طَرِيْقَة رَائِعَة بِنْت شِيُوْخ وَبِهَذِه الْمُنَاسَبَة أَحَب أَن أُهَنِّيء نَفْسِي وَجَمِيْع أَعْضَاء مُنْتَدَى ثُمَّالْة بِهَذِه الْطَّرِيْقَة كَمَا لَا يَفُوْتَنِي أَن أُهَنِّيء الْأُمَّتَيْن الْعَرَبِيَّة وَالْإِسْلَامِيَّة جَمْعَاء هَذَا وَلَا يَفُوْتَنِي أَن أُهَنِّيء الْشَّعْب الْسُعُوْدِي كَافَّة بِجَمِيْع أَطْيَافَة وَصَلَّى الْلَّه عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد