[راعي السواني]

أخواني هذه المداخلة للمستعين بالله أبي عبدالله ألذي كلما حاول المداخلة مرات عديدة ولكنها ترفض في كل مره لبينما تعريفه موجود على الشاشه ويتوقع أن وراء ذلك عملاء الماسونية والصهيونية لذلك طلبني أرسالها نيابة عنه ....ومداخلته كالآتي :
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,
ألأخوة ألأكارم : برنس ثماله , المبرد , ابن سلمان , أبو تركي , ابن أبي محمد : أشكركم على التفاعل والردود ..
أخي الكريم برنس ثماله : أتشرف أن ينال ما كتبت أستحسانا من أمثالك .
أخي الكريم المبرد : مذابح ألأكراد وغيرهم جرائم يندى لها الجبين ولكنها حدثت بمباركة القوى التي حاكمته اليوم لذلك لم ترد أن يحاكم فيها لأخفاء أدوارهم وادوار عملائهم ,, وحدثت في حقبة كانت فيها سياسات صدام تنسجم مع ما تريده الماسونية العالمية , وهم الذين زودوه حينها بالأسلحة الكيماوية التي ضرب بها ألأكراد والجيش ألأيراني , وكانت سياساتهم يومئذ تتطلب أنهاك طرفي الحرب ألأيراني والعراقي في حرب طويلة لا غالب فيها ولا مغلوب وانما دمار متبادل وزيادة في الطلب وسوق رائجة للسلاح الذي تمتلكه رؤوس أموال صهيونيه .
أما صدام اليوم الذي أعدموه وغزوا بلاده بعد حصار أقتصادي تسبب في موت مئات ألألوف فسببه أن صدام قد تغير ولم يعد صدام القديم الذي ينقاد لهم ولمطامعهم كما كان لذلك تقرر غزو العراق لأسباب أقتصادية ودينية وعسكرية وسياسية وكلها من أجل عينيك يا أسرائيل والصهيونية العالميه , وادوات التنفيذ للمؤمرة والغزو أمريكية وبريطانية بتخطيط من الصهيونية الماسونيه ولو دعت الحاجة للمزيد لدخل معهم الفرنسيون والألمان والايطاليون وغيرهم ولكنهم يبقونهم أحيانا لتبادل ألأدوار.
ألأخوان الكريمان , أبن أبي محمد , رويعي الغنم : أتفق معكما قلبا وقالبا ..
أخي الكريم أبن سلمان : أذا أطلعت على المراجع ألتي أشرت أليها في حلقات ما وراء ألأكمه , ومراجع أخرى أنوي أضافتها لكم بالمستقبل عند أستئناف حلقات ما وراء ألأكمه مثل كتاب : أسياد العالم الجدد ل –جون بلجر – ترجمة – عمر ألأيوبي ,, وكتاب : من يجرؤ على الكلام , الشعب والمؤسسات في مواجهة اللوبي ألأسرائيلي ل – بول فندلي – أحد أعضاء الكونقرس لمدة 22 عاما وغير ذلك من المصادر التي تثبت أن حكومات وبرلمانات أمريكا وفرنسا وبريطانيا ودول أوربية وغير أوربية أخرى أنما هم مرؤوسين من الصهيونية العالمية تتولى تنصيبهم وتوجيههم ويعرفون مآلهم لو خالفوا تعليمات أسيادهم ..
أذا أطلعت على ذلك وحللت ألأحداث العالمية منذ عصر ألأستعمار الى اليوم وخصوصا في الشرق ألأوسط تتوصل لما توصلت أليه .