لله درك يا ابن أبي محمد ...
إيْ وربي أما إنك وفيت وكفيت ...
وأصبتَ الحقيقة في كبدها ...
نعم هذه العجرمة التي ندندن حولها سائر أيامنا المنصرمة !!
رغم أنَّ العميد لمْ يقتنع حتى الآن بما نقرره من أمر هذه الشجرة !
ونرجوا أن لا يطول انتظارنا ، ويظهر لنا مولانا الحاج قناعته بما نذهبُ إليه ...
وترك الأشنان لموضوع يخصه !
حفظك الله يا صاحب الصيد الثمين .