رد: التحقيق مع معلم تربية إسلامية وضع أسئلة مثيرة للجدل
تبقى إشاعة إلى ان تتضح الصورة من قبل الإدارة العامة للتربية والتعليم
وللاسف بأن إعلامنا المرئي والمكتوب من أهم المصادر لنشر الإكاذيب
ولنا في قصة بنت الجبيل قبل اسبوع خير شاهد ودليل
وللأسف بأن المجال الإعلامي أصبح محتقن بشكل خطير
وما مثل هذه التسريبات المغلوطة إلا بداية شرارة للمواجهات بين التيار المحافض والتيار العلماني
وللاسف بأن العلمانييون سيطروا على أغلب وسائل الإعلام المرئي والمكتوب
فلا يكاد يمر يوم دون أن تجد خبر يقدح في طلبة العلم أو في رجال الهيئة
ويبدو أن هذه المرة وصل السرى إلى معلمي التربية الإسلامية
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً. ويأتيك بالأخبار من لم تزود
تقبل مروري ولك مني كل تحية وتقدير لتقبلك لإختلاف وجهات النظر
|