موفق إنشاء الله يا مراسلنا الأغر وصديقنا المبدع , وهذه المقابلة يبدو أنها تقبع تحت عبق الماضي الثمالي الجميل والفريد بلا شك , وتخبو تحت وطأة أيام خوالي ...لها وقع من نوع خاص في مخيلة القراء !
فهذه القامة التاريخية " أمد الله في عمره " توحي للقارئ بالصدق والآمال والليالي السرمدية التي تمنح القارئ أن يتخيل نفسه في رحلة ممتعة الي الماضي والي عبق التاريخ , وحقيقة لا أستطيع التعبير أكثر ولكن أعبر عن مدى إحترامي لهذه المواضيع التي تنقلنا نحو حقب تاريخية فريدة ..
المقداد