عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-2010   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 17/03/1431 هـ 03 مارس 2010 م

محلل فني: توجد مؤشرات تؤكد تحسن ثقة المتداولين بالسوق

توقعات بتحسن أداء القطاع البتروكيماوي.. والتداولات عند 2.5 مليار ريال





حبشي الشمري من الرياض
ربحت سوق الأسهم المحلية أمس 20 نقطة (0.32 في المائة)، ليغلق المؤشر العام عند 6445 نقطة، في وقت ارتفعت التداولات إلى 2.5 مليار ريال.
ويبدي حسام جخلب - محلل فني - تفاؤله بأداء سوق الأسهم السعودية في المستقبل القريب، مفترضا أنه «لو ربطنا عاملي تحسن السيولة والتوقعات الإيجابية لنتائج الربع الأول سيؤدي إلى تحسن في السيولة مما يؤدي إلى ارتفاع المؤشر تدريجيا إلى مستويات 6480 و6530 و6585 و6650 على التوالي.
افتتح المؤشر تعاملاته أمس على اللون الأحمر ليلامس النقطة 6412 خلال نصف الساعة الأولى وهى الأدنى له خلال الجلسة سرعان ما تخلص من خسائره ودشن رحلة صعود متدرجة حتى لامس النقطة 6457 عند منتصف التعاملات وهى الأعلى له خلال الجلسة غير أنه لم يتمكن من المحافظة على كل المكاسب التي حققها ليفقد جزءا منها قبل الإغلاق.
ويزيد جخلب، وهو المدير التنفيذي للأكاديمية الاحترافية، أن إغلاق المؤشر مع بداية آذار (مارس) الحالي، فوق مستويات 6368 يعد «مؤشرا على درجة بناء المراكز في السوق وتحسن ثقة المتداول، وأن هناك ترقبا إيجابيا لنتائج الربع الأول (الحالي).. ويتضح من خلال احتفاظ الأسهم القيادية بمستويات سعرية قريبة من أعلى المستويات السعرية لها منذ بدء العام.
ويتفق جخلب مع المراقبين الذين يميلون إلى التوقع بتحسن أداء قطاع البتروكيماويات في الربع الأول «بناء على ارتفاع الطلب العالمي وارتفاع أسعار النفط فوق مستويات 75 دولارا وانخفاض مستويات التضخم وتحسن النمو.. سترتفع أسهم قطاع البتروكيماويات».
لكنه في المقابل، لا يستبعد أن تكون هناك «مفاجآت» في نتائج القطاع المصرفي، لكنه يبدو واثقا بأن النتائج ستكون أفضل مقارنة مع نظيرتها في الربع الأول من 2009، و»يتضح التحسن من خلال تخفيض الاحتياطيات من مؤسسة النقد العربي السعودي ومن خلال تحسن تحفيز البنوك على الإقراض في الربعين الثالث والرابع من 2009 وتقرير البنك الدولي».
وما زالت قيم التداولات تسجل مستويات متدنية منذ فترة حيث بلغت 2.5 مليار ريال وهى قريبة من المستويات التي سجلها السوق في آخر جلستين، وبلغت الكميات التي تم تداولها أمس 106.8 مليون سهم تمت من خلال تنفيذ 68.6 ألف صفقة.
وانخفضت أربعة قطاعات في الجلسة، بينما ارتفع 11 قطاعا، وتصدر قطاع الاستثمار الصناعي القطاعات الرابحة، مرتفعاً 1.47 في المائة كاسباً 69.38 نقطة، تلاه قطاع الأسمنت مرتفعاً بنسبة 1.33 في المائة كاسباً 55.49 نقطة، أما قطاع الاتصالات فقد ارتفع 1 في المائة كاسباً 18.38 نقطة.
من ناحية أخرى، تصدر قطاع الاستثمار المتعدد القطاعات المنخفضة، متراجعا 0.7 في المائة خاسراً 19.18 نقطة، تلاه قطاع التطوير العقاري بنسبة انخفاض بلغت 0.4 في المائة خاسراً 13.4 نقطة، أما قطاع المصارف فقد انخفض بنسبة 0.34 في المائة خاسراً 56.62 نقطة.
وتصدر قطاع البتروكيماويات قطاعات السوق في الجلسة من حيث قيم التداولات، حيث بلغ نصيب القطاع 27.21 في المائة بمقدار 678.1 مليون ريال من إجمالي القيم المتداولة في السوق، تلاه قطاع المصارف مستحوذاً على 15.03 في المائة بقيمة بلغت 374.7 مليون ريال، أما قطاع التأمين فقد استحوذ على 14.98 في المائة تلاه قطاع الاستثمار الصناعي مستحوذاً على 7.79 في المائة، بينما استحوذت بقية قطاعات السوق على 34.99 في المائة من إجمالي القيم المتداولة في الجلسة.
وتم في الجلسة التداول على عدد 138 ورقة ارتفع منهم 61 ورقة، مقابل تراجع 48 ورقة، تصدر الارتفاعات سهم اليانز بنسبة 4.17 في المائة إلى سعر 81.25 ريال مواصلاً تقدمه للجلسة الثانية على التوالي في أنشط جولاته منذ تشرين الثاني (نوفمبر) 2009 بعد إعلان الشركة على موافقة هيئة سوق المال على رفع رأسمالها عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بنحو 125 مليون ريال.
واحتل المركز الثاني في القائمة الخضراء سهم معادن بنسبة ارتفاع 3.78 في المائة إلى سعر 17.85 ريال في أنشط جلسات السهم منذ أكثر من شهر مضى، تلاهما سهم سافكو مرتفعاً 3.57 في المائة إلى سعر 145 ريالا أعلى مستوياته منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2008.
وفي المقابل تصدر التراجعات سهم بنك الرياض بنسبة 2.79 في المائة إلى سعر 27.9 ريال مواصلاً تراجعه للجلسة الثانية على التوالي، وأقر البنك بتوزيع 1.05 مليار ريال كأرباح النصف الثاني بواقع 0.7 ريال ليصبح إجمالي توزيعات أرباح 2009 1.3 ريال للسهم بنسبة 13 في المائة من قيمة السهم الاسمية، تلاه سهم السعودي الفرنسي مواصلاً تراجعه للجلسة الرابعة على التوالي منخفضاً 2.56 في المائة إلى سعر 45.7 ريال بأكبر تراجع نسبي للسهم منذ كانون الثاني (يناير) الماضي، ويوصي بتوزيع ريال واحد للسهم كأرباح عن 2009، تلاهما سهم سيسكو متراجعاً بنسبة 2.49 في المائة إلى سعر 15.65 ريال بأول تراجع بعد ثلاث جولات خضراء.
وتراجعت أسهم مصرف الإنماء بنسبة 0.39 في المائة إلى سعر 12.7 ريال متصدرة قائمة الأنشط من حيث جميع المستويات بحجم بلغ 19.4 مليون سهم بلغت قيمتها 247.97 مليون ريال موزعة على عدد 3.89 ألف صفقة.

تعليق على حركة سوق الأسهم:

«الاتصالات» و«الأسمنت» يعكسان اتجاه السوق في جلسة الثلاثاء







اتسم سوق الأسهم السعودية أمس بارتفاع بلغت نسبته 0.32 في المائة ليغلق بنهاية التداولات عند مستوى 6444.7 نقطة. هذا، وقد لوحظ ارتفاع السوق خلال الجلسة ليلامس مستوى 6457 نقطة، مدعوماً بالأداء الجيد لكل من قطاعي الأسمنت والاتصالات.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 106.754.597 سهما، أما عدد الصفقات فقد بلغ 68.561 صفقة، وقد شهدنا أمس ارتفاع 61 سهماً وانخفاض 48 سهماً ضمن تداولات مؤشر السوق السعودية، بينما لم يسجل 29 سهما أي تغيير في نهاية التداولات ليبلغ عددا الشركات المتداولة في السوق أمس 138 سهماً.

أداء القطاعات
عكس السوق توجهه السالب ليغلق بنهاية التداولات مرتفعاً، فمن بين الـ 15 قطاعاً المدرجة في السوق سجل 11 قطاعاً ارتفاعاً في أدائها بنهاية التداولات، في حين أنهت أربعة قطاعات يومها على انخفاض. وكان قطاع الأسمنت أفضل القطاعات أداء، حيث ارتفع بنسبة 1.33 في المائة، ليغلق عند مستوى 4212.37 نقطة، التي حصل عليها من تداول 111.44 مليون سهم بقيمة 1.89 مليون ريال، وتلاه قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات الذي أنهى يومه مرتفعاً بنسبة 1 في المائة، ليغلق عند مستوى 1849.45 نقطة، أحرزها من سيولة بلغ حجمها 117.16 مليون ريال، تم الحصول عليها من تداول 4.76 مليون سهم. وحل قطاع الزراعة والصناعات الغذائية ثالثاً حيث ارتفع بنسبة 0.95 في المائة عند مستوى 5520.48 نقطة، بسيولة قدرها 114.42 مليون ريال، وذلك من تداول 2.65 مليون سهم. أما قطاع التشييد والبناء فقد حلّ في المرتبة الرابعة، حيث بلغت نسبة ارتفاعه بنهاية تداولات أمس 0.78 في المائة عند مستوى 3761.02 نقطة، بحجم سيولة قدره 76.82 مليون ريال من تداول 2.66 مليون سهم. وتلاه قطاع البتروكيماويات العملاق الذي ارتفع بنسبة 0.68 في المائة ليغلق عند مستوى 5667.11 نقطة، وذلك من تداول 25.82 مليون سهم نتجت عنها سيولة بمقدار 647.90 مليون ريال، وهي تمثل 26 في المائة من حجم السيولة الكلية للسوق التي تم تداولها أمس.
وكان قطاع الاستثمار المتعدد أسوأ القطاعات أداءً، حيث خسر بنسبة 0.7 في المائة ليغلق عند 2717.67 نقطة، بسيولة قدرها 113.86 مليون ريال، نتجت من تداول 8.43 مليون سهم، بينما حلّ قطاع الاستثمار العقاري ثاني أسوأ القطاعات أداءً، وقد انخفض بنسبة 0.4 في المائة ليغلق عند 3328.06 مع سيولة بحجم 139.22 مليون ريال، نتجت من تداول 9.55 مليون سهم. أما قطاع المصارف والخدمات المالية فقد حلّ ثالث أسوأ القطاعات أداءً، مواصلاً أداءه السالب لليوم الرابع على التوالي من تداولات هذا الأسبوع، وقد أنهى القطاع يومه على انخفاض نسبته 0.34 في المائة عند مستوى 16719.33 نقطة، وبسيولة قدرها 360.6 مليون ريال (تمثل 14.47في المائة من إجمالي حجم السيولة الكلية للسوق)، نتجت من تداول 21.36 مليون سهم. وأخيراً حلّ قطاع التأمين منخفضاً بنسبة 0.21 في المائة عند مستوى 1050.62، بسيولة قدرها 275.35 مليون ريال، من تداول 5.98 مليون سهم.

نشاط السوق
من بين 138 شركة التي تم تداول أسهمها، أنهت 61 شركة يومها على ارتفاع، وأنهت 48 شركة يومها على انخفاض، فيما بقيت 29 شركة دون تغير، وتم تداول 106.75 مليون سهم خلال الجلسة بقيمة إجمالية بلغت 2.49 مليار ريال. وانخفض حجم التداول بنسبة 3.5 في المائة بينما ارتفعت قيمة التداول بنسبة 0.03 في المائة عن نهاية التداولات.

الأسهم الأكثر نشاطاً
بنهاية التداولات تصدر سهم مصرف الإنماء الأسهم الخمسة الأكثر نشاطاً حيث بلغ حجم تداوله 19.49 مليون سهم بقيمة تداول بلغت 247.97 مليون ريال بما يمثل 9.95 في المائة من حجم التداول في السوق، و18.26 في المائة من قيمة التداول في السوق. وجاء سهم «كيان السعودية» في المرتبة الثانية (10.09 مليون سهم، من سيولة قدرها 182.52 مليون ريال). أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي «معادن» (6.8 مليون سهم، بحجم سيولة قدرها 118.53 مليون ريال)، «أليانز إس إف» (1.06 مليون سهم، من سيولة قدرها 87.56 مليون ريال)، ثم «ينساب» (2.23 مليون سهم، من سيولة بحجم 84.18 مليون ريال). وقد شكلت هذه الأسهم الخمسة نسبة 32.48 في المائة من حجم التداول ونسبة 28.92 في المائة من قيمة التداول في السوق. الأسهم الرابحة والأسهم الخاسرة من بين الأسهم الرابحة شهد سهم شركة أليانز إس إف أعلى ارتفاعاً في السعر، فقد بلغ 4.17 في المائة، يليه سهم شركة معادن الذي سجل ارتفاعاً بنسبة 3.78 في المائة، سهم شركة سافكو الذي ارتفع بنسبة 3.57 في المائة، ثم سهم شركة أسمنت السعودية، الذي سجل ارتفاعاً نسبته 3.33 في المائة وأخيراً سهم شركة المتحدة للتأمين، الذي حقق ارتفاعاً في السعر بنهاية التعاملات بنسبة 2.34 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة، انخفض سهم «الرياض» بنسبة 2.79 في المائة مسجلاً أعلى خسارة، يليه سهم السعودي الفرنسي بنسبة 2.56 في المائة، يليه سهم «سيسكو» 2.49 في المائة، ثم سهم «الشرقية للتنمية» 2.31 في المائة، وأخيراً سهم شركة سابكو 2.20 في المائة.

أسواق النفط العالمية
أغلق خام برنت منخفضاً بنسبة 0.27 في المائة عند مستوى 77.82 دولار، كما أغلق خام غرب تكساس منخفضاًً بنسبة 0.74 في المائة ليغلق عند 79.40 دولار، أما العربي الخفيف فقد أغلق منخفضاً بنسبة 0.05 في المائة ليغلق عند مستوى 78.10 دولار بنهاية التعاملات.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس