رد: الخضراء ...
ليتك يا ابن أبي محمد بقيت كما عهدناك جبل أشم , ولا رديت على المخاوي ولا نزلت نفسك لمستواه . لكن هذا أن دل على شي فأنما يدل على تواضعك .
وليتك تحليت يا ابن أبي محمد بالحلم وألأناه اللي كانت ولا زالت من مناقبك ومناقب بدر الدجى .
ولا أخفي عليك ولا على الشرفاء في هذا المنتدى المبارك , أن لي عليك كبير العتب يوم قارنت المخاوي بشعره من عرف حماري , وهذي أهانه ما يغفرها ألا معرفتنا بنواياك الحسنه , وكان ألأولى بك أنك تذكر أن شعر ذنب حماري هو اللي يصلح للمقارنه في مثل هالحالات ..
|