| 
				 رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة .. 
 
			
			شكرا لك يا مقداد على هذه الرواية وقد احزنتني النهاية الاليمة التي انتهت بها حياة شعيل .
 ولي سؤا بشأن الشجرة التي ورد اسمها في ثنايا الرواية حين تقول : (بعد أن أوثق حماره في جذع شجرة "عنقاة"في باحة الدار)
 فهل هي شجرة العمقاه التي سبق ان اتحفنا الحارث بن همام بكتابة موضوع عنها ؟
 
 ام هي ثالثة المستحيلات التي ترد  دائما مع الغول والخل الوفي ؟
 
 
 
 |