[المشتاق]

يا منقاش الا فضيحتك الحين على ايدي
اليوم يوم صليت المغرب واهلي يرسلون لي رساله نبي قوطه وفلفل بارد وكرنب ودبنجال والله وانا القطها للحلقة واتقضى مقاضي واحملها في السيارة ويوم حملتها قلت ابمر يم الفاكهه ابشري برتقال ويوسفي ويوم جيت هناك وانا وجهي في وجه ولد العم محمد بن يزيد وسلام وكيف الحال وطاب الحال وعلومك قلت الا علومكم يا ثمالة اسمع عن مذاهب بينكم وبين منقاش وانكم مبشرينه وتبونه يبدي بمعدال وانه بدا بحماره الا وهو يوم ازبد قال حمار يرفسه ماله ولا حمار كيف يعقل شيء ما يملكه قلت كيف وهو حماره قال يعقب النصاب ماله ولا حمار الحمار لحرمته الاوله قلت هو عنده حرمه غير الصحفيه قال ايه ماخذ عمشاء بنت زاهم اللي يعيرونه من اول بالتنباك يوم مات كان نصيب عمشاء مع اخوانها الحمار هذه وهو ياخذه منها ويرميها حتى الكسوة ما يكسيها واللقمه ما تلقاها ضعيفه وكسيحه وطايحة وهو ورا ها الخواجايه الا عوربها علينا وحتى بندقه الكرسوعه هذه شاريها من قريشات غاصبها من ام عياله قلت الله لا يبارك له قال وازيدك والله انه كل يوم يمسيها بعلقه ولا تسمع منه الكلمه الزينه وقدام الرجاجيل يتمضرط بحماره وهو ما له ولا حمار ولو انطلب لشهادة شهدت .
سؤالي الحين كيف تقبلون منه عقال وهو ما يملكه
هذا منتف وظني حتى ثوبه اللي عليه عاريه لكن لن بغيتو العلم اسحبوا عقالكم ان عطيتوه عقال وهذا رجال ما ينقعد معه لمذهب انا ابري ذمتي ولو يطيح وجهي في وجه لاخلي فاله في ثفاله