عرض مشاركة واحدة
قديم 04-05-2010   رقم المشاركة : ( 20 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الاثنين 20 ربيع الآخر 1431ـ 5 أبريل 2010

باعتبارها من الأسواق النادرة التي ما زالت تحقق نمواً

مختصون: شركات الطيران الأجنبية تتسابق لدخول السوق السعودية




عبد الهادي حبتور من جدة
أكد عاملون في قطاع الطيران أن منافسة قوية تخوضها شركات الطيران الأجنبية لدخول السوق السعودية والاستحواذ على نسبة من حجم السوق المتنامية في قطاع الطيران، مبينين أن ما لا يقل عن 20 شركة طيران أجنبية تحاول الحصول على تراخيص دخول للسوق المحلية.
وكشف العاملون أن عدة شركات طيران أجنبية حصلت بالفعل على تراخيص تخولها دخول الأجواء السعودية من قبل هيئة الطيران المدني، إلا أن تاريخ ممارسة نشاطها لم يبدأ بعد، مشيرين إلى أن حدة المنافسة على دخول السوق السعودية باعتبارها من الأسواق النادرة التي ما زالت تحقق نمواً في العالم.
وقال لـ «الاقتصادية» محمد رمضان مدير قطاع السفر في الشركة الوطنية لخدمات الطيران إن هناك تنافساً محتدماً بين شركات الطيران الأجنبية على دخول السوق السعودية، وأضاف «تم الترخيص لنحو أربع شركات أجنبية لكنها ما زالت لم تمارس نشاطها فعلياً حتى الآن، وهناك ما لا يقل عن 20 شركة طيران أجنبية تحاول دخول السوق المحلية باعتبارها من الأسواق النادرة التي ما زالت تحقق نمواً على المستوى العالمي في الوقت الراهن».
وأوضح رمضان أن ما يدعو هذه الشركات إلى التنافس لدخول الأجواء السعودية هو ما تتميز به المملكة من مميزات تنافسية في قطاع الطيران من خلال موسمي الحج والعمرة ولا سيما بعد فتح التأشيرات ازداد الطلب بشكل كبير، وتابع «عادة ركاب العمرة لا يتأثرون بالوضع الاقتصادي، فمن يرغب في أداء العمرة يكون معداً لها منذ زمن، في اعتقادي أن دخول هذه الشركات سيكون له تأثير إيجابي ويعد إضافة للسوق المحلي».
ولفت مدير قطاع السفر في الشركة الوطنية لخدمات الطيران، إلى أن شركات الطيران العاملة في السوق السعودية تحاول هي الأخرى إضافة المزيد من السعة المقعدية لديها لاستيعاب النمو المطرد في هذا القطاع وتلبية الطلب المتزايد على السفر.
وفيما يخص الأسعار، بيّن محمد رمضان أن الأسعار متدنية منذ الأزمة العالمية ولم ترتفع، خصوصاً في ظل وجود الطيران الاقتصادي بأسعاره المخفضة وهو ما اضطر الطيران التقليدي إلى خفض أسعاره لعدم خسارة عملائه، ولم يستبعد أن يشهد الصيف بدءا من حزيران (يونيو) المقبل ارتفاعاً ملحوظاً بسبب ارتفاع الطلب.
من جانبه، يرى أحمد الإدريسي مدير عام «طيران القطرية» في المنطقة الغربية أن تهافت شركات الطيران الأجنبية على دخول السوق السعودية أمر ليس بغريب، ويضيف «الملاحظ في الفترة الأخيرة تسهيل هيئة الطيران المدني إجراءات إعطاء التصاريح لشركات الطيران للعمل في السوق المحلية، السوق السعودية أكبر سوق في الشرق الأوسط ومن أكبر الأسواق على مستوى العالم، فهي تتميز بموسمي الحج والعمرة على مدار العام، فبينما كان العالم يعيش حالة من انكماش الاقتصادي، السوق السعودية كانت تنمو 6 في المائة تقريباً».
وأشار الإدريسي إلى أن دخول شركات الطيران الأجنبية للمملكة سيحدث منافسة صحية تكون محصلتها في مصلحة المسافرين بالدرجة الأولى، وترفع من جودة الخدمات من كافة الشركات طمعاً في جذب أكبر عدد من الركاب.
وتعد سوق الطيران من القطاعات الوليدة في خريطة الاستثمار المحلي وذلك بعد إغلاق دام نحو ستة عقود من الزمن، وكانت هيئة الطيران المدني قد سنت في السنوات الأخيرة تشريعات متلاحقة في تحرير سوق النقل الجوي والتشغيل التجاري لأسواق المطارات الدولية والاستعانة بشركات عالمية لإدارة مطاراتها الدولية، إضافة إلى إعادة تحريك فرص استثمارية متنوعة.
وتوصف سوق الطيران السعودية بأنها واحدة من الاستثمارات الواعدة، إذ قدرت هيئة الطيران المدني حجم الإنفاق على تطوير المطارات السعودية خلال السنوات العشر المقبلة بنحو 20 مليار ريال، تنفق في خطة تستهدف النهوض بتطوير مطاراتها الدولية والداخلية في إطار خطة عشرية لوضع المطارات السعودية ضمن عناصر الناتج المحلي ونقلها من مرحلة الإنفاق والاعتماد على الدولة إلى مرحلة الاكتفاء ومن ثم التحول كعنصر داعم للناتج المحلي من خلال تأسيس صناعة يعتمد عليها كأحد روافد موارد الدولة التي تفتح آفاقا في الاستثمارات وفرص العمل.


«فكرة العالمية» تطلق أول مشروع متكامل لإنتاج البولي سيليكون والشرائح الشمسية





مروان الغرير
«الاقتصادية» من الدمام
تعتزم شركة فكرة العالمية للاستثمار والتطوير إنشاء أول مصنع سعودي متكامل لإنتاج مادة البولي سيليكون والشرائح الشمسية في منطقة الشرق الأوسط.
ويهدف المشروع الى إنتاج خسمة آلاف طن من مادة البولي سيليكون وتحويل 1500 طن منها إلى 55 مليون شريحة شمسية قادرة على إنتاج ما يقارب من 180 ميغا واط من الكهرباء المتجددة،حيث يتميز المصنع بقدرته على إنتاج نوع من البولي سيليكون عالي النقاوة يستخدم في صناعة الإلكترونيات وأشباه الموصلات.
وقال مروان أحمد الغرير عضو مجلس الإدارة، إن الشركة عملت خلال السنوات الثلاث السابقة على تأمين كافة عناصر نجاح المشروع،حيث تم تخصيص الغاز اللازم للمشروع من قبل شركة أرامكو السعودية وتخصيص أرض بمساحة 264 ألف متر مربع للمصنع المتكامل في مدينة ينبع الصناعية من قبل الهيئة الملكية في ينبع بعد الوفاء بجميع المتطلبات الضرورية. شاكرا لهم كل الدعم الذي قدموه لإقامة هذا المشروع، اضافة إلى ذلك فقد تم تأمين الكهرباء وجميع المرافق الأخرى اللازمة لتشغيل المشروع، وقد قامت الشركة بتنفيذ دراسات الجدوى والسوق واختيار التقنية بالتعاون مع شركات هندسية عالمية و توقيع الاتفاقيات لتوريد جميع المواد الخام اللازمة.
وقد قامت إدارة الشركة في مرحلة مبكرة بالتواصل مع مراكز أبحاث الطاقة الشمسية في السعودية وفي مقدمتها جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية،وذلك للاستفادة من الأبحاث المتقدمة التي تقوم بها هذه المراكز في تطوير منتجات الشركة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس