عرض مشاركة واحدة
قديم 01-13-2011   رقم المشاركة : ( 4 )
أستــــــــــاذه ملاك
مبدعة العروض

الصورة الرمزية أستــــــــــاذه ملاك

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4114
تـاريخ التسجيـل : 08-05-2009
الـــــدولـــــــــــة : حيث أجد قلبي.♥
المشاركـــــــات : 2,494
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 5779
قوة التـرشيــــح : أستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادةأستــــــــــاذه ملاك تميز فوق العادة


أستــــــــــاذه ملاك غير متواجد حالياً

افتراضي رد: Re: السجن الأدبي ..آسر المبدعين/ والمبدعآت¯`·•·`¯¨?

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السنافية مشاهدة المشاركة
أطلت الغياب فاعذروني كان ذلك لإنقطاع الهاتف .وقد كتبت خاطرتي وأردت وضعها بين أيديكم ..ولكن حين علمت بأن المقداد قد تمت دعوته فقد قلقت كثيرا وخصوصا عندما قرأت قصته القصيرة الجميلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السنافية مشاهدة المشاركة

ليس من السهل الكتابة بعد مبدع وهو ماجعلني ألغي خاطرتي التي سبق وكتبتها لأرتجل أخرى على غرار ماكتبه لنا الكاتب المبدع ..المقداد ..والتي قد لاتصل إلى رقي كتابته ولكن أملي أن تلامس بعض من إبداعه..



أعذريني أنت غآليتي ..على الإختيار

قلت ربما مرت بظروف منعتها من المجئ وكنت متأكده أنكـ لن تخيبي آمالي ..
الحمد لله على سلآمتكـ فقد أشتقت كثيـــراً لكـ


حي جميل يلتفه الهدوء والسكون قابعة على سلم منزلنا الصغير وبين الفينة والفينة... أسمع سيارات مارة ولكنها قليلة المرور ..

فأظل محدقة لبرهة من الوقت ولكن سرعان ما أستوعب ذلك الجو الكئيب..

حتى أنتقل إلى عالمي الخاص فأسبح في وكناته وأنا في قمة سعادتي...

فأسير مسرعة راكضة بشعري المنكوش .. وقدماي الحافيتين والتي ظلت تتراقص على جنبات أرصفتها من لهيب الشمس الحارق ..

حتى أقترب من حديقتنا حديقة الحي ..والتي لاتبرد قدماي إلا على أرضها فتنطفيء حرارتها حينما تلامس ذلك العشب البارد والذي انعكست عليه أشعة الشمس فحولت قطراته المائية إلى بلورات لامعة برقت منها عيناي ..
..فأرى أزهارها وورودها فأشتمها زهرة وزهرة وعبق البراءة يفوح من جنباتها وطهر الأرض يلتفها...

.فأحيط بها يمنة ويسرة ولاأدع ركنا بها إلا ومررت به ..فأتسلق تلك الشجرة الجميلة والتي التفت أغصانها على بعضها البعض فلاأرى من خلالها السماء إنها شجرة عملاقة...ولكن رغم ذلك لم تمنعني هيبتها من تسلقها والتي طالما أدمت قدماي ويداي من كثرة تسلقها ..

ثم أرى ذلك البائع العجوز المتكيء على طرف دكانه الصغير أراه يتحدث كثيرا مع نفسه وكنت أستعجب لذلك فلا أرى دوما من يحادثه ولكنه كان دوما((حديث النفس )).. كنت أسابق ذلك العجوز إلى الدخول لدكانه علني أسبقه فألتقط حلوى دون أن يراني ..ثم أقضي معها غرضا ما ثم أخرج فأستأسربتلك الحلوى دون مقابل .. _فسامحني أيها العجوز_حينها فقط أكون قد أنهيت رحلتي..

إلى عالمي الخاص عالم الطفولة ..




كثيراً مانختلف في أفكارنا ومشاعرنا
ولكننا جميعاً نتفق على الحنين إلى الماضيْ ..

الطفولة هي البراءة .
اليوم لا أرى طفولة ولم يعد هناك أطفال . فالطفل في الماضي كان تفكيره محصورا حول أشياء بريئة حياة بسيطة سهلة .
واليوم أصبح أطفالنا يتزاحمون حول شاشة التلفاز و ألعاب البلايستيشن و النت والبلوتوث .
لم يعد بهم براءة الطفولة .

سوسو :::

جمعت الطفوله في سطور مختصره
أبدعتي وأنتِ تشرحي كل الفصول في براءة الطفوله
ومافيها من شقاوه وحياة تلك القريه الصغيره..!

سوسو رسمتِ لوحه جميله

خطها حرفكِ

ورسمتها نبضاتكِ

واوغل فيها فكركِ

ليتركها معنى

ويترك حروفها شذى

تعبق السطور

بالياسمين




آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس