عرض مشاركة واحدة
قديم 11-04-2010   رقم المشاركة : ( 24 )
خلف بن عبدالعزيز الثمالي
شاعر

الصورة الرمزية خلف بن عبدالعزيز الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 282
تـاريخ التسجيـل : 22-02-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 2,625
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 2519
قوة التـرشيــــح : خلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادةخلف بن عبدالعزيز الثمالي تميز فوق العادة


خلف بن عبدالعزيز الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تحت الضوء مع العم :مصلح بن مستور الثمالي

بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر إليكم أيّها الأحبّة,إذ أنّني لم
أنتبه إلى موضوع الشيخ/مصلح بن
مستور الثمالي حفظه الله إلاّ اليوم
فليحفظ الله العم مصلح,كما أسأل
الله أن يطيل في عمره,وأن يمده
بالصّحة والعافية,وأن يرحم زوجه
أم أحمد رحمةً واسعةً ,وأن يجمعهما
بأبنائهما البررة بمشيئة الله في
جنّات الفردوس.
ولقد كان لهما فضل بعد الله على
شقيقتي الكبرى,حين عاشت معهم
وفي دارهم آنذاك وفي عام 1390للهجرة
حين ذهب بها أبي رحمه الله لتعيش
معهم,وفي دارهم ريثما تعود والدتي
حفظها الله إلى بيتنا إذ أن والدتي حفظها
الله كانت قد لزمت السّرير الأبيض
في المستشفى ولمدة ثلاثة أشهر
ولا زالت تتذكر وحينما كانت في السّابعة
من عمرها العم مصلح,وتتذكر أم أحمد
وإبراهيم,وعبدالله وتذكر شقيقتيهما
وتلك الحفاوة ,والرّعاية.
كما أخذت تحدّثني وتستعيد الذّكريات
حينما كانت تبعثها أم أحمد رحمها الله
إلى الخبّاز بإناءٍ فيه عجينة لتعود إلى
البيت بالخبز,كما ذكرت لي وهي تترحم
على أم أحمد,وتسأل الله أن يطيل في عمر
الشيخ مصلح بأنّه كان يعاملها معاملةً
أرق من معاملتة لأبنائه,ويوصي كثيراً
بأنّها أمانة,غير أنّ ماكدّر لها صفاء الذكريات
وأغضبني كثيراً هو حين قالت بأنّها كانت تسرق
الحلوى من إبراهيم حين ينساها,وأنّها
كانت تأكل الحلوى الطّحينية دون علمهم
على أنّ ما لفت نظرها في ذلك الوقت
وقبل أكثر من أربعين سنة هو التلفاز
حينما كان باللون الأبيض والأسود,وهذا
ما جعل أبي رحمه الله يشتري لنا تلفازاً
كي تشعر هي بأنّ في بيت أبيها تلفازاً
وحلوى,أو أنّها لم تزل في بيت أبي أحمد
حفظه الله.
ولكم شعرتْ ,وشعرنا نحن بأنّنا مقصرون
حتّى في السؤال عن أهل الودّ والكرم
ولكن الدّنيا غرّتنا....

هذا والله أسأل أن يسبغ على والدنا
العافية,وأن يطيل في عمره,وأن يحسن
له الخاتمة,وأن يتغمّد أم أحمد بالرّحمة

كما لايفوتني أن أشكر أبا عبدالرّحمن
على إجراء هذا التقرير عن والد الجميع
ف (لله درُّ بني سلمان إذ نسلوا=من الأكارم ماقد تنسل العرب)

دمتم بخير,وعافية
محبّكم/خلف بن عبدالعزيز الثمالي
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس