ماهي غريبه >> في ضل الضياع اللي عاشيه الشعب بأكمله مع بطاقات سوا ولحوم المرعى والمساهمات الاخرى التي لا حسيب ولا رقيب عليها .. الى أن أتت الطامه الكبرى مع سوق الاسهم حين رفعه أناس ما تخاف الله الى 20 ألف ونزلوه الى 400 في ظل تخبط عجيب وغريب من القائمين عليه
والان الدور على سوق العقار .. وما نشاهد فيه من لعب عجيب ولا حسيب ولا رقيب أيضاً وهاهو يرتفع بشكل خيالي ولم يتم أي إجراء لكبح جماحه ودائما نحن هكذا لا نتحرك الا عندما تأتي الطامة الكبرى ..