ابشرك يا حليفي ولا منقاش هارباً يجر حلفائه بحمارة الذي يستنكر ويشذب عدم تعاون الحلفاء في
عملية الجر ((لان الحمار يرا نفسه عضوء من الحلف له من الحقوق مثل ما لباقي الحلف ))
فهم الى ان يفصلو النزاع بينهم وبين حمارهم نكون نحن في استراحة محارب فان هم عادو عدنا
ولربما يسمعون مشورة حمارهم ويتبعونه في ما ((يقول)) و((يفعل)) ويكونون بذالك قد خدمو انفسهم وارحو الامه .