عرض مشاركة واحدة
قديم 03-15-2010   رقم المشاركة : ( 22 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الإثنين 29/03/1431 هـ 15 مارس 2010 م

تعاملات «مملّة» في ظل الأداء المتثاقل لسوق الأسهم

القرارات الاستثمارية تسيطر على سلوك التداولات مع غياب دور المضاربين

الرياض - جارالله الجارالله
استمرت سوق الأسهم السعودية في تسجيل الأداء المتثاقل والذي وصم التعاملات بالمملة خلال تداولات الأمس، والذي أصبح الصفة السائدة لسلوك المؤشر العام بالتردد الواضح في دخول المنطقة الخضراء وإنهاء الجلسة على مكاسب طفيفة لا تتناسب ورغبات المتداولين.
حيث انعكست هذه السمة على مدى تذبذب أسهم الشركات حتى المضاربية منها والتي سايرت أداء المؤشر العام ملتزمة بالفتور الذي أجج شعور اللانهاية في انتظار حسم السوق للسلوك الحالي وتجديد العزم على قطع شوط أكبر خلال التداولات اليومية.
وخلال الفترة الماضية غالبا ما تكون الدقائق الأولى من عمر التداولات هي الفترة الأكثر نشاطا والأهم لتحديد الاتجاه لتواصل السوق بعدها محاولة الثبات والمحافظة على المكاسب السابقة، ليكشف هذا السلوك عن دور الأموال الاستثمارية في توجيه تعاملات السوق في ظل تقلص أثر المضاربين.
إذ تتسم التوجهات الاستثمارية باتخاذ القرارات خارج فترة التداول وتحديد الاستراتيجية الاستثمارية للمدى الطويل ما يجعل الفترة الأولى من التداولات عبارة عن تنفيذ قرارات متخذة مسبقا لتبقى السوق بعدها حبيسة لرغبات السيولة المضاربية الضعفية في تدوير الأسهم بحسب توجهات الأموال الاستثمارية.
وعلى الرغم من تسجيل الارتفاع في عدد أسهم الشركات الصاعدة مقابل المتراجعة إلا أن هذا الارتفاع لم يتجاوز 1 في المائة مقارنة بمتوسط صعود 81 شركة.
وأنهت سوق الأسهم السعودية تعاملاتها أمس عند مستوى 6603 نقاط بارتفاع 19 نقطة تمثل ما نسبته 0.3 في المائة، مع صعود كمية الأسهم المتداولة بنسبة 4.4 في المائة مسجّلة تداول 157.6 مليون سهم، وارتفاع قيمة التعاملات بمعدل 7 في المائة بقيمة 3.44 مليارات ريال مع صعود عدد الصفقات المنفذة 7.5 في المائة بعد تنفيذ 81.3 ألف صفقة، وتصدر السوق من حيث الارتفاع قطاع النقل الصاعد بمعدل 1.7 في المائة يليه قطاع الطاقة والمرافق الخدمية بنسبة 1.5 في المائة ثم الإعلام والنشر بمعدل 1 في المائة، وكان في مقدمة القطاعات الخاسرة الزراعة والصناعات الغذائية المتراجع بمعدل 0.4 في المائة يليه قطاع التجزئة ب 0.2 في المائة، مع ارتفاع أسهم 81 شركة مقابل تراجع 36 شركة.


التموين الإستراتيجي" مع أكبر 100 شركة مستثمرة بالمملكة

الحكير: نتطلع لضخ المزيد من الاستثمارات لدعم الخطط التنموية المحلية

الرياض أحمد غاوي
جاءت شركة التموين الإستراتيجي المحدودة التي تملك مجموعة الحكير الحصة الأكبر فيها بمشاركة شركة إنجاز للمشاريع المحدودة وشركة نيورست، ضمن أكبر 100 شركة مستثمرة في المملكة العربية السعودية، وفقا لتصنيف الهيئة العامة للاستثمار في الرياض الذي تزامن مع انطلاق فعاليات منتدى التنافسية الدولي الرابع 2010م مؤخرا ، وقدم محافظ الهيئة العامة للاستثمار عمرو الدباغ بشهادة تقدير وشكر لمجموعة الحكير للسياحة والتنمية، مثمّنا دور الشركة الرائد في القطاع الاستثماري وفي رفد الاستثمار في المملكة وفي دفع عجلة الاستثمار والتنمية المستدامة.
من جانبه، بعث رئيس مجموعة الحكير للسياحة والتنمية عبدالمحسن الحكير ببرقية شكر لمحافظ الهيئة العامة للاستثمار، أكد خلالها تطلع المجموعة بجميع شركاتها ومؤسساتها إلى زيادة دورها الاستثماري في المملكة بما يعود بالخير والرفاهية على جميع المواطنين.
وقال الحكير إنه يهدي هذا الإنجاز لولاة الأمر الذين يقفون خلف نجاحات المجموعة ويدعمون كافة خططها الاستراتيجية التنموية الرامية لزيادة دور القطاع الخاص في عملية التنمية، ورفع معدل أدائه ليكون شريكا للقطاع الحكومي في تهيئة بيئة استثمارية مواتية في المملكة، يكون لها مردود إيجابي على الاقتصاد الوطني.
وأضاف أن مجموعة الحكير وفي خطتها الخمسية الحالية ستضخ المزيد من الاستثمارات في السوق السعودي والعربي والعالمي من أجل تواجد فعال في الكثير من هذه البلدان بما يعكس ويترجم الدور الحضاري للمملكة على جميع المستويات، خاصة المستوى التنموي.


"مجموعة الطيار للسفر" تشيد بالنتائج وتُعدها مشجعة

19 مليون ريال أرباح «الشامل الدولية القابضة» والتوزيعات 18% نقداً


أشادت «مجموعة الطيار للسفر»، إحدى أكبر شركات السفر والسياحة في السعودية، بأداء شركة «الشامل الدولية القابضة» الكويتية التي تملك فيها نسبة 30 بالمئة، معتبرة أن النتائج المالية الجيدة التي كشفت عنها الشركة مطلع الشهر الجاري، وحجم توزيعاتها من الأرباح على المساهمين، تؤكد قدرة الشركة وإدارتها على مواجهة التحديات ومواصلة تحقيق معدلات نمو ثابتة.وكان مجلس إدارة «الشامل الدولية القابضة» قد اعتمد خلال الاجتماع الذي عقده مؤخراً في الكويت، البيانات المالية السنوية للشركة عن السنة المالية المنتهة في 31 ديسمبر 2009، والتي أظهرت تحقيق أرباح بقيمة 19.5 مليون ريال سعودي (1.5 مليون دينار كويتي)، مقارنة بأرباح العام 2008 البالغة 20.8 مليون ريال سعودي (1.6 مليون دينار كويتي)، أي بانخفاض طفيف لم تتجاوز نسبته 6.25 بالمئة، على الرغم من كل المصاعب التي حملتها معها الأزمة المالية العالمية وتأثر العديد من الأسواق الإقليمية والعالمية بتداعياتها.وقد أوصى مجلس إدارة «الشامل» بتوزيع 18 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم، أي ما يعادل (18 فلساً لكل سهم) أرباحاً نقدية على المساهمين المسجلين في سجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.
وقال الدكتور ناصر الطيار الرئيس التنفيذي ل«مجموعة الطيار للسفر»، وهو أيضاً عضو مجلس إدارة في شركة «الشامل الدولية القابضة»، إن هذه النتائج المشجعة التي كشفت عنها «الشامل»، تؤكد مكانة الشركة الرائدة في سوق السفر والسياحة في منطقة الخليج والشرق الأوسط، وقدرتها على مواصلة النمو وتنفيذ خططها الطموحة متجاوزة الظروف الاقتصادية العالمية الصعبة، والتي تركت انعكاسات مباشرة على هذا القطاع في مختلف أنحاء العالم.
وأضاف الدكتور الطيار أن العام الماضي شهد انخفاضاَ لافتاً في حركة المسافرين، سواء في المنطقة أو حول العالم، ومع ذلك تمكنت «الشامل» من زيادة مبيعاتها، مؤكدة في الوقت نفسه التزامها الدائم بتقديم خدمات سياحة وسفر مبتكرة، تساعد الأفراد والشركات على مواجهة الأزمة. وأشار إلى أن «مجموعة الطيار للسفر» راضية بشكل كبير عن استثمارها في شركة «الشامل الدولية القابضة»، لا سيما في ظل النجاحات التي حققتها وتحققها هذه الشركة في توسعاتها الخارجية، سواء في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، أو الأسواق الأخرى مثل الأردن وغيرها، إذ تتيح هذه النجاحات فرصاً واسعة لتعزيز شبكة علاقتهما الدولية، وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من خلال التنسيق والتعاون القائمين، بما ينعكس في النهاية تطويراً وارتقاء بالخدمات المقدمة للعملاء.
وكانت «مجموعة الطيار للسفر» قد أتمت في منتصف العام 2008 صفقة الاستحواذ على حصة 30% في «مجموعة الشامل الدولية» التي تعتبر أكبر شركة سفر في الكويت، وذلك في إطار خططها الإستراتيجية الهادفة إلى الولوج بقوة إلى العديد من الأسواق الخارجية، وتعزيز انتشار عملياتها على الساحة العالمية، سواء عن طريق البحث عن فرص استثمارية مجدية في هذا القطاع للإفادة منها، أو الدخول في شراكات دولية، أو أيضاً القيام بعمليات استحواذ واسعة على شركات أخرى تعمل في هذا القطاع. وفي هذا الإطار، استحوذت «الطيار» على حصة 30% في شركة «طيران السعيدة اليمنية» في اليمن، و40% في شركة «غراند للسفر والسياحة» في الولايات المتحدة، و49% من شركة «عمرو ترافل» في كندا، و75% من شركة «لينا تورز للسفر والسياحة» اللبنانية.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس