عرض مشاركة واحدة
قديم 06-26-2010   رقم المشاركة : ( 10 )
تقوى القلوب
نشيط

الصورة الرمزية تقوى القلوب

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 5875
تـاريخ التسجيـل : 15-05-2010
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 432
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : تقوى القلوب


تقوى القلوب غير متواجد حالياً

افتراضي Re: قصيدة مبكية للشيخ (الشريم) لأخيه (الكلباني) بعد إباحته للمعازف !!؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني واخواتي لكم النسخ التالي
في حديث خص به "سبق": لا يمكن أن انتقص من دور الشيخين القرني والنجيمي
الشيخ الكلباني: أجيز الغناء الذي أذن به الرسول لا غناء المجون والابتذال

الثلاثاء 25 مايو 2010
11:18 م
سبق – الرياض: في حديث خص به "سبق"، أكد الشيخ عادل الكلباني أنه يبيح الغناء الذي أذن به الرسول، صلى الله عليه وسلم, لا الغناء الهابط والمجون المبتذل الذي نسمع عنه الآن, مضيفاً أنه أوضح الآراء الفقهية في مسألة الغناء, وما جاء فيه, وقال:

"أنا نفسي لا أسمع الغناء ولا أدعو الناس إلى الاستماع إلى الأغاني".

واعترف الشيخ الكلبانينه يخطئ ويعترف بخطئه ويراجع نفسه مثل غيره من المشايخ وطلبة العلم, وهي "أخطاء فردية واجتهادات".

وأثنى على الشيخين د.عائض القرني ود. محمد النجيمي, وقال إن جهودهما في الدعوة معروفة ومشكورة ومقدرة.

مضيفاً: "أنا أثمن جهود كل من تسنم سنام الدعوة, ولم أقصد أبداً أن انتقص من أي طالب علم أو داعية أو أي شخص" مضيفاً: إذا كنت أشرت إلى بعض الأخطاء, فأنا أول من يعترف بخطئه.

ونفى تماماً أن يكون قصد أي إساءة للدكتور النجيمي أو الشيخ عائض القرني.

واعترف الشيخ الكلباني بأنه كان ضحية "ملاقيف" الأمة من الشباب الذين لا يعرفون سوى رأي واحد, ورؤية واحدة"!! وقال: "ما زلت ضحية هؤلاء الملاقيف".

واعترف الشيخ الكلباني بأنه ندم عندما لم يقنت ويدعو في ختمة القرآن في إحدى السنوات في شهر رمضان, وقال: "لم ولن أكررها ثانية" مشيراً إلى أنه كانت هناك جموع غفيرة حضرت الختمة وكل منهم يريد أن يؤمن على الدعاء, خصوصاً في آخر أيام الوتر من شهر مضان".

وأكد الشيخ عادل الكلباني، إمام وخطيب مسجد المحيسن: أنه لم يحن إلى جامع الملك خالد الذي قضى فيه عمراً طويلاً ولا يحن حتى إلى حي أم الحمام، مؤكداً ان دوره كإمام وخطيب في أي مسجد, مضيفاً "أنا همي أي مسجد أخدم الدين فيه سواء كان صغيراً أو كبيرا".

وقال: الدعاة مثل الوزراء اليوم, كل يخدم في مجاله، فهناك وزير المواصلات, ووزير للكهرباء, ووزير البلدية, القصد أن الداعية والإمام يخدم في أي مكان وأي زمان, المهم أن يتاح له منبر يخطب فيه, ومسجد يقوم عليه ويتحدث فيه ويلقي الدروس ويؤم الناس في الصلاة.

واعترف الشيخ الكلباني بأنه راجع نفسه مرات ومرات, "بل أنا أكثر مراجعة لنفسي وأسأل الله الثواب, وأدون أي سلبيات أو ملحوظات تصل إليَّ, ولديَّ "مدونة" لذلك, وأصحح وأراجع"، مشيراً إلى أنه تغيرت الكثير من آرائه عندما اتضحت له الأدلة والشواهد والبراهين, وقال: "أسمع بعض خطبي القديمة فاتعجب كيف قلت هذا", مؤكداً أنه لا أحد يتدخل في خطبه على الإطلاق, ولكن هناك توجيهات عامة في المناسبات, وعلينا كخطباء وأئمة الالتزام بها.

واتمنى عدم الخوض أكثر في هذا الموضوع طالما تراجع
وغفر الله له ولنا جميعا


ودمتم في رضا الرحمن
آخر مواضيعي