01-13-2011
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
كاتب مبدع
|
رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الثمالي
بارك الله فيك ايها المقداد وفي والدكم -حقا اذا اقترن الماضي بشي من الحاضر -فانك تشم عبق الامس يطل مع تباشير اليوم-لقد عشنا وتابعنا معكم مرحله من تاريخ المقداد وماضيه المشرف والمضني في نفس الوقت ومشينا معكم بسلاسه وطعم تاريخي مجيد لم يقطعها سوى ذهاب شعيل والذي احسستنا معه بان روح المقداد ذهبت مع ذلك البعير واحس بطعم الفراق كفراق الحبيب للحبيب طبعاً كمقياس حب ذلك الوقت وليس اليوم والذي كانا يشتركاني فيه في السراء والضراء والتعب والراحه ومبادلت مشاعر التعب والنصب كحال المقداد وشعيل -ولم يقطع متعه المتابعه الا وصول المقداد لمشارف البئر وتلقيه الخبر الفاجعه-بارك الله في المقدادين-وانا اتوقع من والدكم العزبز لو انك قمت بملاطفته وسبر اغواره عن الزراعه التي اتجه اليها لسوف تخرج بروايع عن اللومه والسواني والزراعه وما كان يواجههم من مشاكل عند الحصاد والدياس والجرين والفزعه لبعضهم وغير ذلك -منتظرين -
|
بوركت يا أبا عبدالله " وشكراً على هذا الرد الطيب والمستفيض والذي يدل أنك تابعت بتمعن, وسأعدك ان شاء الله أن البي مطالبك في سبر أغواره حول الزراعة , ولكن يلزمني بعض الوقت , وبعض الملينات لخاطره كوجبات الهريس والروس والمقلقل وشيئاًمن أوراق أم عبدالعزيز الزرقاء "...........الخ .
فأنت تعلم حين يصفي الجو عند كبير السن يسترسل معك بالحديث دون انقطاع ! أما أذا اتيته بخفي حنين فستجد تعتعة كثيرة وإغفال لأحداث مهمه !!
شكراً لك مرة أخرى ..
المقداد
|
|
|
|