| 
				 رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة .. 
 
			
			بارك الله فيك عُمدتنا الفاضل لقد قدّمت روايه جدُّ معبّره ستبقى أحداثها وأشخاصها  عالقة في الذهن لزمن ليس بالقصير 0أُهنّئكم على ماأظهرتموه  من أسلوب أدبي راقي أجبرنا على المتابعه من أوّل حرف خطّه بنانك الى النهايه التي جعلتنا من خلالها نُشاطر المقداد الأكبر  أحزانه ، ولم تشأ  أن تتركنا على ذلك الحال فبشّرتنا قبل مُغادرتك الروايه بأن بطلها قد تجاوز تلك الأزمه وكُلّه يقين بأن الله سيعوّضه خيرا  وقد كان ذلك 0
 
 فشكراً لك على ماوثّقته من موروث يكاد يغيب عن أذهان الكثيرين منّا0000 بانتظار جديدكم 0
 |