[بنت شيوخ]

من نعم الله علينا هذا المنتدى من نعم الله علينا هذا المنتدى من نعم الله علينا هذا المنتدى من نعم الله علينا هذا المنتدى من نعم الله علينا هذا المنتدى

من نعم الله علينا أننا حظينا بهذه الصفحات المجانية لنكتب عليها

قضايانا ومشاعرنا ، وحظينا أيضا بنعمة أخرى وهي أنه ما سنكتبه

سوف يتم تسويقه وتوزيعه على القراء بالمجان بمعنى أنك لا تكلف

نفسك إلا كتابة ما يدور في خاطرك فاجعل كتابتك فيما هو أكثر

فائدة لك وللمجتمع






فتخير المواضيع التي تعالج هموم المجتمع والمواضيع التي تشغل العقل

وعندما نكتب الكلمات العادية التي لا تحمل ثقلا ادبيا ولا بعدا ثقافيا ولا


خدمة إنسانية تقدم للمجتمع نكون قد ظلمنا عقولنا في البداية لأننا أعملناها

في الأمور السطحية واثبتنا أننا لسنا جديرين بالخدمة التي قدمتها إدارة

المنتدى ، هذه الصفحات المجانية التي أتيحت لنا بالمجان هي في الحقيقة لم

تكن دون مقابل فهناك جهود ضخمة من الناحية الفكرية والعقلية

والمادية والجسمية وسهر طول الليل ومراقبة طول النهار من قبل

إدارة المنتدى




وإدارة المنتدى لا ترجو من وراء ذلك إلا خدمة الثقافة العربية وتلمس

هموم المجتمع ، فبعد هذه الجهود ليس من العدل أن ادخل إلى المنتدى

واكتب كلمات جاهزة لكي أرفع رصيدي في المشاركات ولكي يقال لي أني


عضو فعال أو عضو مميز او او




الرتب التي تمنح للأعضاء في المنتدى مثل عضو نشيط وعضو

مميز وعضو مبدع أو مشرف أو مراقب أو ما شابه ذلك هي رتب تشجيعية مفتوحة

القيمة فأنت الذي تحدد قيمتها وليست الإدارة ، فهي كنموذج

يحتوي على عدد من الحقول ، والمطلوب منك تعبئة هذه الحقول

هذه رتب إلكترونية عميا تمنح للكاتب الجيد وغيره على حد سواء أستطيع

أن أجعلها رتب ذات قيمة ثقافية وفكرية واستطيع ان أجعلها رتبة ساذجة

هذه الرتبة تمنح بناء على مشاركاتك في المنتدى من ناحية الكم وأدارة

المنتدى لا تتدخل فيما بينك وبين رتبتك بل تركت لك وحدك ان تحدد القيمة

الفعلية لهذه الرتبة ، فأنت تحمل رتبة ( عضو مبدع ) وغيرك يحمل نفس

الرتبة لكن قيمة هذه الرتبة عند غيرك ليس كقيمتها عندك ، والذي يحدد

القيمة الفعلية لهذه الرتبة هو الكاتب الجيد ، معنى هذا أننا لكي نستحق هذه



الرتبة بقيمتها الحقيقية يجب أن نقدم للقارئ كلاما مفيدا



إذا كتبنا موضوعا فليكن مجموعة من الأفكار وليس مجموعة كلمات

وليس شرطا ان تكون هذه الأفكار جديدة ، يكفي انها تعالج هما اجتماعيا

وتلبي حاجة عقلية وتنير طريقا مظلما وتكون شبيهة بالمصابيح لا نستغني

عنها رغم أنها ليست جديدة علينا ، وأفكار الكاتب هي كالمصابيح التي ليست

جديدة ولكننا بحاجة إليها وكأنها جديدة ، وهكذا أفكارك ليس بالضرورة ان

تكون جديدة ، والأهم انها تقدم شيئا للعقل وللمجتمع


خالص ودي