عرض مشاركة واحدة
قديم 12-21-2010   رقم المشاركة : ( 8 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي Re: الاخبار الاقتصادية ليوم الثلاثاء 15/01/1432 هـ 21 ديسمبر 2010 م

الاستثمارات العامة» يقرض «معادن» 8 مليارات ريال للألمنيوم والدرفلة




حبيب الشمري من الرياض
أعلنت شركة التعدين العربية السعودية "معادن" أمس عن موافقة مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة على تمويل المرحلة الأولى من مشروع الألمنيوم بمبلغ 7.954 مليار ريال. والمبلغ هو جزء من تكلفة المرحلة التي تقدر بنحو 16 مليار ريال حيث موّل الجزء الأول تكتل مصارف محلية وعالمية الشهر الماضي بقيمة 7.2 مليار ريال.
وقالت الشركة أمس إن القرض الحالي من الصندوق وفقا لسياسة شروط الإقراض المتبعة في صندوق الاستثمارات العامة على تقديم قرض بمبلغ 4.875 مليار ريال لشركة معادن للألمنيوم، وتقديم قرض بمبلغ 3.079 مليار ريال لشركة معادن للدرفلة.
من جانبه، قال الدكتور عبدالله بن عيسى الدباغ رئيس شركة التعدين العربية السعودية "معادن" كبير إدراييها التنفيذيين إن القرض جزء من تمويل المرحلة الأولى من شركتي معادن للألمنيوم ومعادن للدرفلة، والمملوكتين لكل من شركة معادن بنسبة 74.9 في المائة، وشركة ألكوا الأمريكية بنسبة 25.1 في المائة. ووقعت الشركتان في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي عقودا تمويلية مع 16 بنكاًً ومؤسسة مالية محلية وإقليمية وعالمية بقيمة تبلغ 7.1 مليار ريال.
وأكد الدكتور الدباغ أن القرض يعد خطوة مهمة لدعم بناء مصهر متكامل للألمنيوم، وقيام أكبر مشروع للدرفلة في منطقة الشرق الأوسط، وتطوير الصناعة التعدينية في المملكة. وأشار إلى أنه في القريب العاجل ستتم عملية تمويل المنجم والمصفاة، والتي تشكل المرحلة الثانية من المشروع المشترك بين "معادن" و"ألكوا". يشار إلى أن الشركة دشنت قبل أسبوعين المرحلة الأولى من البنى التحتية لمشاريع الشركة في رأس الزور على الساحل الشرقي للمملكة بحضور وزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري. وتضمنت المرحلة الأولى مرافق البنى التحتية لمشاريع شركة معادن التي تم استكمالها في الموقع، ومنها القرية السكنية للعزاب التي تشتمل على 477 وحدة سكنية، ومحطات لتوزيع الكهرباء، وخطوط لنقل الطاقة، وكذلك شبكة الطرق ونظام الصرف الصحي. ويتميز المجمع السكني بوجود منشآت رياضية، إضافة إلى مركز تجاري، ومطعم، ومحطة لمعالجة مياه الصرف الصحي. وسيؤوي هذا المجمع السكني موظفي شركة معادن للفوسفات التي ستبدأ الإنتاج في الربع الثاني من عام 2011.


مرشح للوصول إلى 11 ألف دولار للطن في غضون أيام

ارتفاع أسعار النحاس يربك سوق الإنشاءات والمشاريع الكهربائية






تستهلكه السوق السعودية حوالي 500 مليون طن سنويا من النحاس الخام.
إلهام سعيد من جدة
قفزت أسعار النحاس إلي أعلى مستوياتها بعد أن تجاوز سعر الطن 9267 دولارا في بورصة لندن مع توقعات لطلب قوي من الصين، أكبر مستهلك في العالم. ويرجح متعاملون في سوق النحاس في السعودية أن تقفز الأسعار بقوة قبل نهاية العام الجاري بارتفاع كبير، حيث إن عديدا من الشركات الصناعية السعودية لديها عقود آجلة في مشاريع وزيادة الطلب في مشاريع الإنشائية التي تشهدها البلاد.
وقال المهندس طلال إدريس، رئيس شركة كابلات بحرة في جدة: "إن الطلب على النحاس سجل ارتفاعات غير مسبوقة"، متوقعا أن يصل 11 ألف دولار للطن الواحد مطلع العام الجديد، مشيرا إلى أن سوق النحاس العالمي سجلت عجزا بلغ 250 ألف طن بعد أن سحبت البنوك الإسلامية 400 ألف طن من المخزون العالمي للاتجار بها. وكان النحاس قد سجل مستوى قياسيا مرتفعا بلغ 9267.50 دولار للطن الإثنين الماضي.
وسجل المعدن، الذي يستخدم في الطاقة والتشييد، مكاسب بلغت أكثر من 50 في المائة منذ أوائل حزيران (يونيو) عندما بدأت المخاوف بشأن أزمة الديون في بعض دول منطقة اليورو مثل اليونان تهز الأسواق. ويشير مراقبون إلى أن عديدا من المشاريع الكهربائية والإنشائية التي تعتمد على مدخلات النحاس مثل الكابلات الكهربائية ستضطر إلى مراجعة عقودها بعد الارتفاع الكبير الذي شهده المعدن الأحمر. كما ستشهد التمديدات الكهربائية ارتفاعا كبيرا جراء ارتفاع النحاس.
ويقدر حجم استهلاك السعودية من النحاس الخام بأكثر من 500 طن سنويا، يشار إلى أن النحاس هو واحد من أكثر المعادن استخداما في العالم. ويستخدم في صناعات مختلفة مثل البناء وتصنيع الالآت، الأجهزة الكهربائية، المنتجات المنزلية، العملات وغيرها.


الشركات الخليجية قلقة من الاستثمار في جنوب السودان




دبي ـــ رويترز:
تمنع حالة عدم اليقين السياسي ومخاوف نشوب نزاع عديدا من الشركات الخليجية من الاستثمار في جنوب السودان، فيما يستعد لإجراء استفتاء في التاسع من كانون الثاني (يناير) المقبل، من المحتمل أن يقود إلى تأسيس أحدث دولة في العالم. ويعاني الجنوب من افتقار شبه كامل للبنية التحتية. وقال مسؤولون تنفيذيون في شركات خليجية كبرى، إن المخاوف بشأن استقرار المنطقة ستلقي بظلالها على فرص الاستثمار الضخمة هناك.
وقال عادل علي، الرئيس التنفيذي للشركة العربية للطيران ومقرها الإمارات "تحتاج البنية التحتية لكثير من التطوير قبل أن تصبح تنمية قطاع الطيران في جنوب السودان ممكنة حقا".
ولم تضع شركة الطيران الاقتصادي ـــ التي بدأت رحلاتها للخرطوم في عام 2004 وضاعفت عدد الرحلات للعاصمة السودانية في 2008 ـــ خططا لبدء تشغيل رحلات للجنوب. وقال علي "ما تم إنجازه في مجال الطيران ضئيل جدا، لذا يفترض أن ثمة إمكانات كبرى للنمو"، مضيفا أن هناك حاجة لمزيد من الوضوح بشأن خطة الحكومة الجديدة للاستثمار قبل تأسيس مركز لحركة الطيران في الجنوب. وتابع "أعتقد أنه حين توضع هذه الخطط .. سيستغرق الأمر عامين أو ثلاثة أعوام على الأقل قبل أن نرى أي استثمار حقيقي هناك في صناعة الطيران". ودول الخليج موجودة في السودان سواء من خلال الاستثمارات أو الوساطة السياسية منذ سنوات.
واستثمرت شركات مثل الشركة الوطنية للتنمية الزراعية السعودية في أراض زراعية في السودان في إطار مساعي دول الخليج لتعزيز الأمن الغذائي كما تعمل مؤسسة اتصالات الإماراتية وشركة زين الكويتية هناك. وذكرت وسائل الإعلام السودانية في وقت سابق من الشهر الجاري أن شركة مملوكة لمستثمر سعودي تعتزم استثمار نحو خمسة مليارات دولارات في الاتصالات ومشاريع تجارية وصناعية في السودان فيما تحاول حكومة الخرطوم تنويع مواردها الاقتصادية وجذب استثمارات جديدة من الشرق الأوسط.
وفي الوقت ذاته لعبت قطر أكبر دولة مصدرة للغاز الطبيعي المسال في العالم دور الوسيط الدبلوماسي من أجل إقرار السلام في النزاع في منطقة دارفور في السودان. ولكن جزءا كبيرا من استثمارات الخليج يتركز في الخرطوم وحولها وفي الشمال بينما يفتقر الجنوب للبنية التحتية الأساسية مثل الطرق الممهدة التي تربط عواصم الولايات. وتصل طرق ترابية أرجاء البلاد المختلفة ولكن حالتها تتدهور سريعا في موسم الأمطار. وقال فيليب ديسوي مدير عام الشرق الأوسط في سيكس كونستركشن في قطر التابعة لشركة البناء بيسيكس "أعتقد أن (العمل في الجنوب) سابق لأوانه بالنسبة لنا. أثق بتوافر فرص جيدة لتطوير البنية التحتية هناك ولكن الوضع الأمني لم يتضح بعد".
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس