إحدى التّكايا في تدمر

إهداء إلى مرزوق بن محسن

إهداء إلى اليزيدي

أرأيتم كيف أنّ الأجانب طووا الأرض من أجل حضاراتنا القديمة ؟
ونحن لم نكلّف على أنفسنا الذهاب إلى أبعد من السوبرماركتات

إهداء إلى الأستاذ زيد الحارثي

السّوّواح يتفيؤون ظلال أسوار تدمر

إهداء إلى المقداد

إهداء إلى أبي عهد

قلت له : هيّا معي إلى مزاين أبي رقيبة ولو أنّني أراك هزيلا , فقال : هلمّ إلي
أنت ها هنا فإنّا في القاع متشابهان قلت له : لا أيها الجمل وإن كنت أشبهك
كثيرا إلاّ أنّني لست معك في القاع .

نافذة لإحدى المدافن

كاد أن يهلك من الظمأ هذا الرّاعي , فأعطيته ماءً

التقطت هذا الحجر من تدمر ليكون من ضمن الأحجار في متحفي الصّغير

من داخل تدمر

ما رأيكم في تدمر ومعالمها القديمة ؟

يا إلهي إنها صحراء تتلظّى

وداعاً تدمر , أرأيتم كيف هو الطريق

موحش , أليس كذلك ؟

في الطريق إلى دمشق ثانيةً , هل تذكرون يوم أن دخلناها في المرّة
الأولى ؟

قطار صناعي

أخيراً نقترب من دمشق , شيئاً فشيئاً .....

على مشارف دمشق وبعد عناء شديد

ولكن لدمشق عمل آخر وسيكون في الحلقة القادمة بمشيئة الله
فلا تنسوا جبل قاسيون , وبلودان , والزّبداني , ودمشق القديمة
وباب الحارة والذي سنمثل فيه جميعاً وسنرتدي الملابس الدّمشقية
وسنستنشق الياسمين هنالك ونعود للخضرة ثانية , إلى ذلك
الحين استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه
محبكم / خلف بن عبدالعزيز الثمالي