الكابتن عنتر الكابتن عنتر الكابتن عنتر الكابتن عنتر الكابتن عنتر
بسم الله الرحمن الرحيم
في كتاب ( معجبه مغرمه انا بئى مش عاوزه الا هوه) للاديب كليب بن عجرم المجلد الرابع:
ولد عنتر بحي السلامه بالطائف وترعرع فيه
رباه اباه وعمه و جده ولما بلغ سن الثامنه أشتهر بالفروسية
وقد بارز عدد من الفرسان وفاز عليهم جميعا بالضربة القاضية ( نسيم حميد مو عنتر)
عشق عنتر عبلة عندما نظر إليها وهي تروي من البير
وبدأ يكتب بسيفه الأشعار بها على الاشجار المجاوره
وقي احد الايام شاهد إخوة عبلة الكتابة فذهبوا بحثاً عن عنتر فلم يجدوه ووجدوا اخوه شيبوب فسألوه وين الدب الأسود ؟
فقال ذهب يقنص ليصطاد غزالاً لأختكم عبله امممممم عليها ( قليل ادب شيبوب)
فأوسعوه ضرباً وتبقيس واصيب بفلقة بالترقوة مع حموضه بالوجه .
ولما جاء عنتر وشاهد الفلقة سأله من الذي فلقك؟ فقال: لا عليك يا عنتر لاعليك أرجوك أرجوك
فسل عنتر سيفه ولحط اخوه لحطة قوية وقال قل وإلا لشطتك ثانية فقال اخوه هذولا إخوة عبلة
فقال بعد بعد؟ هاذا وانا ما سويت شيء لعبلةالااني غازلتها عند البير؟
هع هع هع ( استنزل الخال) سوف اقتل سبعة ولا ثمانيه منهم لاشفي غليلي واخذوو بثارك
إلا ان الجماعة لزموا على عنتر يهدي السالفه ووعدوه يزوجونه عبله
ودارت الايام ودارت دارت الين جاء يوم الزواج
وفي ذاك اليوم.... (زواج عبله وعنتر )
كانوا جايبين ثور يبغونه ذبيحة فهج الثور
فقال عنتركلمته المشهورة (مادرى ها الثور ان عنتر موجود؟)
ثم نظر إلى عبله فغمزت له . فطمر طمرة اذهلت الحضور
قال عنتر اعطوني شماغ حتى ( أموه ) على الثور واقضي عليه
فاعطوه شمغاً وسحب عنتر الشماغ سحبتين وكاد أن يشقه
ثم انطلق الى الثور ..
وبينما كان الثور يركض هاربا .. التفت ووجد عنتر يركض وراءه ..
فوقف وقال : ما عاد الا هي هالخال يلحقني؟ إلا برجع أوريه شغله ها الكحله
رجع الثور على عنتر قبل ان يتمكن من التمويه عليه بالشماغ......
فنقز عنتر بأعجوبه ونجا...
فأرتفعت الحراره المعنوية للثور بالفوز على عنتر
لكن فجأة يستعيد عنتر قواه ويستجمع نشاطه
وفل عنتر الشماغ وقال تعال يابقره
قال الثور : دقيقه بس ياعنتر ( باغبر شوي تكفى )........
ثم انطلق .. الثور متجها لعنتر ..
وبدلا من ان ينطح الشماغ .. نطح عنتر .. .
وسقط عنتر مغشيا عليه ..فصرخت عبله عنتررررر اهع اهع اهع ( قال يعني حزينه؟)
ثم تقدمت عبله ورشت مويه على وجه عنتر فصحصح وإذا بالثور ينتظرهما
وفجأة تقدم الثور مسرعاً فهربت عبلة يحملها عنتر
كانهم عدنان ولينا يوم انحاشوا من القلعه ....
يستفاد من القصه:
اياكم وأكل المطبق من عند الهنود اللي في شارع عكاظ
