01-13-2011
|
رقم المشاركة : ( 5 )
|
كاتب مبدع
|
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج سلام
شكرا لك يا مقداد على هذه الرواية وقد احزنتني النهاية الاليمة التي انتهت بها حياة شعيل .
ولي سؤا بشأن الشجرة التي ورد اسمها في ثنايا الرواية حين تقول : (بعد أن أوثق حماره في جذع شجرة "عنقاة"في باحة الدار)
فهل هي شجرة العمقاه التي سبق ان اتحفنا الحارث بن همام بكتابة موضوع عنها ؟
ام هي ثالثة المستحيلات التي ترد دائما مع الغول والخل الوفي ؟
|
أخي الحاج الشكر موصولاً بتعقيبك على الموضوع ,وأنا آسف على تلك النهاية المرير ولكن هذا الواقع الذي لايقبل التزوير انما الصراحة وحدها هي من تقول كلمتها ماضياً وحاضراً ومستقبلاً ..
كما أتصور أن تقديم حرف أو تأخيره ليس مضراً كثيراً أذا فُهم المعنى ولم يخل به ! فأنا لست الا راوياً بسيطاً يتأبط كشكولاً ومن خلال زياراتي المتواليه هذه الأيام بدأت أدون رموز الموضوع التي يحدثني بها أبي ,ومن خلال ذلك أسوق عليها المفردات بقدر الإمكان , وقد ورد أسم تلك الشجرة على لسانه وأتخيل أنه قال " العمقاة " مثل ماذكرته أنت .
دمت وبلغ سلامنا للحارث ..
المقداد
|
|
|
|