الضمير هو الشعور النفسي الذي يقف من المرء موقف الرقيب، يحث على أداء الواجب، وينهى عن الإهمال والتسيب والانفلات والتقصير، ويحاسب بعد أداء العمل، مستريحاً للخير والإحسان، مستنكراً للشر والإساءة..!
هذه اليقظة الروحية هي حقيقة الإيمان وجوهره، وهذا المعنى هو ما يحلو للبعض أن يطلق عليه اسم"الضمير منقول
بمعنى ان الايمان والضمير لا ينفصلان
وبزيادة احدهما يزيد الاخر
شكرا لك على موضوعاتك
المفيده