" عبارات سطرتها أنامل طالبات مجمع الأمير محمد بن فهد التعليمي للبنات على الطاولات و أسئلة الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الأول على الرغم من هدوء أجواء القاعات أثناء فترة الاختبار. وانتشرت رسومات غريبة وأدعية وأبيات شعر كتبت بشكل عشوائي على أوراق الاسئلة و الملاحظات التي وضعتها إدارة المدرسة على كل طاولة .واعتبر عدد من الطالبات بأن إقدامهن على هذا الفعل يأتي كنوع من تفريغ الشحنات التي بداخلهن في ظل خوف ورهبة تعيشها الفتيات خلال فترة الامتحانات ، مشيرين إلى أن الكتابة عادة ما تكون بحسب صعوبة الاختبار حيث إنهن في أغلب الحالات يهدفن من الكتابة على اسئلة الامتحان والاجابة ، لإيصال وجهة نظرهن حول صعوبة الأسئلة وأيضاً من أجل التأثير
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس