حـينمـــآ كــُســر قلمـي وسال حـبري .. شعــرت باأنـي أنـثى رمــاديـه ..
لاتجـيد فـن الكتــآبه ..
تـقوقعت باأحـــزآني ..
الى ان أتتـني تلك الحمــامه بريشهــا الأبيض ..
فاإنتــزعت من جـسدها ريــشه .. فاأهدتنـــي ايــآها

..
رسمت بهـا على أرضــي جنة خــضراء..
وفي سمــائي قوس قــزح لايــرى الوانه الزاهيـه الا المـبدعون ...
شكـراَ لكــ يــاحمامـة الســلآآم ..