
01-24-2011
|
|
|
رد: الدبى وما ادراك ما الدبى .
رد: الدبى وما ادراك ما الدبى . رد: الدبى وما ادراك ما الدبى . رد: الدبى وما ادراك ما الدبى . رد: الدبى وما ادراك ما الدبى . رد: الدبى وما ادراك ما الدبى .
الله يبقيك ويغليك أيها الحاج سلام
ويسعدني بأن أعود مرة أخرى للتعقيب على ما ذكرت
اقتباس:
|
واذكر ان احد الاصدقاء وقد كنا في البر احضر لنا اكياسا من الجراد الحي وكانت النار موقدة وبدأنا نشوي ونأكل وكان معنا خواجات من جنسية المانية وقد طلبنا منهم المشاركة وتشجعوا وشووا واكلوا وفي البداية كانوا مترددين ولكننا في النهاية لم نستطع مجاراتهم حيث التهموا جرادنا بسرعة متناهية معلنين انه الذ من القريدس والربيان .
|
الحق أن له لذة عجيبة ومذاق رائع ورائحة فاتحة للشهية.. ولو أن ما نالك منه الا رائحة شواء لكفتك
سبحان الله شي غير طبيعي .. واتوقع فعلا انه الذ من ربيان عمو حمزة >>
الغريب أن المطاعم ما تنبهت لهذي الاكلة العجيبه لحد الان >> والا لرأيت انواع التفنن في اعدادها وتسويقها
لا أدري هل هم غافلون عنها ... أم لندرة الوجبات الكافية من الجراد وأن والحصول ليس بالسهل
* أتذكره زمااااااااااااان يوم كنت أرعى الغنم كنا نصيده ونشويه لكن ما كنا نلاقيه الا حبات فرادى
وهذا خلاف ما ذكرت أنت بأنه لا يمشي الا جماعات !!
اقتباس:
ولكن لدي سؤال لكما انت والاخ سنا الهجرة باعتباركما من شعرائنا المرموقين وهو :
الذي اعتدناه ان الشعراء يثنون على ( الموقاب او القنه او المزبان او الرجم او الجبل النايف )
الذي صعدوا اليه والهمهم هذا الشعر فلماذا غير هذا الشاعر القاعدة و صب جام غضبه على هذا المزبان ؟ وهل سبقه الى ذلك احد ؟
|
لعل الاجابة على سؤالك تتضح من هذين البيتين >>
اقتباس:
هــذي هلالين والثالث بــدا 000 ماجاني أخبار عن صــدقانية
ما أدري من البعد ولا هو جفا 000 ولا حدتهم عـــــــلوم ثانية
|
وليس بالضرورة ان تكون المزابين أو المرتفعات لها ذكريات جميلة >> وهذا ما بينه لنا هذا الشاعر بأنها ذكريات مؤلمة ..
لذلك صب جم غضبه عليها مع انها لا تملك له ضراً ولا نفعا.
ولعل ذلك أيضا نوعا من أنواع التباكي على الاطلال.
سعدت بردك وسؤالك الجميل اليها الكاتب الرائع
|