عرض مشاركة واحدة
قديم 08-11-2010   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي Re: الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 01/09/1431

صحيفة الاقتصادية

وقع عقودا بـ 900 مليون لإنشاء صوامع ومطاحن في مكة المكرمة .. بالغنيم للاقتصادية:

الرفع ببقاء صوامع الغلال مؤسسة عامة وتحويل المطاحن إلى 4 شركات






حبيب الشمري من الرياض
كشف لـ "الاقتصادية" الدكتور فهد بالغنيم وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق، عن الرفع بخطة لتخصيص الصوامع إلى المجلس الاقتصادي الأعلى تتضمن بقاء صوامع الغلال كمؤسسة عامة، وتحويل المطاحن إلى أربع شركات يمكن تحويلها إلى مساهمة وتطرح في اكتتاب عام.
وقال بالغنيم في رد على سؤال لـ ''الاقتصادية'' حول هذا المقترح: "نعم رفعنا المقترح إلى المجلس الاقتصادي الأعلى للبت فيه". ووقع الوزير أمس عقودا بقيمة تتجاوز 900 مليون ريال لإنشاء صوامع ومطاحن في مكة المكرمة وتوسعة لمطحنة في مكة المكرمة مع شركتين سعودية وسويسرية بحضور المهندس وليد الخريجي مدير عام المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق. وحول دخول هذه المشاريع وتأثيرها في خطة التخصيص قال بالغنيم: "هذه المشاريع يتم تقييمها من قبل بيوت الخبرة العالمية التي تتولى موضوع الصوامع، وبالتالي فإن تأثيرها سيكون طبيعيا، مشددا على أن فكرة تحويل المطاحن إلى شركات يعود إلى جاذبية هذا القطاع للمستثمرين ويمكن من خلاله تحقيق ربحية.وفيما يتعلق بأزمة القمح الحالية وتأثيرها في السوق المحلية، قال الوزير بالغنيم: تعاقدنا لتوريد صفقة بحدود مليون طن من القمح ستصل تباعا حتى أيار (مايو) المقبل، ولدينا مخزونات كافية، حيث تتخذ الصوامع احتياطيات لتوفير استهلاك يكفي لستة أشهر".
وحول إمكانية إعادة النظر في قرار تقليص شراء القمح المحلي بالنظر للظروف المناخية التي تصيب العالم حاليا سواء الحرائق أو الفيضانات، قال بالغنيم: هناك من يتحدث عن هذا الأمر وضرورة إعادة النظر، إذا رأت الدولة أهمية لإعادة النظر فستعيده وفقا لما يحقق المصلحة. وشملت العقود التي وقعها بالغنيم إنشاء صوامع في مكة المكرمة بقيمة 507 ملايين بطاقة تخزينية تصل إلى 250 ألف طن، مع شركة هيف بن عبود القحطاني على أن تنفذ خلال 26 شهرا. والعقد الثاني لإنشاء مطاحن في مكة المكرمة بطاقة إنتاجية تبلغ 1200 طن يوميا مع شركة بوهلر إيه جي السويسرية بقيمة 300 مليون ريال. كما وقع مع الشركة ذاتها عقدا لتجديد وتحديث مطحنة في جدة بقيمة 67 مليون ريال. وفي تعليق على تأثير هذه المشاريع عاد وزير الزراعة رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق للإشارة إلى أن المشاريع الجديدة التي وقعتها المؤسسة سترفع الطاقة الاستيعابية بأكثر من 500 ألف طن في العام وتساعد على توفير كميات كافية من القمح في السوق المحلية على مدار العام، مبينا أنه سيتم في غضون شهرين طرح مشروع صوامع جازان للمنافسة العامة لتنفيذها.
وفي بداية الأسبوع كشفت المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق، عن ارتفاع إنتاج القمح المحلي 16 في المائة خلال الموسم المنتهي في أيار (مايو) الماضي إلى 1.1 مليون طن مقارنة بنحو 950 ألف طن خلال الفترة ذاتها من العام الأسبق. وهي المرة الأولى التي يرتفع فيها الإنتاج منذ إطلاق خطة الوقف التدريجي لشراء الدولة من المزارعين المحليين، حيث تناقص إنتاج القمح من المناطق السعودية خلال المواسم الثلاثة بأكثر من 50 في المائة، علما بأنه من المقرر وقف الشراء نهائيا بحلول 2016 لتقليل استهلاك المياه في الزراعة.
ورجح المهندس وليد الخريجي المدير العام للمؤسسة في حينه أن يكون سبب العودة إلى الزراعة يرجع إلى انخفاض تكاليف بعض المدخلات والبذور والمعدات الزراعية على الزراعة وهو ما أدى إلى ارتفاع المحصول. وتقول مصادر زراعية إنها لا تتوقع أن يكون هذا الارتفاع مؤشرا على عودة زراعة القمح مثل السابق، ولكن ربما وجد البعض فرصة للعودة والزراعة مؤقتا لتغطية أقساط الصندوق الزراعي لحين حلول الموعد النهائي لشراء القمح المحلي". وتسبب عجز كثير من المزارعين عن مواصلة الزراعة وفق الخطط المعلنة التي تنص على أن التخفيض بحدود 12.5 في المائة من الكمية سنويا، في خلق عجز لدى المؤسسة دفعها إلى التعجيل بالاستيراد من السوق العالمية.


مع «هيلتون العالمية» .. والافتتاح في 2012

توقيع عقود فنادق جامعة الملك سعود.. والتشغيل 2012







محمد الشهري من الرياض
وقع الدكتور عبد الله العثمان مدير جامعة الملك سعود وكارلوس خنيصر المدير الأعلى للتطوير في الشرق الأوسط، وعصام عبود نائب الرئيس لشبه الجزيرة العربية والمحيط الهندي، اتفاقيتي تعاون مشتركة لإدارة وتشغيل أوقاف الجامعة مع ''هيلتون العالمية'' (فندق هيلتون الرياض جامعة الملك سعود) (241 غرفة)، وريزيدانس هيلتون الرياض جامعة الملك سعود (155 جناحا) والمتوقع افتتاحهما في العام 2012. وقال العثمان عقب توقيعه للاتفاقية أمس في مقر الجامعة: ''إن هذه مناسبة تاريخية جداً ليس في مسيرة جامعة الملك سعود فحسب وإنما في مسيرة منظومة التعليم العالي داخل المملكة، وهو ما يعد إدخال ثقافة جديدة وعنصر تميز يجب أن يتوافر في جامعات المملكة العربية السعودية وجامعات المنطقة العربية وجامعات العالم الإسلامي''، مشيراً إلى أن جامعة الملك سعود تجاوزت كونها جامعة تقليدية تقوم بالأعمال الروتينية للجامعات، فهي نموذج لتقديم مبادرات نوعية جديدة. وأكد العثمان أن جامعة الملك سعود تمتلك محفظة استثمارية عقارية وقفية تتجاوز مليار دولار، وتمتلك خاصية الجامعات العالمية الرائدة، حيث ركزت في مراحلها الأولى على استقرار الموارد المالية، مشيرا إلى أنه لا يمكن لأي جامعة أن تبدع وهي تعتمد اعتمادا كليا على الحكومة حتى وإن كانت الحكومة سخية بسخاء المملكة. وأضاف أن الجامعة يجب أن تنفرد وتكرس على الأقل 30 في المائة من مصروفاتها الذاتية واستثماراتها المختلفة، قائلاً: ''إن الجامعة استطاعت جمع مليار دولار اليوم وهي في طريقها لجمع 25 مليار دولار بحلول عام 2040، وهذا جزء من رؤية ورسالة جامعة الملك سعود''، مضيفاً أن الإنجازات الكبيرة لا تتحقق إن لم يكن هناك حلم كبير وهو حلم جامعة الوطن جامعة الملك سعود.



وأفاد العثمان أن الاتفاقية ستضيف إلى ما سبقه من برامج توأمة مع جامعات رائدة من أفضل الجامعات على مستوى العالم، وإن كنا نفتخر أن الجامعة ارتبطت بهذه الأسماء الكبيرة فاليوم أقولها بكل وضوح لقد زاد الجامعة شرفاً أن ترتبط بمجموعة متميزة في وزن مجموعة هيلتون العالمية، اليوم هذا مشروع مشترك يمثل بداية طريق طويل للتعاون وستسخر الجامعة إمكاناتها البحثية والمادية لتسويق هذا المشروع. وقال: ''إن هذا المشروع ليس مشروعا فندقيا فحسب وإنما إضافة كبيرة وجميلة لمدينة الرياض بقيادة الأمير سلمان الذي يعمل ليل نهار لكي تكون الرياض من أرقى المدن على مستوى العالم، واليوم الجامعة تقدم مشروعا نوعيا ليس في جمال المباني فحسب، وإنما في جمال الشراكة مع مجموعة عالمية بوزن هيلتون، وتنال الجامعة اليوم شرف المكان وهو التقاء طريق الملكين الملك خالد بن عبد العزيز رحمه الله، والملك عبد الله بن عبد العزيز أطال الله عمره، وهذا لا شك إضافة نوعية''. وزاد: ''من يملك هذه الفندق هو برنامج كراسي البحث في إطار التكامل بين البرامج التطويرية في جامعة الملك سعود مع برنامج الأوقاف، ومن أراد أن يسأل عن إنجازات كراسي البحث فنحن نقول له إن الإنجاز الأول هو التوقيع مع مجموعة هيلتون، وجامعة الملك سعود تعمل دائماً من أجل تحقيق رؤيتها التي تأتي في مقدمتها الريادة العالمية التي يحققها على أرض الواقع عقد اليوم بالتحالف مع مجموعة هيلتون العالمية، فالجامعة اليوم تجاوزت دورها التقليدي في تخريج الطلاب إلى دورها في تحقيق الريادة من أجل المستقبل''. وأعرب العثمان عن شكره وامتنانه للأمير سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض رئيس اللجنة العليا لأوقاف الجامعة، لافتاً إلى أن رئاسته للجنة العليا لأوقاف الجامعة، كان لها الأثر الكبير في دعم مشروع أوقاف الجامعة ونقله إلى حيز التنفيذ، بمتابعة دائمة ودعم مستمر. من جانبه، أوضح الدكتور عبد الرحمن الحركان الأمين العام لأوقاف جامعة الملك سعود، أن مشروع ''أبراج الجامعة'' يحتضن هذه الأبراج الفندقية في الركن الجنوبي الغربي من أرض الجامعة على تقاطع طريق الملك عبد الله مع طريق الملك خالد ويتميز بعديد من المميزات، حيث يقع المشروع قريباً في جهته الجنوبية الشرقية من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وواحة الأمير سلمان للعلوم، ومؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، وفي جهته الجنوبية الغربية الحي الدبلوماسي وكثير من الهيئات والمؤسسات، وفي جهته الشمالية الغربية الدرعية؛ التي تشكل معلماً تاريخياً ومقصداً سياحياً، ومن جهته الشمالية الشرقية مركز الملك عبد الله المالي بما يحتويه من استخدامات متعددة، كما يتميز بقربه من مطار الملك خالد الدولي والذي يستقبل 11 مليون مسافر سنوياً؛ حيث يبعد 28 كيلو مترا بالسيارة. وأشار إلى أن الأبراج الثلاثة الجاري تنفيذها حالياً ستضم عديدا من الخدمات الفندقية والمنشآت والتسهيلات التي تهم المسافرين كالاستجمام والأعمال على حدّ سواء، عندما تفتح أبوابها في عام 2012، حيث يقدم هيلتون الرياض جامعة الملك سعود، وريزيدانس هيلتون الرياض جامعة الملك سعود خدمات المطاعم على مدار اليوم، وأندية رياضية، ومسابح، ومراكز للأعمال، إضافة إلى توفير ناد صحي (سبا)، ومتاجر، وأربع غرف اجتماعات، وردهة هيلتون التنفيذية، وخيارات إضافية للأغذية والمشروبات، منها مطعم متخصص، وصالة في البهو الرئيسي، ومقصف بجوار المسبح.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس