عرض مشاركة واحدة
قديم 08-28-2010   رقم المشاركة : ( 9 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي Re: الاخبار الاقتصادية ليوم السبت 18/09/1431 هـ 28 أغسطس 2010 م

روسيا لم تتعاف من الأزمة الاقتصادية




موسكو ـــ رويترز:
قال رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين، أمس: ''إن روسيا لم تتعاف بعد من الأزمة الاقتصادية، وإن الحكومة ستواصل تنفيذ إجراءات للتصدي للأزمة''. ونقلت وكالة أنباء ''ريا'' عن بوتين قوله أثناء رحلة في أقصى شرق البلاد: ''الاقتصاد الروسي ـــ مثلما هو حال الاقتصاد العالمي ككل ـــ يخرج من الأزمة بشكل تدريجي''.


ألمانيا: منطقة اليورو استعادت ثقة السوق




موسكو ـــ رويترز:
قال فولفجانج شيوبله وزير المالية الألماني، أمس: ''إن منطقة اليورو نجحت في استعادة ثقة المستثمرين''.
وقال شيوبله من خلال مترجم في مؤتمر صحافي في موسكو بعد اجتماعه مع نظيره الروسي إليكسي كودرين: ''من خلال جهد مشترك... نجحنا في استعادة ثقة السوق''.


سويسرا تساند فرض ضريبة إضافية على البنوك الكبرى




فرانكفورت ـــ رويترز:
قال نائب رئيس البنك الوطني السويسري (المركزي) توماس جوردن، أمس: ''إنه يجب على البنوك الكبيرة والمهمة أن تدفع ضريبة إضافية على رأس المال؛ حتى لا يلحق تعثرها ضرر كبير باستقرار النظام المالي''.
وأضاف في منتدى عن اللوائح المالية خلال الاجتماع السنوي للرابطة المالية الأوروبية: ''نعتقد أن المؤسسات المهمة من الناحية التنظيمية يجب أن تدفع ضريبة إضافية على رأس المال، ويجب أن يحدث ذلك بطريقة بناءة''.
وقال: ''إن جوردن البنك الوطني السويسري يعارض القيود على الحجم على سبيل المثال في الميزانيات العمومية''، وأضاف أن ''هناك حاجة إلى فترة طويلة من الوقت لتنفيذ القواعد الجديدة''.
وتتطلع الجهات التنظيمية في أنحاء العالم إلى وسائل لتجنب تكرار الظروف التي تسببت في انهيار بنك كبير مثل ليمان براذرز في سبتمبر أيلول (سبتمبر) 2008، الأمر الذي دفع النظام المالي العالمي إلى حافة الانهيار وتسبب في سلسلة من برامج إنقاذ البنوك التي تحملها دافعو الضرائب.
وحتى الآن ليس هناك توافق واضح في الآراء حول بعض الحلول لبنوك ''أكبر من أن تنهار'' مثل الضريبة الإضافية على رأس المال أو تقسيم عمليات لحماية أموال المودعين.
وصدَّقت الولايات المتحدة على قانون يطالب بعض البنوك بكبح المخاطر من خلال تقسيم العمليات التجارية، وهي خطوة عارضتها أوروبا. وقد تقترح لجنة بريطانية من المفترض أن ترفع تقريرها خلال عام تقسيم بعض البنوك.
وقال جوردن: ''إن التوصل إلى اتفاق بشأن كيفية التعامل مع انهيار بنك كبير سيكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام''.
وذكر أنها ستكون ''خطوة إلى الأمام إذا ما تمكنت الولايات المتحدة ودول أخرى.. من المضي قدما للوصل إلى اتفاق بشأن نظام الحل''. وأضاف أن ''من شأن ذلك تجنب تصفية بنك كبير''.


بيع «دبي العالمية» أصولها النفيسة.. ملاذ أخير




دبي - رويترز:
تعد رغبة مجموعة دبي العالمية في بيع أصول ثمينة، مثل موانئ دبي العالمية لخفض عبء ديونها المتراكمة خطوة جذرية يرى فيها المحللون أسلوبا تكتيكيا للمساومة بمثابة الملاذ الأخير.
وكشفت وثائق هذا الأسبوع عن الأنباء المفاجئة بأن دبي العالمية المثقلة بالديون ترغب في بيع أصول استراتيجية مثل موانئ دبي العالمية والمنطقة الحرة بجبل علي ومدينة دبي الملاحية في إطار سعيها لجمع 19.4 مليار دولار، فيما تحاول التوصل إلى اتفاق لإعادة الهيكلة مع دائنيها بحلول الأول من تشرين الأول (أكتوبر).
وبالكشف عن رغبتها في بيع هذه الأصول تعرض «دبي العالمية» على دائنيها ما يشبه بوليصة تأمين تضمن أن تبيع أصولا استراتيجية رئيسية في حال واجهت خطة إعادة الهيكلة أي متاعب، ولكن في واقع الأمر يؤكد محللون أنه سيكون من المؤلم للغاية أن تتخلى «دبي العالمية» عن درر تاجها.
قال محمد ياسين المدير التنفيذي لشعاع للأوراق المالية: «هذه قصص نجاح، وهي بمثابة دعامة أنشطة دبي التجارية».
وبنت دبي نفسها كمركز عالمي للتجارة والأعمال خلال العقد الماضي لتصبح المقصد الرئيسي للاستثمارات الأجنبية بمشروعات عقارية وبنية تحتية طموحة.
وتأثرت الإمارة بشدة بالأزمة المالية العالمية مع انهيار سوقها العقارية في أواخر 2008، وأثارت دبي العالمية صدمة في الأسواق في تشرين الثاني (نوفمبر)، حينما أعلنت عن خطط للتوصل إلى اتفاق لتأجيل سداد وإعادة هيكلة ديون قيمتها 26 مليار دولار.
وعرض هذا للخطر سمعة دبي التجارية العالمية التي اكتسبتها بشق الأنفس، وسيكون بيع رموز نجاحها وجزء رئيسي من اقتصادها بمثابة الضربة القاصمة.
وقال شخص يشارك في عملية إعادة الهيكلة: «إذا ما بعت هذه الأصول تكون قد بعت دبي، ويرى محللون أن القيمة الرمزية لهذه الأصول حاسمة أيضا، وقد يترتب على خسارتها تبعات سياسية.
وذكر كريستوفر ديفيدسون المؤرخ البريطاني «سيترتب على هذا خسارة الكثير من الهيبة، في تقديري أن الضرر السياسي حقا هو الذي يهم أكثر من أي شيء، لأن الحاكم فعل الكثير لحفظ ماء الوجه وإعطاء انطباع بأننا سننهض ثانية بسرعة وأن العمل سيسير كالمعتاد».
وتهيمن على دبي العالمية حكومة دبي التي يرأسها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الذي يتمتع أيضا بمصالح تجارية مباشرة في مختلف قطاعات الاقتصاد.
وذكرت «دبي العالمية» في بداية مشكلة ديونها أن أصول مثل موانئ دبي العالمية والأحواض الجافة العالمية لن تدخل ضمن خطط إعادة الهيكلة. ومع ذلك فإن بيع أصول، تضم أسماء كبيرة كانت دوما جزءا من الخطة على الرغم من ممانعة واضحة في البيع. وبموجب خطة إعادة الهيكلة الحالية، سيأتي البيع المحتمل لهذه الأصول في نهاية فترة ثماني سنوات مخصصة لعملية البيع.
بين ياسين أنهم يأملون بجعل الأصول المحلية أو تلك التي لها وجود محلي في الجزء الأخير من عملية البيع أن تتحسن الأمور في هذا التوقيت، وإذا ما حدث ذلك يمكنهم إعادة تمويل الدين. ومن غير المقرر بيع موانئ دبي العالمية التي فاقت نتائجها في النصف الأول من العام التوقعات حتى عام 2016، وحتى حينها يتشكك المحللون في بيع حصة أغلبية.
وقال محلل يقيم بدبي: «موانئ دبي العالمية من جواهر حكومة دبي واحدة منأفضل أصولهم أداء، وهي تتناغم مع اسم دبي كمركز للتجارة والأعمال لذا لا أعتقد أنهم سيتخلون عنها، في أسوأ الحالات سيحتفظون بحصة أغلبية».
وتتضافر عوامل من بينها غياب خطة بديلة واعتماد خطة إعادة الهيكلة على انتعاش الاقتصاد العالمي وتدهور قيمة محفظتها الاستثمارية العالمية في وضع دبي العالمية وبالتالي دبي في موقف لا تحسد عليه، وحتى إذا ما تمكنت الشركة من بيع جميع أصولها العالمية قبل أن يحل الدور على ممتلكاتها النفيسة فربما لا تساعد عائدات عمليات البيع كثيرا في سداد ديونها الهائلة، مما يشير إلى مدى نضوب قيمة أصولها الثمينة.


ارتفاع النفط والذهب والنحاس




لندن ـــ رويترز:
ارتفع سعر النفط مقتربا من 74 دولارا للبرميل، أمس، بعدما هدأت بيانات أمريكية أفضل من المتوقع المخاوف بشأن قوة الانتعاش الاقتصادي في أكبر مستهلك للطاقة في العالم.
وتباطأ نمو الاقتصاد الأمريكي في الربع الثاني بشكل أكبر مما أشارت إليه تقديرات أولية، لكن القراءة كانت أفضل قليلا من توقعات السوق؛ ما أدى إلى صعود متواضع في أسواق الأسهم.
وارتفع أثناء تداولات أمس، سعر الخام الأمريكي تسليم تشرين الأول (أكتوبر) 22 سنتا إلى 73.58 دولار للبرميل.
وكان قد سجل 70.76 دولار (الأربعاء)، وهو أدنى مستوياته منذ أوائل حزيران (يونيو). ونزلت الأسعار بنحو 10 في المائة عن ذروتها قرب 83 دولارا للبرميل، التي سجلتها في الرابع من آب (أغسطس).
وارتفع سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبي 55 سنتا إلى 75.57 دولار أمس.
أنهت أسعار الذهب للمعاملات الفورية جلسة التداول في لندن عند 1241 دولارا للأوقية (الأونصة) ارتفاعا من 1234.94 دولار في الإغلاق السابق في سوق نيويورك.
وقفزت المعادن النفسية بعد تعليقات لرئيس مجلس الاحتياط الاتحادي الأمريكي بن برنانكي قال فيها: ''إن البنك المركزي الأمريكي مستعد لاتخاذ خطوات إضافية لتعزيز الانتعاش''.
وسجل سعر الفضة للمعاملات الفورية في نهاية جلسة التداول في لندن 19.25 دولار للأوقية ارتفاعا من 18.90 دولار في الإغلاق السابق في نيويورك.
وزاد البلاتين إلى 1529.50 دولار للأوقية من 1525 دولارا، وارتفع البلاديوم إلى 499.75 دولار للأوقية من 497.63 دولار.
وسجل سعر النحاس أعلى مستوى له في أسبوع أمس، بعد أن أظهرت بيانات نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 1.6 في المائة على أساس سنوي في الربع الثاني، وهو ما جاء دون التوقعات السابقة التي بلغت 2.4 في المائة.
وجرى تداول النحاس في بورصة لندن للمعادن عند 7353 دولارا للطن أثناء التداولات مقابل 7301.50 دولار عند إغلاق أمس الأول، وكان قد سجل في وقت سابق أعلى مستوى له في أكثر من أسبوع عند 7363.50 دولار.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس