عرض مشاركة واحدة
قديم 08-17-2010   رقم المشاركة : ( 17 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي Re: الاخبار الاقتصادية ليوم الثلاثاء 07/09/1431 هـ 17 أغسطس 2010 م

النفط يرتفع صوب 76 دولاراً مع ضعف الدولار


ارتفع النفط صوب 76 دولاراً للبرميل أمس مدعوما بضعف الدولار لكن المخاوف بشأن هشاشة الانتعاش الاقتصادي في بعض الدول الكبرى المستهلكة للنفط قلص المكاسب.
ونما اقتصاد اليابان 0.1 في المئة فقط في الربع الثاني من العام. وجاء ذلك بعد سلسلة من المؤشرات الضعيفة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي والتي دفعت أسعار النفط للهبوط أكثر من ستة في المئة في أكبر تراجع أسبوعي منذ أوائل يوليو.
وقال كارستن فريتش المحلل لدى كومرتس بنك معلقا على مكاسب النفط البسيطة "من الطبيعي أن نرى تعافيا بعد مثل هذا التراجع الحاد في وقت سابق. من المنتظر أن تكون المكاسب محدودة حيث تسود عوامل أساسية سلبية من بينها تباطؤ شديد في النمو في اليابان التي ما زالت ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وزاد الخام الأمريكي الخفيف 17 سنتا إلى 75.56 دولاراً للبرميل. ولامست الأسعار 75.01 دولاراً يوم الجمعة في أدنى مستوى لعقد أقرب استحقاق منذ 13 يوليو. وارتفع مزيج برنت 15 سنتا إلى 75.26 دولاراً للبرميل.
وأعطت الأسواق المالية اشارات متباينة لسوق النفط. فقد ارتفعت الأسهم الأوروبية في أوائل التعاملات لكنها تراجعت بعد ذلك مع تجدد المخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي ومن المتوقع أن تفتح الأسهم الأمريكية منخفضة. في المقابل تراجع الدولار أمام سلة عملات مما يجعل النفط أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.


غلوبال تصنف «ساب» أفضل بنوك العالم في مجال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت لعام 2010



عادل الناصر

حازالبنك السعودي البريطاني (ساب) جائزتين في مجال الخدمات المصرفية الإلكترونية من مجلة "غلوبال فاينانس" ضمن جوائز "أفضل بنوك العالم في مجال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت لعام 2010"، واختارت المجلة ساب لجائزة "أفضل موقع للتسديد بالبطاقات الائتمانية عبر الإنترنت" وذلك للسنة الخامسة على التوالي، كما فاز ساب أيضاً بجائزة "أفضل تصميم لموقع تسديد فواتير الخدمات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا". وتم اختيار الفائزين على أساس مجموعة من المعايير تشمل سهولة الوصول والاستفادة من العروض المتوفرة عبر الانترنت وجودة الموقع، والتسويق، واستراتيجية خدمة العملاء ونمو قاعدة العملاء الذين يستخدمون الخدمات المصرفية عبر الانترنت.
ويتيح موقع ساب لمستخدمي بطاقات الائتمان عبر الانترنت خدمات فورية وآمنة جداً تمكنهم من إدارة ومراقبة أنشطة بطاقات الائتمان الخاصة بهم بالكامل. يتميز موقع البنك للخدمات المصرفية عبر الإنترنت (ساب نت) ببساطة وشمولية التصميم وسهولة الاستخدام ويتمتع بإجراءات أمنية قوية، كما يوفر الموقع للعملاء أكثر من 180 من الخدمات الإلكترونية بما في ذلك نظام تسديد فواتير مريح على مدار الساعة، ويمكّن عملاء البنك من الاستفادة من الخدمات المصرفية عبر الانترنت لإدارة مجموعة واسعة من احتياجات الاستثمار والخدمات المصرفية الشخصية ، بما في ذلك حسابات الأمانة للاستثمار في السلع وصناديق الاستثمار والتمويل الإسلامي وخدمات بطاقات الائتمان. في عام 2010 واصل ساب تحسين وتوسيع خدماته عبر الإنترنت، فعلى سبيل المثال، تم استحداث خدمة فتح الحسابات ووظيفة تغيير كلمة السر عبر الانترنت، وتسديد المدفوعات الحكومية وخدمة الرسائل القصيرة للسماح بالدخول على النظام وإنجاز المعاملات، إضافة لخدمة التحويلات المصرفية الآمنة والتسديد الإلكتروني للفواتير، والتي تمثل جزءاً قليلاً من الخدمات الجديدة. وقال الأستاذ/ عادل مرزوق الناصر، نائب العضو المنتدب في ساب "إن حصولنا على جوائز غلوبال فاينانس يعتبر تقديرا لإنجازات ساب المستمرة ، ونحن فخورون بموظفينا لوضعهم معايير جديدة ورفع مستوى المنافسة التي تمكننا باستمرار من الحفاظ على موقعنا الريادي في مجال الخدمات المصرفية عبر الانترنت في السعودية.


الإنماء يمول الدولية لتوزيع المياه«توزيع» بمبلغ 260 مليون ريال





وقع مصرف الإنماء اتفاقية تمويل مع الشركة الدولية لتوزيع المياه المحدودة (توزيع) المتخصصة في مجال إنشاء وتشغيل شبكات المياه ، والمياه المعالجة والصرف الصحي ، وذلك لإنشاء وتطوير مشاريعها لإدارة خدماتها في ثلاث مدن صناعية في المملكة بمبلغ إجمالي يصل إلى 260,800,000 ريال.
وقد وقع الاتفاقية عن مصرف الإنماء مدير عام مصرفية الشركات الاستاذ عماد بن عبدالرحمن البتيري ، وعن الشركة الدولية لتوزيع المياه المحدودة ( توزيع ) المهندس / محمد بن سالم الرحيلي الرئيس التنفيذي ، حيث جرت مراسم التوقيع في مقر الإدارة العامة لمصرف الإنماء بمدينة الرياض .
وقال الاستاذ عماد البتيري مدير عام مصرفية الشركات إن توقيع الإتفاقية يأتي في إطار اهتمام المصرف بمشاريع البنى التحتية للمملكة ، وامتداداً لاستراتيجيته في تقديم الدعم والتمويل المتوافق مع الأحكام والضوابط الشرعية وإسهاماً منه في التنمية الاقتصادية للمملكة ، وتحقيقاً لرؤية القيادة الحكيمة في المشاركة بدعم الخطط التنموية التي من شأنها النهوض بالمشاريع وإزالة العوائق لتحقيقها وتنفيذها على ارض الواقع .











من جهته أكد المهندس محمد بن سالم الرحيلي أن الشركة الدولية لتوزيع المياه (توزيع ) تعتبر إحدى الشركات الوطنية الرائدة في تقديم خدمات المياه وإدارة مرافقها بمفهومها الشامل، وقد تأسست ضمن التعاون المشترك بين شركتي أمي ووتر إحدى الشركات المملوكة لمجموعة اميانتيت العربية السعودية والشركة السعودية للخدمات الصناعية (سيسكو)، مناصفة بينهما. وتأتي الشركة الجديدة كترجمة فعلية لخبرات أمي ووتر العالمية في قطاع إدارة مشاريع المياه، وخبرات شركة سيسكو في إدارة خدمات المدن الصناعية وتتمتع بمكانة رائدة تتمثل في تقديمها خدمات المياه بأسلوب شامل ومتكامل مع الإيفاء بجميع المتطلبات البيئية والاحتياجات المائية للصناعة في هذه المدن بصيغ عقود التأهيل والإدارة والتسليم ، إضافة إلى أنها الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط. . حيث تتضمن المشاريع التي تقوم بها الشركة مشروع حق الانتفاع لإعادة تأهيل وتشغيل وإدارة وصيانة مرافق مياه الشرب في المدينة الصناعية الأولى في جدة (والتي بدأ بحمد الله التشغيل الفعلي فيها) ، ومشروع حق الانتفاع لإعادة تأهيل وتشغيل وإدارة وصيانة مرافق مياه الشرب والصرف الصحي والري والمياه الصناعية في المدينة الصناعية الثانية في الرياض ، ومشروع حق الانتفاع لبناء وتشغيل وإدارة وصيانة مرافق مياه الشرب والصرف الصحي والري والمياه الصناعية في المدينة الصناعية الأولى في القصيم حيث سيبدأ التشغيل التدريجي لها قبل نهاية العام الحالي .


لكم والرأي

وترجون من الله ما لا يرجون

د. عبدالعزيز بن علي المقوشي
شدني كثيراً تقرير نشرته صحيفة (يو إس أي توديUSA Today) في عددها الصادر يوم الاثنين 9/8/2010م، حيث أشار التقرير إلى توجه الشركات الأمريكية وقطاع المال والأعمال هناك لتقديم الدعم العيني إضافة إلى المالي للجهات والأفراد المحتاجين، وهالني كثيراً أن تصل الأرقام المالية إلى بلايين الدولارات من خلال شركات ليست بذلك الحجم الضخم عملت على تقديم مبالغ مالية ضخمة إضافة إلى دعم عيني أضخم من خلال تقديم الأطعمة والملابس وما شابه ذلك، وجذبني كثيراً أن تعمد بعض الشركات إلى تقديم رحلات سياحية مدفوعة الثمن لمرضى السرطان للترفيه عنهم وعن عائلاتهم، كما سرني كثيراً أن يقوم أحد البنوك هناك بتدريب موظفيه من خلال برامج مكثفة في مجال جمع التبرعات ليساهموا في جلب تبرعات لبرامج وجهات خيرية هناك من خلال التواصل مع كبار عملاء ذلك البنك، كما أعجبني ذلك التقرير الذي أشار إلى تعهد عدد من الشركات لتقديم دعم عيني ضخم تقديراً منها للحاجة الموجودة هناك، وتعويضاً منها للمجتمع والجهات الخيرية العاملة فيه عن عدم قدرتها على دفع مبالغ مالية ضخمة بشكل مباشر ونقدي، والتعويض عن ذلك بالدعم العيني الضخم الذي يحقق فائدة للطرفين فهو تسويق للبضاعة وتعريف لها مع ظروف الركود الاقتصادي الذي يعيشه العالم وهو في الوقت نفسه سد لحاجة الفقراء والمحتاجين، والجميل في ذلك التقرير أنّ جميع جهات قطاع المال والأعمال تتسابق "لفعل الخير".. فالبنك يدرب موظفيه، ويدعم، وشركات الأغذية والملابس تدعم مادياً وعينياً، والفنادق تقدم الغرفة والإعاشة مجاناً، وشركات الطيران تقدم رحلات مجانية، وهكذا.. وتساءلت عن السبب الذي يدعوهم للتسابق في هذا المجال فعرفت من محاوري (الأمريكي هناك) أنّ المسألة ثقافة فرد وثقافة مجتمع وثقافة وطن.. فالفرد تربى على التعاون وتقديم "فعل الخير" والمجتمع يقف مع فاعل الخير ويسانده وربما يُسقط العازف عن فعل الخير، والوطن يمنح فاعل الخير خيراً، والمنشآت تعرف يقيناً أنها إن لم تفعل الخير فإنّها ستواجه حرباً ضروس من كافة فئات المجتمع، كما أنها تحس بنوع من "ثقافة رد الجميع للفرد وللوطن بأكمله.. وتأملت في حالنا ونحن نستقبل العشر الأوائل من شهر الخير والبركة وتسابق (الجميع) لفعل الخير وتمنيت لو أننا نعيش ذلك السلوك كل العام، وتمنيت لو أنّ منشآتنا وأفراد مجتمعنا حرصوا على فعل الخير أكثر من "البهرجة الإعلامية" التي تسبقه وتتزامن معه وتستمر بعده!! وتمنيت لو أنّ الشركات والمؤسسات والبنوك ساهمت في دعم أعمال الخير وجهاته بصورة أكثر احترافية مثل برامج التدريب والتطوير لقدرات العاملين في المجال الخيري الذين ينقصهم الكثير والكثير من المهارات والقدرات التي تمكنهم من تنفيذ وتسويق برامج تخدم المجتمع بشكل أكثر تميزاً واستمرارية، وتمنيت لو أنّ الكل يعيش حالة من "فعل الخير" في نفسه وأسرته والمجتمع المحيط به والوطن الذي يعيش فيه، وأنّ هذا السلوك الإيجابي سيطر على كل مجالات تفكيرنا بدءاً بالطفل ثم الشاب والكبير، فهل يتحقق ذلك أم تستمر الأجيال تبتعد عن السلوك "الخيّر" الذي أرشدنا إليه ديننا الإسلامي الحنيف في كل مشهد من مشاهده.. لا أدري ولكنني أتمنى تحقيق ذلك بإيجابية تامة.. ودمتم.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس