هي اختياراتنا ، لا أحد ضالع سوانا ، أرانا كالمتسوق بين أرفف المعروضات بلا حصر وتُنادي وتُخاتل وتُعمي ،
لا نقرأ بطاقة السعر ونمد أيدينا لهذا أو لذاك ، لنحاول التنصل من لحظة الدفع حين يفاجئنا
الثمن الباهظ المترتب على خياراتنا التي نأتيها بعفوية ، بسذاجة أو بثقة السوبرمان .!
*سِتْر رواية لـِ رجاء عالم