11-02-2010
|
رقم المشاركة : ( 4 )
|
مساعد المدير
|
رد: التجارة" تتواصل مع المواطن بمؤشر أسعار السلع عبر الجوال
اقتباس:
خدمة مؤشر السلع الاستهلاكية رسمياً على أجهزة الآيفون والآيباد، وتشتمل الخدمة الجديدة على خاصية تقديم بلاغات عن حالات مغالاة الأسعار وحالات الغش التجاري، وذلك عن طريق جهاز الهاتف المتنقل،
|
برنامج فاشل بكل المقايسس
جربته على جهازي وطلع اي كلآم .. كلها دعايات لوزارة التجاره
يعني ترى أحنا متابعين معكم ونستقبل شكاويكم وملاحظآتكم .. والله ماورآهم إلا الدجه
هذي بعض آراء مستخدمي الآيفون في برنآمج وزآرة التجاره ( الغبي ) . . .
اقتباس:
الواجهة الرئيسية للبرنامج تحوي الاقسام الخمسة لهذا التطبيق وهي الاسعار اليومية، ومتوسط الاسعار، والبلاغات والاعدادات، ومعلومات. ونلاحظ من خلال هذه الواجهة والتصميم بشكل عام انه لا ينتمي باي شكل من الاشكال الى عالم تطبيقات الآي فون المحترفة بتصميماتها المميزة فكاننا نرى من خلال هذه الخطوط السغيرة للايقونات صعبة القراءة ومن خلال هذه الالوان السيئة برنامجا ينتمي الى عالم الثمانينات والدوس!
|
اقتباس:
عند اختيار احد المتاجر تظهر الصورة اعلاه والتي توضح سعر النصف الاستهلاكي المختار في البداية مع اوزانه المختلفة واسعاره لكل وزن، وهنا عدة اخطاء ايضا مثل عدم الحاجة الى تكرار اسم الصنف طالما تم اختياره في البداية والاكتفاء بذكره مرة واحدة كعنوان رئيسي ايضا هنالك خطأ في تبديل عناوين العواميد للجدول بين السعر والوزن!
|
اقتباس:
في قسم متوسط الاسعار تظهر لنا نفس قائمة هذه السلع الاستهلاكية وعند اختيار احدها تظهر لنا قائمة بعلامتها وشركاتها المختلفة مع اسعارها واوزانها لتظهر لنا السعر المتوسط الحالي لهذه السلعة، وهنا نلاحظ تكرر خطأ تبديل عوايد الجدول، وايضا عدم محاذاة نصوص العمود الاول في الجدول ليقتطع منها ولاتظهر كاملة!
|
اقتباس:
يعيب هذا التطبيق الذي صدر اول امس الخميس فقط (ويبدو انه صدر على عجل ولم يعمل عليه جيدا) التالي:
|
اقتباس:
واجهة تصميم سيئة وبدائية جدا وتحتاج الى اعادة من الصفر لتحسين الرسومات وقابلية الاستخدام.
اخطاء عديدة تحتاج الى معالج عاجلة مثل النصوص المقطوعة وعواميد الجداول الخاصة بالاسعار والاوزان المتبدلة.
معالجة الاخطاء في قسم البلاغات.
تضمين معلومات ووظائف اخرى مثل مدن اضافية ومتاجر استهلاكية اخرى.
تضمين رسومات بيانية للاسعار ومتوسطها تبين ارتفاعها وانخفاضها لكل سلعة وفي كل مدينة وبحسب التاريخ.
|
|
|
|
|