بيتنا القديم الذي تربيت فيه وحظنتني امي فيه وعشت تحت ظلال حنانها الدافئ فيه
تم هدمة وذهب في عالم الذكريات واصبحنا نقول كان بالأمس
لكن لاشك انه سينتاب الواحد شيئ من الحزن سرعان ما يزول وهكذا الدنيا
لابد لكل شيئ من نهاية فكم منا مات ابوه او امه او كلاهما او ابنه او عزيز عليه ولكنه نسيه بمرور ايام معدوده
اذا الموضوع سهل وعسى الله لايفرق الأحبه