[صقر قريش]

الجزيرة :الثلاثاء 27 جمادى الأول 1431 العدد 13739
السبتي يرعى جائزة السلطان للمتفوقين بتمير
تمير - الجزيرة
يرعى معالي الدكتور خالد بن عبدالله السبتي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين بعد غد الخميس حفل جائزة إبراهيم السلطان للتفوق العلمي للسنة الرابعة عشرة بمدينة تمير للطلاب والطالبات المتميزين في التعليم العام 1429-1430هـ وذوي الاحتياجات الخاصة والموهوبين على مستوى محافظة المجمعة حيث سيتم تكريم 129 طالباً و229 طالبة ومعلم واحد متقاعد.
وقال مدير التربية والتعليم للبنين بالمجمعة الدكتور موسى العويس في كلمة تصدرت الإصدار الخاص للجائزة: إن جائزة الشيخ إبراهيم السلطان التعليمية التي امتدت هذا العام واتسعت لتشمل المبتكرين من أبناء المحافظة، هي مما لا شك أنها تعد رافداً من أكبر روافد التحصيل وعاملاً من أبرز عوامل التحفيز والتشجيع.
المدينة : الثلاثاء 1431/05/27 هجري
الغياض : توحيد سياسات إدارات التعليم والاستفادة من التقنية والكادر البشري
فهد الحمياني - الطائف
طالب مدير عام إدارة شؤون المعلمين بوزارة التربية والتعليم الدكتور راشد الغياض بضرورة توحيد السياسات و الاستفادة مما هو موجود من الكفاءات البشرية والتقنيات الموجودة والذي يعد أحد التحديات التي تعمل عليها الإدارة في الميدان التربوي جاء ذلك خلال افتتاح اللقاء الخامس لمديري ومديرات شؤون المعلمين والمعلمات بالمناطق والمحافظات يوم أمس بحضور مساعد مدير عام التربية والتعليم للشؤون المدرسية الاستاذ علي الثمالي تحت شعار ( شركاء في العمل ووحدة الهدف) بدأ اللقاء بكلمة للدكتور راشد الغياض أشار فيها إلى ما تلقاه الإدارة من دعم من معالي الوزير ونائبيه مما يعد حافزا للإنجاز والتطوير كما أوضح أهمية اللقاء الذي يعقد في ظل متغيرات متعددة كعملية الدمج بين وكالات الوزارة وتطبيق الهياكل والمهام التجريبية مشيرا إلى ضرورة توحيد السياسيات بين إدارة التربية والتعليم ومايتطلبه ذلك من جهد كبير مع ضرورة الاستفادة مما هو موجود من الكفاءات البشرية والتقنيات الموجودة والذي يعد أحد التحديات التي تعمل عليها الإدارة في الميدان التربوي موضحا ما حققته الإدارة من إنجازات في مجال النقل والتعيين وما كان من نتائج أرضت جميع الأطراف كما أعلن في معرض حديثه عن وجود خطة عمل عُمل بها وتعد رؤية مستقبلية سوف يتم ولادتها في هذا اللقاء . وقدم بعدها مدير شؤون المعلمات بتعليم البنات بالطائف غرم الله الزهراني تعريفا بمنطقة الطائف تحت عنوان ( المصيف أيها الضيف ) عرف فيها الحاضرين بالطائف كمصيف متميز ، كما قدم من خلالها نبذة عن إدارة تعليم البنات بالطائف والمكاتب التربوية التابعة لها تلى ذلك عرض لأوراق العمل المشاركة في اليوم الاول وهي واقع شؤون المعلمين والمعلمات في الميدان والتطوير ضوابطه وآلياته ومفاضلة حركة النقل وآلية الندب والتكاليف للمعلمين والمعلمات.