والنعم والنعم والنعم .. بــ عماد وأبو عماد >>>>>>>>>> وعراك
ما شاء الله تبارك الله .. وصف دقيق وتسلسل موضوعي متقن
و .. عجبني صراحه
في البدايه قمت باصدار شبه الاوامر لــ عماد الله يحفظه.
وطلب الكيف الاشقر .. واسلوبك الجميل في مدح الصغير وهذا من جمال التربيه ..
ومن ثم >> بيان التوقيت ومتى سوف يكون العزم للذهاب الى لصيد ,, وهذا مهم للمتابع حتى يدخل جو القصيدة ويدرك المضمون
وهكذا .. تسلسل المواضيع .. من موضوع لآخر دون التكلف في اشعار القارئ بهذا الانتقال
ومن طلب إزاحة الستار . عن النادر وعراك في آن واحد .. وكأنهما لا يكادان ينفصلان عن بعض
الى أن تطرقت للموضوع الرئيسي من وجهة نظري وهو وصف الطير .. وقد أجدت حسب ما أراه في الستة الابيات التي تحدثت فيها عن ذلك
ومنها الى . . بيان أن ما تم دفعه في عراك قليل مهما كان كثير .. وكأنك تلوم بايعه وأنه لا يعرف قيمته الحقيقة .. والتعبير عن فرحتك بهذا الصيد الثمين الرخيص الثمن ...
ومنها الى العودة من جديد للوقت وكأنه همك الاول والاخير .. وكأنك تحسب الايام وتتثاقل مرورها .. وتنتظر سهيل على أحر من شهر أوغسطس ( طباخ التمر )
وفي النهياة .. وبعد تعب الصيد تعود لــ عماد >> وتطلب القهوه .. وهنا يكون الروقان والكيف له طعم .. ومذاق خاص .
أبو عماد >>> مع اني لا أحب الصيد ولا المقناص ولا البر .. لكني استمتعت كثيراً بهذه الرائعه .. وبدالي جيداً ماذا يعني الصيد والبر عند هواته ومحبيه >> فــ لله درك وصح لسانك