[table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"]

عَبْرَ وَجهُ هَذا المَسَاء المَطليّ بـِ ألوَانِ الفَرَحْ
نُسَافِرُ صُعُوداً ... حَتى نَستَقِرَّ جُلُوسَاً ...‘
عَلَى أَرَائِكِ ( غُيومٍ نَاهِدَة) وَنِقُيْمِ..
" عُرس" مَصَابِيحَهُ نُجُوم مُكْتَظَّةٌ بِالضوءِ.. ! ّ
يَشتَد ضَيَاءِهَا كُلّمَا اعتَلَى صَوتْ مَعَازِفُ السَرُور
بـِ أَلحَانِ" أَلفِيّةٍ أٌولـِى" ..,
وَفِيْ وَسَطِ َكَوَاكِبْ تَدُور و تَتَراقصُ بِـ.. كَامِلِ زِيِنَتِهَا ,
نَزِف .." مَنْ هو عُنوانٍ للعَطاء" ..
مُطلِقينْ الأهَازِيج بـِ " ألفِ مَبروك " لـِ دِفء الحنين.
بـِ عُيونٍ تَلمَعْ بِالرضَا مُستَمتِعةٍ بِحَكَايا الإبدَاع والتَميز التي أجَادتَ بِها عَلى
مَرِ ( ألفية) ..,
حَقاً أنها لـَ أبجديّة تُرشُ بِماء الذهبْ ..,
الـــــــف مبرووووووووووووك ..
لـِ أناملٍ تَهتز لها السطور بـِ أهلاً

[/cell][/table1]