عرض مشاركة واحدة
قديم 04-25-2010   رقم المشاركة : ( 16 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم لأحد 11/05/1431 هـ 25 أبريل 2010 م

السوق السعودية ستشهد إصدار صكوك بقيمة 13.7 مليار ريال في 2010

مستثمر في سوق الأسهم يتابع شاشة تداول
جدة: وائل مهدي
لم تشهد السوق المالية في المملكة خلال الربع الأول من العام الجاري إقبالاً كبيراً على إصدار الصكوك الإسلامية حيث أصدرت شركة واحدة وهي شركة دار الأركان صكوكاً بقيمة 450 مليون دولار (1.7 مليار ريال)، إلا اأه من المتوقع أن تنمو الصكوك كثيراً في الأشهر التسعة الباقية بعد اعتزام 3 شركات سعودية طرح صكوك بقيمة 13.7 مليار ريال (3.7 مليار دولار).
وارتفعت قيمة الصكوك التي تم إصدارها على مستوى العالم خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بالربع نفسه من 2009 بنسبة 114.4% بعد أن بلغت الإصدارات نحو 4.7 مليارات دولار إلا أن 86.5% من هذه الإصدارات كانت في ماليزيا وإندونيسيا بعد تراجع الإصدارات في منطقة الخليج العربي، بحسب ما أظهره تقرير للأهلي كابيتال-الذراع الاستثماري للبنك الأهلي التجاري.
وتنوي شركة الجبيل للتكرير والبتروكيماويات (المملوكة لشركتي أرامكو السعودية وتوتال الفرنسية) إصدار صكوك بقيمة 998 مليون دولار فيما تعتزم شركة الكهرباء السعودية طرح صكوك بقيمة 7 مليارات ريال فيما ستطرح شركة الأولى صكوكاً بقيمة 3 مليارات ريال.
وقال تقرير الأهلي كابيتال الذي صدر يوم الخميس الماضي، أنه برغم ضعف حجم إصدارات الصكوك التي شهدتها السوق الأولية في المملكة خلال الربع الأول إلا أن السوق الثانوية شهدت نمواً كبيراً حيث زادت التداولات على الصكوك في سوق الأسهم السعودية (تداول) إلى أكثر من 365 مليون ريال مقارنة بنحو 4.6 ملايين ريال تقريباً في الربع الرابع من 2009.
وأوضح كبير الاقتصاديين في الأهلي كابيتال الدكتور يارمو كويتلين لـ"الوطن" أنه لا توجد دلائل كافية على تعافي سوق الصكوك في الخليج هذا العام إلا أنه يمكن أن يشهد تعافيا جزئيا.
من ناحية أخرى توقع خبراء مصرفيون خلال ندوة عن الصكوك تم عقدها في دبي أمس أن تشهد سوق الصكوك تعافياً بحلول عام 2012 بعد دخول لاعبين جدد إلى السوق.
وأوضح الخبراء الذين يعملون لدى بنك يونيكورن الإسلامي البحريني ومؤسسة موديز للتصنيف الائتماني إضافة إلى مؤسسات إسلامية أخرى أن المملكة وقطر ستكونان الدولتين التي تقودان هذا التعافي.
وعن أسباب تراجع الصكوك في الخليج أوضح تقرير الأهلي كابيتال أن ذلك كان بسبب إحجام معظم الحكومات عن إصدار الصكوك إضافة إلى مخاوف المستثمرين منها بعد أن تعثرت شركة الدار للاستثمار الكويتية من سداد قيمة صكوك لها في مايو الماضي بقيمة 100 مليون دولار نظراً لوجود عملية إعادة هيكلة لديون الشركة.
ولم تشهد منطقة الخليج في الربع الأول سوى إصدارين للصكوك أحدهما من نصيب دار الأركان وهو الإصدار الخليجي الأكبر والآخر كان من نصيب البنك المركزي البحريني الذي أصدر ستة صكوك بقيمة 174 مليون دولار لتصبح الحكومة البحرينية الدولة الوحيدة في الخليج التي أصدرت صكوكاً هذا العام.
وتراجعت قيمة الصكوك الإسلامية التي تم إصدارها في منطقة الخليج بنسبة كبيرة بلغت 81% في الربع الأول من العام الجاري مقارنة بالربع الرابع من العام الماضي بعد أن شهدت السوق إصدار صكوك بقيمة 625 مليون دولار (2.34 مليار ريال).
وحجم سوق الصكوك على المستوى العالمي لا يزال منخفضاً مقارنة بسوق السندات إلا أن بيت التمويل الكويتي يتوقع أن ينمو حجم الصكوك المصدرة هذا العام بنسبة 50% لتصل إلى 30 مليار دولار نظراً لان حكومتي ماليزيا وإندونيسيا تنويان إصدار المزيد من الصكوك لتمويل مشروعات لهما.
وقال أحد المحللين في وحدة أبحاث في ماليزيا تابعة بيت التمويل الكويتي في تصريحات لوكالة بلومبيرج منتصف الشهر الجاري أن معدل الفائدة المنخفض في الغرب إضافة إلى الإنفاق الكبير الذي تنويه الحكومات على بنيتها التحتية سيساهم في رفع حجم الصكوك المصدرة هذا العام. والصكوك في الاقتصاد الإسلامي يقابلها السندات المالية في الاقتصاد التقليدي، إلا أن الصك يتميز بضرورة وجود أصول للشركة ترتبط بقيمة الصكوك التي تنوي إصدارها بينما تصدر الشركات السندات التقليدية بضمان المنشأة فقط كنوع من أنواع الدين مقابل دفع فائدة عليها للمشتري.
وعرفت هيئة المحاسبة والمراجعة للمصرفية الإسلامية الصكوك الإسلامية على أنها وثائق متساوية القيمة تمثل حصصاً شائعة في ملكية أو نشاط استثماري، وذلك بعد تحصيل قيمة الصكوك وقفل باب الاكتتاب فيها واستخدامها فيما أصدرت من أجلها، وقد وصل عددها إلى أربعة عشر نوعاً مختلفة ما بين تأجير وتمليك للأصول على الشركة التي أصدرت تلك الصكوك.


الراجحي المالية تطرح صناديق للاستثمار محمي رأس المال
الرياض: الوطن
أعلنت الراجحي المالية أمس عن طرحها لصناديق الراجحي للاستثمار محمي رأس المال.
وتعتبر هذه الصناديق أحدث الإضافات التي أجرتها شركة الراجحي المالية على مزيج منتجاتها الاستثمارية المبتكرة والمتنوعة، وهي صناديق استثمار محدود رأس المال مدته ثلاث سنوات ومتوافق مع أحكام الشريعة الاسلامية ومبادئها يملك فيه المستثمرون حق الاسترداد بشكل فصلي على أن لا تتجاوز نسبة الاسترداد 10% من قيمة صافي أصوله. وتتألف تشكيلة صناديق الراجحي للاستثمار محمي رأس المال من ثلاثة صناديق توفر مستويات متعددة لحماية رأس المال تتراوح ما بين 90 إلى 95% وإمكانية الوصول إلى الأسواق المحلية والدولية لكي تمنح المستثمرين خيارات أكبر عند تخصيصهم لأصولهم المستثمرة.


المؤشر يقفز بنسبة 1.87% بدعم قوي من البتروكيماويات
السيولة تسجل 5.2 مليارات ريال بزيادة 15.6% عن الجلسة السابقة ارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودية 1.87% أمس بدعم قوي من قطاع البتروكيماويات، كاسباً 125 نقطة نجح من خلالها فى تخطي مستوى 6800 نقطة مرة أخرى الذي ظل دونه لجلستين متتاليتين لينهي الجولة الأولى من هذا الأسبوع عند مستوى 6855 نقطة.
ويواصل المؤشر بذلك ارتفاعاته للجلسة الثانية على التوالي، ليرفع مكاسبه إلى 734 نقطة منذ بداية العام.
وسجلت قيم التداولات بنهاية الجلسة 5.2 مليارات ريال وهي تزيد بنحو 15.6% عن قيم التداولات خلال جلسة الأربعاء الماضي والتى بلغت 4.5 مليارات ريال، وبلغت الكميات التي تم تداولها اليوم 201 مليون سهم تمت من خلال تنفيذ 93 ألف صفقة.
وافتتح المؤشر تعاملاته أمس في المنطقة الخضراء وسرعان ما رفع من مكاسبه ليتخطى مستوى الـ6800 نقطة خلال الساعة الأولى من الجلسة، واستمرت ارتفاعات المؤشر حتى أغلق بنهاية الجلسة قريباً من أعلى نقطة له.
وتحركت القطاعات بشكل شبه جماعي نحو المنطقة الخضراء عدا قطاع التأمين حيث تراجع بنحو طفيف 0.46%، فيما تصدر القطاع البتروكيماوي الارتفاعات بنحو 4.14% والذي كان الداعم الرئيسي للمؤشر بعد ارتفاع شبه جماعي لأسهم القطاع.
وعن الشركات فقد ارتفع منها 101 سهم مقابل 25 سهما شهدت تراجعا، في حين استقر 12 سهما عند إغلاق جلسة الأربعاء الماضي، وكان الأكثر ارتفاعا من الشركات سهم أسواق العثيم الذي ارتفع سهمها بنسبة 8.98% كاسبا سهمها 5.75 ريالات، تلاه سهم كيان السعودية الذي ارتفع بنسبة 5.88% كاسبا 1.25 ريال، ليغلق عند 22.5 ريالا، وشهد السهم أمس نشاطا قويا حيث استحوذ على 25% من حجم الأسهم المتداولة في السوق، أما الأكثر تراجعا فكان من نصيب شركات التأمين والتى جاء على رأسها سهم بوبا العربية متراجعا بالنسبة الدنيا (10%) خاسرا 3.10 ريالات ، ليغلق عند 27.90 ريال .
ويرى كثير من المحللين أن الأسبوع الماضي كان فترة حصاد النتائج المالية للشركات بشكل واضح، واستبعدوا أن يستمر التخلص من أسهم الشركات ذات الأرباح الضعيفة كما حدث في جلسة الثلاثاء الماضي والذي هبط بالمؤشر بأكثر من 2%، وما يدعم هذه الرؤية ما حدث اليوم في السوق حيث إن سهماً مثل سهم الكهرباء شهدت أرباحه الربعية تراجعات قوية إلا أنه ينهي تعاملاته في أولى جلسات الأسبوع على ارتفاع بأكثر من 2%، لذلك يعتقد المحللون أن هذه الفترة هي فترة إعادة بناء مراكز سواء على مستوى المستثمرين أو حتى على مستوى الصناديق والمحافظ الاستثمارية، لكن يجب القول إن هناك تفضيلا وتركيزا من قبل المستثمرين على بعض القطاعات أكثر من غيرها، وقطاع البتروكيماويات خير مثال ولعل أهم الأسباب حول تركيز المستثمرين في الدخول والشراء في هذا القطاع هو النتائج الجيدة التي حققتها شركات القطاع في الربع الأول من العام، كذلك اقتراب بعض هذه الشركات من بدء الإنتاج التجاري مثل شركة "ينساب".
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس