اشلاء فاقد..... اشلاء فاقد..... اشلاء فاقد..... اشلاء فاقد..... اشلاء فاقد.....
سقطت لاجل حفيفها اوراقي
هي كالهواء يمرني فيشيعني عطرا تنفسه المكان
هي كالضياء اذا تسلل للدجى رسم الأماااااااااااان
هي من اهازيج الكفاح
هي من تضاريس الرياح
هي في فضاء الكون اعذب من صداح
كانت اذا جاء المساء تمرني فتحيلني نجما وهالات ضياء
تستقرء الافكار في قلبي تسافر في عيوني للبقااااااء
واليوم يعصرني الحنين لعطرها
لتلألأ البسمات تغزل ثغرها
لقفار احساس الحنان بصدرها
رحلت وغادر اثرها خيط الرؤى احداقي
واستنهظ اليأس المميت بأن اليك (الباقي)