[أبو عبدالرحمن]

هذه المرة الأولى والأخيرة

^

^


[background="70 #99ffcc"]
للحياة أحوال وأهوال .. فهي تضحك لنا تارة .. وتقسو علينا تارة ..

فما أجمل تلك اللحظات التي نكون فيها سعداء وكأن الدنيا صارت ملكاً لنا لوحدنا ..كأن أحدنا طائر فوق الغمام

وما أشد بؤسنا وحزننا عندما تنقلب الحال بنا وكأننا ما رأينا فرحاً ولا سروراً قبل ذلك قط ..كطير قصت جناحاه

رويدكم ..

لا تحزنوا لما أصابكم ،

ولا تفرحوا بما أوتيتم ..

إنها الدنيا وهذا هو حالنا و حالها ..

إن أفرحتكم يوماً أبكتكم أياماً ،

وأن وقف بكم السير يوماً جد بكم أياما ..

فلا تكونوا منها على وجل ، وسيروا بالعزم وتحلوا بالأمل

وأسألوا الله من فضله دائما ، فهو الذي بيده التوفيق والسداد في جميع الأمور[/background]
^

^



ودمتم سالمين


واعتذر عن اختيار شخص أخر..

والخيار مفتوح لمن أرد,,,