جني أرباح يهبط بالأسهم 0.4 بالمائة وسط غرامات بقيمة 150 ألف ريال على 3 شركات
اليوم- الدمام
قادت عمليات واسعة لجني الأرباح بعد مكاسب أولى جلسات الأسبوع تراجع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في تداولات الأحد جاءت الضغوط من القطاعات الرئيسية وفي صدارتها قطاع البتروكيماويات والمصارف بعد تراجع لغالبية مكونات القطاعين واستطاع المؤشر الحافظ على بقائه فوق مستويات 6400 نقطة، حيث أنهى تداولات الجلسة بتراجع بلغت نسبته 0.4 بالمائة بعد أن فقد ما يعادل 25.53 نقطة ليغلق عند مستوى 6436.21 نقطة، وبنهاية تداولات الأمس يقلص المؤشر العام من مكاسبه التي سجلها من بداية العام إلى ما نسبته 5.14 بالمائة بارتفاع يعادل 314 نقطة، وكان المؤشر قد افتتح التداولات علي مكاسب وزاد من مكاسبه ليرتفع لمستوى 6467 نقطة وهو الأعلى خلال الجلسة، ومع تحول المستثمرين لعمليات جني الأرباح تراجعت القطاعات والأسهم القيادية ليتحول المؤشر إلى المنطقة الحمراء متراجعا لمستوى 6425 نقطة وهو الأدنى في الجلسة لكن مع بعض الدعم القادم من بعض القطاعات وعلى رأسها قطاع النقل قلص المؤشر من الخسائر ليغلق نهاية الجلسة عند مستوى 6436.21 نقطة ، وتراجعت قيم التداولات لتسجل 3.6 مليار ريال وهي تنخفض عن القيم المسجلة في تداولات السبت والتي بلغت 4.6 مليار ريال ،وبلغت الكميات التي تم تداولها خلال الجلسة 136.3 مليون سهم عبر تنفيذ 76 ألف صفقة نقدية بعد التداول علي أسهم 145 شركة حيث ارتفعت أسعار أسهم 48 شركة في الوقت الذي تراجعت فيه أسهم 70 شركة واستقرت أسهم 27 شركة ، الى ذلك أعلنت هيئة السوق المالية عن غرامات مالية على 3 شركات قيمتها 150 ألف ريال حيث فرضت غرامة 50 ألف ريال على شركة الصقر للتأمين التعاوني، لمخالفتها الفقرة (أ) من المادة (45) من نظام السوق المالية والفقرة ( د) من المادة (26) من قواعد التسجيل والإدراج، إذ لم تقم بالإعلان عن قوائمها المالية الأولية للفترة المنتهية في 30/06/2010م، خلال الفترة النظامية والتي أعلنتها لاحقاً بتاريخ 17/10/2010م ، كما فرضت غرامة 50 ألف ريال على شركة الشرقية للتنمية، لمخالفتها الفقرة (أ) من المادة السادسة والأربعين من نظام السوق المالية والمادة الخامسة والعشرين من قواعد التسجيل والإدراج، إذ لم تبلغ الهيئة والجمهور عن التغيير الحاصل في إدارتها العليا بتاريخ 07/06/2009م، و50 ألف ريال على بنك الجزيرة، لمخالفته المادة الخامسة من لائحة أعمال الأوراق المالية، لقيامه بإدارة صندوق القوافل للمتاجرة في البضائع بشركة الجزيرة للأسواق المالية دون أن يكون شخصاً مرخصاً له من الهيئة، وعلى صعيد تداولات القطاعات فقد سجلت 8 قطاعات تراجعات بنهاية التداولات بينما ارتفع الباقون وقاد التراجعات في الجلسة قطاع المصارف الذي تراجع بنسبة بلغت 0.67 بالمائة خاسرا ما يعادل 110.94 نقطة تلاه قطاع البتروكيماويات الذي تعرض لعمليات جني أرباح علي أغلب مكوناته متراجعا بنسبة 0.57 بالمائة بمعدل 35.64 نقطة ليتراجع لمستوى 6236.78 نقطة ثم قطاع التطوير العقاري بنسبة 0.5 بالمائة بمعدل 13.59 نقطة وكذلك قطاع الاستثمار الصناعي بنسبة 0.49 بالمائة بمعدل 25.07 نقطة ، أما قطاع النقل فقاد الدعم بعد أن سجل ارتفاعا بنسبة بلغت 1.7 بالمائة كاسبا ما يعادل 53.24 نقطة تلاه قطاع شركات الاستثمار المتعدد بنسبة 0.43 بالمائة بمعدل 9.45 نقطة وقطاع الإعلام والنشر بنسبة 0.4 بالمائة بمعدل 5.43 نقطة، وتصدر سهم الأسماك الأسهم المرتفعة بنسبة 7.14 بالمائة كاسبا 3.4 نقطة ليرتفع لسعر 51 ريال تلاه سهم الاتحاد التجاري بنسبة 3.63 بالمائة مرتفعا لسعر 17.15 ريال بمعدل 0.6 نقطة ثم سهم الخليجية العامة بنسبة 3.52 بالمائة بمعدل 1.5 نقطة إلى سعر 44.1 ريال ، وعلى الجانب الآخر سجل سهم أسترا الصناعية أكبر تراجعات السوق بنسبة 1.99 بالمائة خاسرا ما يعادل 0.8 نقطة ليغلق بسعر 39.4 ريال تلاه سهم سامبا الذي تراجع لسعر 61.75 ريال بنسبة 1.59 بالمائة بمعدل 1 نقطة ثم سهم الجزيرة بنسبة 1.5 بالمائة متراجعا لسعر 16.4 ريال بمعدل 0.25 نقطة.
صناديق المملكة تستقطب 42 بالمائة من التوزيعات
أسعار النفط وسياسات التحفيز صعدت بأرباح صناديق الأسهم 9 بالمائة بسبتمبر
اليوم- الكويت
أوضح تقرير شركة المركز المالي الكويتي "المركز" أن أسواق دول مجلس التعاون كانت إيجابية خلال الربع الثالث حيث سجلت جميعها مكاسب في أعقاب الصيف الباهت وشهر رمضان المنخفض، وأضاف التقرير الذي صدر بعد تحليل لأداء أكثر من 150 صندوق أسهم في المنطقة أن هذه النتائج الإيجابية جاءت على إثر حل مسألة هيكلة ديون مجموعة دبي العالمية مع معظم الدائنين. وكذلك ساعدت التصنيفات والأخبار الاقتصادية الإيجابية على دعم الشعور بالثقة في أنحاء المنطقة إضافة إلى ارتفاع أسعار النفط الخام. كما ارتفع مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال لأسواق دول التعاون (MSCI GCC) بواقع 10 بالمائة خلال الربع الثالث، لتصبح مكاسبه منذ بداية العام وحتى نهاية شهر سبتمبر 8.5 بالمائة، وأشار التقرير إلى أن أرباح الأصول المرجحة لصناديق الأسهم الخليجية بلغت 9 بالمائة خلال سبتمبر، على عكس خسارتها بمعدل 8 بالمائة في يونيو الماضي، وذلك على إثر الأخبار الإيجابية التي عززت الأداء في أسواق المنطقة. أما الأصول المدارة فبلغت 12 مليار دولار في الربع الثالث من هذا العام، لتشكل نسبة مؤسساتية ( الأصول المدارة إلى القيمة السوقية) بنحو 1.6 بالمائة. واعتلى صندوق الرياض كابيتال سلم قائمة الأصول المدارة في المنطقة تلاه صندوق إتش إس بي سي، والمركز، وتابع مديرو الصناديق تفضيلهم للصناديق السعودية إذ استقطبت 42 بالمائة من توزيعهم رغم انخفاض الانكشاف عن شهر يونيو من العام ذاته عندما بلغ 45 بالمائة. أما السوق الكويتية والقطرية فارتفعت الثقة بهما بما يزيد عن 2 بالمائة، واستقطبت 14 بالمائة و17 بالمائة على التوالي من توزيعات مديري الأصول، بينما زاد الانكشاف على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى 13 بالمائة من أصل 8 بالمائة. من ناحية أخرى أشار التقرير إلى انخفاض تجنب المخاطر خلال سبتمبر الماضي، إذ رفع مديرو الصناديق توزيعهم للأسهم إلى 93 بالمائة، في حين انخفض الانكشاف على النقد إلى 7 بالمائة. وكسبت سوق التداول السعودية 4.35 بالمائة في الربع الثالث من 2010 مقابل خسارتها بنسبة 10 بالمائة خلال الربع الثاني بفضل انتعاش قطاع البتروكيماويات. كذلك تفوق أداء أكبر ثلاثة صناديق تقليدية على مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال المحلي للسوق السعودية والذي كسب 4.35 بالمائة، علاوة على ذلك وفي سبتمبر، حافظ مديرو الصناديق على توزيعهم للنقد بنسبة 1 بالمائة ( على أساس الأصول المرجحة) واحتفظوا بنسبة 99 بالمائة من أصولهم على شكل أسهم. إلى جانب هذا، زادت الأصول المدارة إلى 4.76 مليار دولار في الربع الثالث من أصل 4.66 مليار دولار في الربع الثاني. وكان صندوق المساهم الصادر عن شركة سامبا أفضل صندوق تقليدي من حيث الأداء للربع الثالث، الذي كسب نحو 7.99 بالمائة. أما مؤشر السوق الكويتية فأنهى الربع الثالث على ارتفاع نسبته 6.75 بالمائة مقابل خسارته بنسبة 13 بالمائة في الربع الثاني. بدعم من سياسية الإنفاق الحكومي وصفقة زين مع اتصالات الإماراتية. من ناحية أخري ارتفع مؤشر السوق القطرية في الربع الثالث بنسبة 10.26 بالمائة بعد الخسارة التي تكبدها خلال الربع الثاني وبلغت 7.5 بالمائة. أما الأصول المدارة لصناديق الأسهم القطرية فقفزت إلى 145 بالمائة لتصل إلى نحو 365 مليون دولار من أصل 144 مليون دولار. علاوة على ذلك، كان صندوق بوابة قطر التابع لشركة شعاع كابيتال الأفضل أداء، إذ ارتفع بنسبة 11.39 بالمائة. وبلغ انكشاف الصندوق على الأسهم 99 بالمائة، بينما على النقد 1 بالمائة، ليصل حجم الصندوق إلى 5 ملايين دولار. وتفوق المؤشر التقليدي والإسلامي في الإمارات على أداء مديري الصناديق في الربع الثالث من هذا العام، وارتفع مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال التقليدي للسوق الإماراتية بنسبة 16.3 بالمائة في حين كان صندوق مكاسب الإماراتي الأفضل أداء خلال الربع الثالث إذ ارتفع بنسبة 13.5 بالمائة. في حين أن مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال الإسلامي للسوق الإماراتية ارتفع بنسبة 15.3 بالمائة، بينما ارتفع صندوق بنك أبوظبي الوطني الإسلامي للاستثمار في الإمارات بنسبة 4.7 بالمائة. وارتفع مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للسوق العُمانية بنسبة 4.8 بالمائة في الربع الثالث من 2010 بعد خسارته بنسبة 9.5 بالمائة خلال الربع الثاني. وقفزت الأصول المدارة لصناديق الأسهم العُمانية بنسبة 45 بالمائة إلى 74 مليون دولار. وتفوق صندوقان عمانيان على المؤشر خلال الربع الثالث. أما أفضل الصناديق أداءً فكان صندوق مسقط الذي ارتفع بنسبة 6.27 بالمائة خلال هذه الفترة. بينما كسبت بورصة البحرين 4.96 بالمائة في الربع الثالث بعد خسارتها بنسبة 9.75 بالمائة في الربع السابق. وبلغت الأصول المدارة هناك 20 مليون دولار في الربع الثالث أي بارتفاع وقدره 5 بالمائة عن الربع الذي سبقه. أما صندوق سيكو للأوراق المالية المختارة فارتفع بنسبة 3.03 بالمائة.
مكاسب جماعية للمؤشرات المصرية
أنهت المؤشرات المصرية الثلاثة العاملة في البورصة المصرية تداولات الجلسة الأولى من تعاملات الأسبوع الحالي بمكاسب جيدة متأثرة بالمكاسب التي حققتها الأسواق العالمية في تداولات نهاية الأسبوع الماضي في إغلاقات الجمعة بعد الأنباء الجيدة عن سياسة التحفيز التي أعلنت عنها الولايات المتحدة نهاية الأسبوع المنصرم وسط مكاسب لغالبية الأسهم القيادية في السوق المصرية حيث ارتفع مؤشر egx30 بنسبة 0.96 بالمائة كاسبا ما يعادل 64.04 نقطة ليغلق بنهاية الجلسة عند مستوى 6828.65 نقطة وكذلك مؤشر egx70 الذي يقيس أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة بنسبة 1.22 بالمائة ليصل إلى مستوى 693 نقطة. وارتفع مؤشر " egx100 " الذي يقيس أداء أسهم أكبر 100 شركة في السوق بنسبة 1.16 بالمائة ليرتفع لمستوى 1124.48 نقطة. وسط تراجع طفيف في قيم وأحجام التداولات حيث بلغت القيمة الإجمالية للتداولات 636.8 مليون جنيه بعد التداول على أسهم 93.7 مليون سهم من تنفيذ 40.9 ألف صفقة نقدية بعد التداول على أسهم 177 شركة حيث سجلت 119 شركة ارتفاعا في أسعار أسهمها بينما تراجعت أسعار أسهم 43 شركة واستقرت أسهم 15 شركة واتجهت تعاملات العرب والأجانب للشراء حيث بلغ صافى تعاملاتهم شراء بقيمة 30.7 و232.7 مليون جنيه على التوالي، بينما اتجهت تعاملات المصريين للبيع وبلغ صافى تعاملاتهم بيعا بقيمة 885 مليون جنيه. وكان أكثر الأسهم ارتفاعا سهم الالومنيوم العربية بنسبة بلغت 19.55 بالمائة كاسبا ما يعادل 11.79 نقطة ليغلق بنهاية الجلسة عند 70.96 جنية تلاه سهم الدولية للأسمدة والكيماويات الذي ارتفع لسعر 10.3 جنيه بنسبة بلغت 19.52 بالمائة بمعدل 1.69 نقطة .
المؤشر الأردني يستهل التداولات بمكاسب 0.68 بالمائة
ارتفع المؤشر العام لسوق الأردن للأوراق المالية بنهاية تعاملات مطلع الأسبوع بدعم من القطاعات القيادية في السوق وبخاصة القطاع الصناعي، وسط نشاط في قيم وأحجام التداولات لينهي المؤشر الأردني تداولات جلسة الأحد بمكاسب بلغت نسبتها 0.68 بالمائة كاسبا ما يعادل 14.49 نقطة ليغلق نهاية التداولات عند مستوى 2353.48 نقطة، وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 20.5 مليون دينار بعد التداول على أسهم 19.6 مليون سهم من خلال تنفيذ 5229 عقدا نقديا خلال الجلسة بعد تداولات على 166 شركة حيث أظهرت البيانات ارتفاعا في أسهم 88 شركة فيما تراجعت أسهم 44 شركة واستقرت أسهم 34 شركة، وجاء الدعم الأقوى خلال الجلسة من قطاع الصناعة الذي سجل مكاسب بنحو 1.16 بالمائة مرتفعا بذلك لمستوى 2489.03 نقطة، تلاه في الدعم القطاع المالي الذي أغلق عند مستوى 2868.2 نقطة بعد أن ارتفع بنسبة بلغت 0.49 بالمائة ثم قطاع الخدمات بنسبة 0.18 بالمائة عند مستوى 1943.99 نقطة، وبالنسبة للشركات الخمس الأكثر ارتفاعاً في أسعار أسهمها فهي الشراع للتطوير العقاري والاستثمارات بنسبة 5 بالمائة, المجموعة المتحدة القابضة بنسبة 5 بالمائة, إعمار للتطوير والاستثمار العقاري بنسبة 4.92 بالمائة, مجموعة أوفتك القابضة بنسبة 4.76 بالمائة, والتجمعات لخدمات التغذية والإسكان بنسبة 4.76 بالمائة، أما الشركات الخمس الأكثر انخفاضاً في أسعار أسهمها فهي الأردنية للاستثمارات المتخصصة بنسبة 4.96 بالمائة, زارة للاستثمار القابضة بنسبة 4.96 بالمائة, المجموعة العربية الأردنية للتأمين بنسبة 4.94 بالمائة, الشرق الأوسط للصناعات الدوائية والكيماوية والمستلزمات الطبية بنسبة 4.91 بالمائة, وأوتاد للاستثمارات المتعددة بنسبة 4.88 بالمائة.
تباين في أداء المؤشرات الخليجية في مستهل جلسات الأسبوع ودبي يتراجع 0.92 بالمائة
تباين المؤشرات الإماراتية في مستهل جلسات الأسبوع
استهلت المؤشرات الإماراتية تداولات أولى جلسات الأسبوع على تباين حيث سجل مؤشر أبوظبي ارتفاعا بدعم من قطاعي البناء والبنوك بينما قادت القطاعات القيادية سوق دبي المالي لتسجيل خسائر بنهاية تداولات جلسة الأحد ليخالف سوق دبي الأخبار الجيدة التي قادت الأسواق العالمية لمكاسب مع نهاية الأسبوع الماضي وسط ارتفاع أسعار النفط مع نشاط طفيف في قيم وأحجام التداولات لينهي مؤشر دبي جلسة الأمس بخسائر بلغت نسبتها 0.92 بالمائة بمعدل 16.06 نقطة لينهي الجلسة عند مستوى 1721.66 نقطة ، وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 262.2 مليون درهم بعد تعاملات على 184.5 مليون سهم من تنفيذ 3750 صفقة نقدية بعد التداول على أسهم 29 شركة حيث ارتفعت أسعار أسهم 11 شركة في الوقت الذي تراجعت فيه أسهم 16 شركة واستقرت أسهم شركتين ، وعلى صعيد أداء الأسهم، فقد تصدر سهم مصرف السلام-البحرين" الأسهم الأكثر ارتفاعا بنسبة3.61 بالمائة ليغلق عند سعر 0.75 درهم ,تلاه سهم الإسلامية العربية للتأمين بعد أن ارتفع لسعر 0.99درهم بنسبة 2.68 بالمائة ثم سهم المدينة الذي ارتفع بنسبة 2.32 بالمائة ليغلق عند سعر 0.75درهم.و على صعيد الأسهم المتراجعة احتل سهم ديار للتطوير قائمتها حيث سجل تراجعا بنسبة بلغت 7.78 بالمائة هابطا لسعر 0.308 درهم ,تلاه سهم مصرف السلام -السودان الذي تراجع لسعر 1.79 درهم متراجعاً بنسبة 5.29 بالمائة ثم سهم أرابتك بنسبة 5.12 بالمائة متراجعا لسعر 2.04درهم. وعن الأداء القطاعي في تداولات الجلسة فقد ارتفع أداء اثنين منها و تصدرها قطاع الاتصالات بنسبة0.67 بالمائة ,تلاه قطاع التأمين بنسبة بلغت 0.36 بالمائة. أما قطاع الاستثمار فتصدر التراجعات بنسبة 1.71 بالمائة تلاه قطاع النقل بنسبة 1.65 بالمائة وكذلك قطاع العقارات بنسبة 0.95 بالمائة.
وعكس مؤشر أبوظبي اتجاه الهبوط في سوق دبي وأغلق على مكاسب بدعم من قطاع البناء والبنوك والتأمين واستطاع المؤشر أن يحافظ على المكاسب رغم الضغوط الذي تعرض لها من قطاع الصحة والصناعة والقطاع العقاري لينهي تداولات جلسة الأحد بمكاسب بلغت نسبتها 0.72 بالمائة كاسبا ما يعادل 19.67 نقطة ليغلق نهاية الجلسة عند مستوى 2770.37 نقطة وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 197.4 مليون درهم من تداول 129.6 مليون سهم عبر تنفيذ 1993 صفقة نقدية بعد التداول على أسهم 32 شركة حيث أظهرت البيانات ارتفاع أسعار أسهم 19 شركة في الوقت الذي تراجعت فيه 12 شركة واستقرت أسهم شركة واحدة ،حيث تصدر سهم الوثبة للتأمين ارتفاعات الجلسة بنسبة بلغت 9.89 بالمائة مرتفعا لسعر 6.22 درهم، تلاه سهم ميثاق للتكافل الذي ارتفع لسعر 2.77 درهم بنسبة 9.49 بالمائة ثم سهم أركان الذي ارتفع بنسبة 8.16 بالمائة ليغلق بسعر 2.12 درهم ، بينما احتل سهم بنك أم القيوين صدارة الأسهم المتراجعة بنسبة بلغت 8.56 بالمائة متراجعا لسعر 2.35 درهم تلاه سهم عمان و الإمارات الذي تراجع لسعر 0.6 درهم بنسبة بلغت 7.69 بالمائة ،ثم سهم الخليج الطبية بنسبة 5.43بالمائة ليغلق بسعر 1.74 درهم، وارتفع قطاع البناء بنسبة 2.74 بالمائة تلاه قطاع البنوك بنسبة 1.09 بالمائة ثم قطاع التأمين بنسبة 1.01 بالمائة ،بينما تصدر قطاع الصحة القطاعات المتراجعة بنسبة 2.51 بالمائة تلاه قطاع الصناعة بنسبة 1.1 بالمائة والخدمات بنسبة بلغت 0.49 بالمائة .
تراجع طفيف للمؤشر الكويتي 0.1 بالمائة
أنهى المؤشر العام لسوق الكويت للأوراق المالية تداولات جلسة الأمس على تراجع طفيف بلغت نسبته 0.1 بالمائة في مستهل تعاملات الأسبوع الحالي وسط ضغوط بيعية طالت غالبية القطاعات ولم يستطع المؤشر الحفاظ على المكاسب التي سجلها من بداية الجلسة لينهي تعاملات الأحد محافظا على بقائه فوق مستويات 7100 نقطة ، فاقدا ما يعادل 7.3 نقطة ويغلق نهاية الجلسة عند مستوى 7117.4 نقطة وتلقى المؤشر دعما من مكاسب لقطاع الاستثمار والعقار والخدمات وساهم ارتفاع سهم زين في تقليص خسائر المؤشر بنهاية الجلسة حيث ارتفع سهم "زين" بما يعادل 40 فلساً إلى سعر 1.480 دينار، متفاعلاً مع ما أعلنته الشركة بأن مجلس الإدارة سيجتمع لبحث فتح دفاترها أمام مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات"، لإجراء الفحص الفني النافي للجهالة بعد عرضها شراء حصة 46 بالمائة في زين.و بلغت القيمة الإجمالية للتداولات 53.14 مليون دينار كويتي من تعاملات على 269.4 مليون سهم عبر تنفيذ 4894 صفقة نقدية ، وتصدر سهم أجيال ارتفاعات الجلسة حيث أنهى التعاملات على نمو نسبته 16.39 بالمائة مُغلقاً عند سعر 142 فلسا كاسبا ما يعادل 20 فلساً،تلاه سهم أهلية الذي ارتفع لسعر 27 دينارا بنسبة بلغت 10.2 بالمائة ،فيما احتل سهم "كويت ت" صدارة قائمة التراجعات بنسبة 10.53 بالمائة هابطا لسعر 340 فلسا خاسراً ما يعادل 40 فلساً ،تلاه سهم بحرية الذي تراجع لسعر 430 فلسا بنسبة 10.4 بالمائة ،وتباين أداء القطاعات الثمانية في السوق الكويتي حيث تصدر قطاع الاستثمار ارتفاعات الجلسة بنسبة بلغت 0.9 بالمائة كاسبا ما يعادل 47.1 نقطة تلاه قطاع العقارات بنسبة 0.4 بالمائة بمعدل 9.7 نقطة ثم قطاع الخدمات بنسبة 0.25 بالمائة بمعدل 38.2 نقطة أما قطاع التأمين فتصدر التراجعات بنسبة بلغت 1.84 بالمائة بعد أن فقد ما يعادل 50.5 نقطة تلاه قطاع الصناعة بنسبة 1.51 بالمائة بمعدل تراجع بلغ 86.5 نقطة .
المؤشر القطري يضيف 55 نقطة بارتفاع 0.7 بالمائة
سجل المؤشر العام لسوق قطر للأوراق المالية مكاسب بلغت نسبتها 0.7 بالمائة بنهاية تداولات أولى جلسات الأسبوع بدعم من مكاسب قطاع الصناعة والبنوك والخدمات فيما تلقى المؤشر ضغوطا طفيفة من تراجع مؤشر قطاع التأمين وسط نشاط كبير في قيم وأحجام التداولات حيث أنهي المؤشر القطري تداولات الأحد بمكاسب تعادل 55.42 نقطة ليغلق نهاية الجلسة عند مستوى 7958.74 نقطة ، وبذلك يرفع المؤشر القطري مكاسبه التي سجلها من بداية العام إلى ما نسبته 14.36 بالمائة وبلغت القيمة الإجمالية للتداولات 490.4 مليون ريال قطري من تعاملات على 11.3 مليون سهم عبر تنفيذ 5213 صفقة نقدية ،و جرى التداول على 40 سهما حيث ارتفعت أسهم 21 شركة، بينما تراجعت أسهم 8 شركات ، وظلت أسهم 11 شركة دون تغير. وعلى صعيد الأداء القطاعي فقد تصدر قطاع الصناعة ارتفاعات الجلسة مسجلا دعما للمؤشر بنسبة بلغت 3.21 بالمائة كاسبا ما يعادل 231.44 نقطة تلاه قطاع الخدمات الذي ارتفع بمعدل 21.1 نقطة بنسبة 0.41 بالمائة ثم قطاع البنوك بنسبة 0.29 بالمائة بمعدل 35.65 نقطة وتراجع قطاع التأمين بنسبة 0.25 بالمائة بمعدل فاقدا ما يعادل 17.29 نقطة وتصدر سهم الخليج للمخازن ارتفاعات الجلسة من الأسهم بنسبة 6.8بالمائة ليرتفع نهاية التداولات لسعر 22 ريالا ، تلاه سهم صناعات قطر القيادي بنسبة ارتفاع بلغت 3.77 بالمائة ليصل إلى سعر 123.8 ريال ، وعلى الجانب الآخر تصدر سهم مزايا قائمة التراجعات بنسبة 1.12 بالمائة هابطا لسعر 8.8 ريال ، تلاه سهم الوطني الذي تراجع لسعر 167.8 ريال بنسبة بلغت 0.83بالمائة.
الأسهم العمانية ترتفع لمستوى 6549 نقطة
ارتفع المؤشر العام لسوق مسقط لتداول الأوراق المالية بنهاية جلسة الأحد متأثرا بالمكاسب التي حققتها الأسواق العالمية مع نهاية تداولات الأسبوع الماضي وسط نشاط كبير لجميع القطاعات العاملة في السوق مع تراجع في قيم وأحجام التداولات لينهي المؤشر العماني أولى جلسات الأسبوع بمكاسب بلغت نسبتها 0.51 بالمائة بعد أن أضاف ما يعادل 33.5 نقطة ليغلق نهاية الجلسة عند مستوى 6549.6 نقطة ،و بلغت القيمة الإجمالية للتعاملات 4.4 مليون ريال عماني من تداولات على 7.2 مليون سهم من خلال تنفيذ 1458 صفقة نقدية بعد التداول على أسهم 53 ورقة مالية ارتفع منها أسهم 29 شركة ، بينما تراجعت أسهم 9 شركات , واستقرت أسهم 15 شركة ، وسجلت كل القطاعات ارتفاعات بنهاية الجلسة وتصدر قطاع البنوك والاستثمار المكاسب القطاعية بنسبة بلغت 0.92 بالمائة لينهي الجلسة عند مستوى 8794.1 نقطة تلاه قطاع الصناعة بنسبة 0.37 بالمائة عند مستوى 7158.1 نقطة ثم قطاع الخدمات والتأمين بنسبة 0.29 بالمائة وأنهى التداولات عند مستوى 2642.8 نقطة .و تصدر سهم الكروم العمانية الأسهم الرابحة حيث ارتفع بنسبة 4.14 بالمائة مرتفعا لسعر 3.64 ريال ، تلاه سهم الخدمات المالية مرتفعا بنسبة 2.63 بالمائة بعد أن ارتفع لسعر 0.12 ريال ، ثم سهم عمان للاستثمار الذي ارتفع بنسبة 2.46 بالمائة ليغلق بسعر 0.25 ريال. وفي المقابل تصدر الأسهم المتراجعة سهم ظفار للسياحة الذي تراجع لسعر 0.99 ريال بنسبة بلغت 8.92 بالمائة ، تلاه سهم المياه المعدنية الذي تراجع لسعر 0.08 ريال بنسبة 2.38 بالمائة، ثم سهم أعلاف ظفار الذي تراجع بنسبة 2.25 بالمائة إلى سعر 0.22 ريال .