عرض مشاركة واحدة
قديم 05-18-2010   رقم المشاركة : ( 15 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخبار التعليم في الصحف ليوم الثلاثاء 1431/6/4هـ

الحياة : :الثلاثاء 04 جمادىالآخرة 1431 هـ
صامطة: مدرسة «غير صالحة» إنشائياً تغرق في مياه «الصرف»
جازان - «الحياة»
المدرسة خلت من الطالبات لحين معالجة المشكلة. (الحياة)
كان يوم أول من أمس عصيباً على طالبات ومعلمات متوسطة صامطة الثانية للبنات، فإضافة إلى ضيق المبنى المدرسي وعدم صلاحيته، طفحت مياه الصرف الصحي من مسجد ومنازل مجاورة ودخلت المدرسة، فما كان من إدارياتها إلا أن أخرجن الطالبات على عجل ومنحنهن إجازة ليوم واحد حتى حل المشكلة، وأبلغن بلدية محافظة صامطة والدفاع المدني وإدارة التربية والتعليم.وأكد رئيس قسم صحة البيئة في بلدية محافظة صامطة عبده جبيلي لـ«الحياة» أن طفح «البيارات» ليس الأول، إذ لاحظت لجنة صحة البيئة في جولات سابقة ذلك وأشعرت الإدارة ذات الاختصاص لاتخاذ اللازم، مشيراً إلى أنه تم شفط مياه المجاري من البيارات التي طفحت على المدرسة أمس.وأوضح الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني في منطقة جازان النقيب يحيى القحطاني في بيان أمس، أن لجنة مكونة من المحافظة والدفاع المدني ومندوبية البنات وتعليم البنين والبلدية زارت متوسطة صامطة الثانية للبنات واتضح عدم صلاحية مبناها من الناحية الإنشائية وعدم توافر اشتراطات السلامة.وقال: «جرى التنبيه في وقت سابق إلى ضرورة إخلاء مبنى المدرسة والبحث عن بديل لوجود ملاحظات عليه وعدم توافر اشتراطات السلامة وعدم صلاحيته من الناحية الإنشائية».من جهته، ذكر المدير العام لتعليم البنات في منطقة جازان عبدالعزيز المهداوي أن مياه الصرف الصحي المجاورة للمدرسة طفحت ووصلت إلى المدرسة وجرى إيقاف الدوام ليوم واحد لمعالجة المشكلة.واعتبر أن مبنى المدرسة لا يشكل خطورة لكنه ضيق. وتابع: «زرت المدرسة سابقاً ولاحظت ضيق الموقع والغرف كما زارها المساعد الأسبوع الماضي برفقه مهندسي الإدارة وأعدوا تقريراً بذلك، وأعلنا العام الماضي والجاري عن حاجتنا إلى مبنى ولا يزال البحث جارياً».


الحياة : :الثلاثاء 04 جمادىالآخرة 1431 هـ
جدة: مطالبات بربط إدارات «الإشراف» بمثيلاتها في «التربية»
جدة - بدر محفوظ
طالبت مجموعة من المشرفين التربويين بضرورة أن يهتم مسيرو منظومة الإشراف التربوي وأصحاب القرار في وزارة التربية والتعليم السعودية بالربط بين إداراتهم المختلفة وإدارات الوزارة الأخرى، بهدف توحيد الجهود، وتسريع تفعيل القرارات التعليمية الصادرة من الوزارة، مشددين على أن البعد العملي بين الإدارات يؤدي في نهاية الأمر إلى البطء في التطوير الذاتي للعملية التعليمية.وشدد مدير إدارة التربية والتعليم في محافظة الخرج سعود الزهراني على أهمية أن يعمل الإشراف التربوي كمنظومة متكاملة مع الإدارات الأخرى للإسهام في تسريع إصدار القرارات التربوية التي من شأنها تطوير العملية التعليمية، إضافةً إلى أن الربط المباشر بين الإدارات يفعّل أيضاً إصدار البرامج التخطيطية للمشرف والمعلم والوزارة.وأوضح خلال مشاركته في جلسات اللقاء الـ15 للمشرفين التربويين في السعودية المنعقد حالياً في جدة، أن من أهم المهمات التي يجب أن يضطلع بها الإشراف التربوي هي إعداد برامج تدريبية معدة للمعلمين تعمل على تطوير مستواهم العلمي والعملي، وتقوِّم إنتاجهم وطريقة إلقائهم الدروس على الطلاب، لافتاً إلى أن المعلم مثل الطالب يحتاج بشكل متواصل للتقويم والتدريب والتطوير.وواصل الملتقى أعماله أمس (الإثنين) في جدة لليوم الثاني على التوالي، إذ شهدت جلساته التي بدأت في الثامنة صباحاً وحتى الثالثة بعد الظهر عدداً من النقاشات الساخنة حول الكثير من المشكلات التعليمية والتربوية التي تهم الوسط التعليمي، على أن يختتم جلسات نقاشاته اليوم (الثلثاء) بإصدار عدد من التوصيات التي تصب في صالح العملية التعليمية.من جانبه، لفت المدير العام للتربية والتعليم في مكة المكرمة إبراهيم بصفر إلى أهمية تطوير الإجراءات التنظيمية لتطوير بيئات التعلم، وتحديد المفاهيم الخاصة بتلك البيئات وتنوعها، وتنوع آلياته التعليمية في الميدان، إضافةًً إلى تحقيق بيئات تعلم جاذبة، وتأسيس متطلبات مدارس المستقبل.وأشار خلال مشاركته في أعمال الملتقى إلى ضرورة الاهتمام بتحرير جميع المصـــطلحات التي تمـكن التربويين من تحقـــيق بيئة تعليمــية متطورة، من شأنها أن ترقى بمفـــهوم التــنمية المهنــية، وتنمية قدراتها والقضاء على النمطية، والربط بين الجانب الأكاديمي والمهني لمواكبة المستجدات التقنية والتربوية.يذكر أن محافظة جدة تستعد لتوديع 250 تربوياً من مسؤولي الوزارة ومديري التربية والتعليم ومديري الإشراف التربوي ومكاتب التربية في مختلف مناطق ومحــافظات السعودية متفائلين بما دار في أوراق وورش العمل التي شهدت يوم أمس بحث محور تحديد مفهوم بيئات التعلم.من جهته، أوضح المدير العام للإشراف التربوي في وزارة التربية والتعليم الدكتور خالد الخريجي، أن ما تم طرحه في اللقاء يشكل نموذجية حقيقية في التفاعل مع واقع الميدان التربوي ومقتضيات المرحلة الحالية، ملمحاً إلى أن كل ما دار سيكون محل اهتمام وعناية من اللجنة العلمية، وسيصب في مصلحة المشرف التربوي، مشدداً على أن الجلسات اهتمت بتحقيق معاني الانتماء، وتعزيز مستوى الرضا الوظيفي، فضلاً عن أنها ناقشت مكونات بيئة التعلم، وأنواع بيئاته التقليدية والمدمجة بالتقنية، والكاملة الدمج، والعوامل المؤثرة في بيئات التعلم التربوية والفيزيائية والاجتماعية، ونظريات التعليم السلوكية والمعرفية والبنائية.


الحياة : :الثلاثاء 04 جمادىالآخرة 1431 هـ
الطائف: طلاب يعتدون بـ «أسلحة بيضاء» على مدير مدرسة!
الطائف - عائض عمران
شكلت إدارة التربية والتعليم في محافظة الطائف لجنة للتحقيق تباشر مهماتها اليوم (الثلثاء) في حادثة اعتداء مجموعة من طلاب إحدى المدارس الثانوية الواقعة على بعد 70 كلم جنوب المحافظة السياحية صباح أمس (الإثنين) بالضرب على مدير مدرسة متوسطة مجاورة.وقال المدير (تحتفظ «الحياة» باسمه): «تفاجأت لدى دخولي في ساعات الصباح الأولى المدرسة التي أديرها بهجوم مجموعة من طلاب المدرسة الثانوية المجاورة تدافعوا إلى ضربي مستخدمين أدوات حادة وعصي غليظة ألحقت بي إصابات بليغة، تمركزت في رأسي، ولم يتركوا مجالاً للتفاوض معهم حول الخلاف الذي دفعهم إلى هذا التصرف معي».وزاد: «دخلت في حال غيبوبة و لم أشعر بنفسي إلا عقب إجراء الإسعافات الأولية بعد نقلي إلى المركز الصحي ومنه إلى مستشفى الملك فيصل ثم إلى مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي».وتابع: «الغريب في الأمر، أنني تلقيت في المستشفى اتصال اعتذار من أحد أولياء أمور المعتدين، يطلب فيه تنازلي عن القضية، ومحاولة التوصل إلى صلح مع الجناة».واتهم المدير المعتدى عليه المدرسة الثانوية (المجاورة لمدرسته، والتي اعتدى عدد من طلابها عليه) بالتسيب وقال: «شهدت مدرسة المعتدين الأسبوع الماضي حادثة إطلاق نار بين طلابها، إضافة إلى حادثة طعن وحوادث تحطيم استهدفت زجاج سيارات المشرفين المكلفين بزيارة المدرسة»، مشيراً إلى عدم انتظام غالبية طلابها البالغ عددهم 240 طالباً، «لم ينتظم منهم في الحضور سوى 50 طالباً، أما بقية الطلاب فقد تفرغوا لجوب الطرقات والشوارع، ما أدى إلى تدني مستواهم التعليمي بصورة كبيرة جداً».من جانبه، تساءل أحد المشرفين التربويين (شقيق المدير المعتدى عليه) في حديثه إلى «الحياة»: «هل سنبقى صامتين أمام حوادث العنف التي طاولت المعلمين أخيراً إلى أن يقتل احدهم؟». وأضاف أن الطالب لم يعد يحترم المؤسسة التربوية ولم يعد يحترم المعلمين ما يلزم وضع عقوبات مشددة ورادعة لهذا الاستهتار. بدوره، أوضح الناطق الإعلامي في شرطة محافظة الطائف الرائد تركي الشهري أن بلاغاً ورد إلى مخفر شرطة «قيا» يفيد بتعرض مدير مدرسة للضرب من قبل شاب، «وتمت مباشرة البلاغ والقبض على المتهم، بينما لا يزال المجني عليه منوماً في المستشفى، وحاله الصحية مستقرة، ولا تزال إجراءات التحقيق جارية».في المقابل، أكد مدير إدارة التربية والتعليم في محافظة الطائف محمد أبو راس تشكيل لجنة تضم ممثلين من القضايا التربوية وقسم المتابعة ومركز الإشراف التربوي للتحقيق في القضية ومعرفة ملابساتها كافة.بينما أوضح المتحدث الإعلامي باسم وزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش لـ «الحياة» أن حوادث العنف ضد المعلمين لا تعدو كونها سلوكيات فردية متناثرة لا تشكل ظاهرة خطرة ومتنامية، «وهي عبارة عن سلوكيات فردية نابعة من قصور في التعامل والتفريغ تؤدي إلى التعامل الجسدي بالاعتداء، في الوقت الذي تريد فيه الوزارة أن تكون المدارس مؤسسات تبني قيماً تربوية تعليمية تنمي ثقافة الحوار والتعامل الحسن، باعتبارها قيماً تورث في عقول الناشئة وتوجد الحلول لمشكلاتهم مستقبلاً». مبيناً أن دور الوزارة عند حدوث مشكلات عدوانية في الميدان التربوي يتمثل في تكليف مرشدين ومشرفين لتتبعها ومعالجتها باكراً قبل أن تتحول من اعتداءات سلوكية لفظية وجسدية إلى جرائم سواء في حق المعلم أو الطالب.


الحياة : :الثلاثاء 04 جمادىالآخرة 1431 هـ
حملة لتشجيع دمج «ذوي الاحتياجات الخاصة» في المدارس
الدمام – رحمة ذياب
تعتزم الإدارة العامة للتربية والتعليم (بنات) في المنطقة الشرقية، إقامة حملة واسعة عبر وسائل إعلامية كثيرة، لتأهيل طالبات التعليم العام والمجتمع، للاندماج مع ذوات الظروف الخاصة، وتقبل وجودهن. ودعت مديرة إدارة التربية الخاصة في «تربية الشرقية» نادية المهن المعلمات إلى التعاون مع الطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة المدموجات في التعليم العام، والاستجابة لتعديل المنهج لصالح تلك الفئة من المجتمع». وقالت: «إن تعديل المنهج يعني عدم مطالبة ذوات الظروف الخاصة بالشرح والواجبات، بما لا تستوعبه قدراتهن»، داعية المعلمات إلى «النزول إلى مستوى القدرات، ومراعاة الفروق الفردية».وحملت المهنا، في كلمة لها خلال اللقاء التوعوي الثاني، الذي عقد في الابتدائية الـ17 في الدمام، أمس، جميع المعلمات «أمانة الاهتمام في تلك الفئة، وبخاصة أن العالم بات يدرك أهمية الاعتناء فيهم، فمن حقهم أن يتعلموا، وأن يعيشوا بحرية في هذا الوطن، ويستفيدوا منه. ومن حق كل طالبة من ذوات الاحتياجات الخاصة أن تسجل في مدرسة قريبة منها، من دون أن تتحمل وأسرتها عناء الوصول للمدارس المخصصة لهن».بدورها، قالت منسقة برامج التأهيل ضمن المجتمع في وزارة الصحة نورة الشهراني: «إن 75 في المئة من المعوقين هم من الدول النامية، واثنين في المئة منهم يتلقون الخدمة فقط، و14 مليون معوق حركياً، واثنين من كل ستة أشخاص يحتاج للمساعدة، بينما واحد فقط يجد المساعدة». وتحدثت اختصاصية أمراض سمع وصمم في مركز سعد الصانع للنطق والتخاطب نهى حسام الدين، عن أهمية السمع، وأسبابه، وكيف نستدل على وجود إعاقة.إلى ذلك، أشارت المشرفة العامة على وحدتي التأهيل ضمن المجتمع والتأهيل المهني (إناث) في الجمعية الخيرية لرعاية وتأهيل المعوقين في الشرقية هيلدا إسماعيل، التعاون القائم بين إدارات الأقسام في الجمعية و»تربية الشرقية»، «لزيادة عدد طلبة الدمج في المدارس». وقالت: «إن الخطة المنفذة حالياً، تسعى إلى تطوير برنامج التعليم والتأهيل المهني للطلبة، للاستفادة من خبرات ذوي الاحتياجات الخاصة». ونوهت إلى أن ارتفاع أعدادهم «لا يعني عدم القدرة على تغطية الخدمات وشمولهم فيها»، مضيفة «تسعى الجمعية إلى رفع مطالبهم إلى الجهات المعنية، لتقديم ما يمكن تقديمه، وتحديداً فيما يتعلق في الأجهزة والأدوات الطبية».وأضافت إسماعيل، لـ «الحياة»، أن «مشرفات الأقسام يقمن بجولات في المدارس، لمعرفة ما يتناسب مع احتياجات الطالبات قبل انتقالهن إلى تلك المدارس، واستقصاء المطالب التي سترفع إلى إدارة التربية الخاصة، لزيادة عدد الطالبات في المدارس مع بداية العام الدراسي الجديد، إذ تم وضع خطة شاملة لتهيئة الطالبات، وتجاوز الصعوبات مع البداية الفعلية للدراسة. كما تم تصنيف الحالات، سواءً البسيطة والمتوسطة والشديدة». واعتبرت مرحلة التأهيل المهني «مرتكز رئيس للمعوقين، لذا يكون التركيز عليها خلال فترة العلاج والتأهيل، والإرشاد الأسري لتنمية مواهبهم ودمجهم بصورة صحيحة».


صحيفة اليوم : الثلاثاء 1431-06-04هـ العدد 13486 السنة الأربعون
مسؤولو 42 منطقة تعليمية يبحثون عن الحلول
"التربية" تعترف بظاهرة العنف المدرسي وترفع شعار العلاج
عبدالله الشهري - نجران
أكد مدير عام التربية والتعليم للبنين في منطقة نجران علي بن جابر الشمراني ضرورة تقصي احتياجات الطلاب والوصول إلى معرفة رغباتهم وما يعوق حسن تحصيلهم الدراسي مشددا على دور البيئة التعليمية والتربوية في تقديم أساليب التعامل المثلى للطلاب لحمايتهم من الإيذاء بمختلف أنواعه، جاء ذلك خلال افتتاحه أمس ملتقى حماية الطلاب من الإيذاء الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم باستضافة منطقة نجران التعليمية ومشاركة 42 منطقة تعليمية على مستوى المملكة، وقال الشمراني في كلمته التي ألقاها في حفل افتتاح الملتقى بعد الترحيب بالوفود المشاركة: يجب علينا كتربويين أن نعترف بوجود ظاهرة الإيذاء وأن نفعل دور المرشد الطلابي وكافة القائمين على العملية التعليمية والتربوية لحماية الطلاب وهنا أؤكد على تكامل دور الأسرة مع المدرسة لتحقيق الأهداف المرجوة. بعد ذلك ألقى مشرف عام التوجيه والإرشاد بوزارة التربية والتعليم اسماعيل محمد مفرح كلمة أكد فيها تعرض الكثير من الأطفال إلى العديد من المنغصات التي تحول حياتهم اليومية إلى كوابيس مزعجة ومواقف مؤلمة تشترك فيها كل من البيئة الأسرية التي ينشأ الطفل في أحضانها والبيئة المدرسية المكملة لها والبيئة الاجتماعية التي يعيش فيها وقد آن الأوان للتصدي للسلوكيات المشينة وغير اللائقة في المدارس والمنازل والمجتمع ولا يمكن ذلك إلا من خلال العمل التربوي عن طريق التوجيه والإرشاد بطرائقه الميدانية التطبيقية التي تستهدف الطلاب أنفسهم وأولياء أمورهم ومعلميهم. بعد ذلك أقيمت فعاليات اليوم الأول للقاء اشتملت على العديد من ورش العمل حول ملامح الإيذاء الجسدي والإيذاء النفسي, وتستمر الفعاليات اليوم الثلاثاء بمناقشة ظاهرة إهمال الأطفال والإيذاء الجنسي بالإضافة إلى عرض البرنامج المطور لحماية الطلاب من الإيذاء.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس