عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-2011   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم السبت 09/03/1432 هـ 12 فبراير 2011 م

جريدة الرياض

احتيالات مباحة تتيح لمتداولين سعوديين جني أرباح كبيرة من الأسهم المصرية



البورصات الدولية تشهد تداولات كبيرة للمتداولين السعوديين بحثا عن الفرص
الرياض - فهد الثنيان
كشف متداولون ومستثمرون سعوديون عن ترقبهم لافتتاح البورصة المصرية غدا الأحد لاقتناص الفرص الاستثمارية وسط التوقعات بقيام المستثمرين الأجانب بالقيام بعمليات بيع كبيره نتيجة أحداث مصر الراهنة برغم هدوء الأوضاع حاليا مما يعطي فرصا كبيرة للمتداولين السعوديين بشراء أسهم الشركات التي لديها خاصيتا الإدراج في سوقي لندن والكويت وبيعهما في هذين السوقين وتحقيق مكاسب كبيرة في هذا الجانب .
وأشاروا في اتصالات هاتفية مع « الرياض « بان سلوكهم الاستثماري يعتمد على شراء الأسهم من السوق المصري وبيعها في سوقي لندن والكويت مما يحقق لهما خاصيتين هما الاستفادة من الفارق السعري بين البورصات والاستفادة أيضا من فارق صرف العملة بين هذه الأسواق مما يحقق لهم مكاسب وأرباحا اضافية .
يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه « الرياض « الأسبوع الماضي قيمه تداولات المستثمرين السعوديين في السوق المصري والتي تجاوزت الخمسة مليارات دولار بما يمثل 7,5 من نسبة التداولات الاجمالية للسوق المصري .وقال عبدالعزيز العتيبي أحد المتداولين السعوديين في السوق المصري إن سلوكه الاستثماري يعتمد على القيام بالشراء من السوق المصري في بعض الأسهم التي تكون مدرجة في بورصة لندن(GDR) مثل اوراسكوم تيلكوم واوراسكوم للإنشاء والصناعة والمجموعة المالية هيرمس والمصرية للاتصالات ومن ثم بيعها في بورصة لندن أو العكس مما يحقق له الاستفادة من الفارق السعري بين البورصتين والاستفادة أيضا من فارق صرف العملة .
وأشار إلى أن هذه الطريقة نسبة المخاطرة فيها غير عالية إضافة إلى مكاسبها الجيدة وتعتمد هذه الطريقة التي يتبعها على استمرارية المضاربة لتحقيق نتائج جيدة في نهاية السنة.
من جهته قال محمد العيسى أحد المستثمرين السعوديين في السوق المصري إنه اشترى أسهم الشركة المصرية الكويتية القابضة التابعة لمجموعة الخرافي من سوق مصر وسيبيع هذه الأسهم في السوق الكويتي حيث كان آخر إغلاق للسهم في السوق المصري 1.26 دولار حيث قام بشراء أسهمها في آخر يوم قبل إغلاق البورصة المصرية بسعر 1.20دولار وكان سعرها قبل أحداث مصر 1.80دولار وقد وصل سعرها الأسبوع الماضي في سوق الكويت 390فلسا بما يعادل 1.39دولار أي بمكسب يعادل 16% تقريباً خلال أقل من أسبوعين بالإضافة إلى مكاسب فارق العملة .
وأوضح بان العديد من المتداولين السعوديين ينتظرون حاليا قرار صفقة بيع شركه زين والذي سيجعل هناك مردودا إضافيا للسهم في حال إتمام عمليات البيع الجارية مفاوضاتها حاليا . متوقعا بأن يصل عائد السهم من الصفقة إلى 38سنتا لكل سهم في حال إتمام بيعها بالإضافة إلى خاصية السهم كونه يتداول بالدولار مما يجعله بمنأى عن تقلبات الجنيه المصري.
من جانبه كشف ل « الرياض « عبدالله العباد أحد المستثمرين السعوديين في البورصة المصرية الطرق التي ينتهجها الكثير من المتداولين السعوديين بعملية البيع والشراء في البورصات المختلفة قائلا : هنالك طريقتان للعمل والاستثمار في بورصتي مصر ولندن(GDR) الأولى تعتمد على الشراء من أحد هذه البورصات ونقل الأسهم إلى الأخرى وهذه قد تأخذ بعض الوقت لتحويل الأسهم بالإضافة إلى أخذ رسوم بسيطة للتحويل على حسب كمية الأسهم .
وأضاف أن هناك طريقة أخرى للاستفادة من الاستثمار في بورصتي مصر ولندن وهو يعمل بهذه الطريقة حاليا مع نظرائه الآخرين من المتداولين والمستثمرين السعوديين وهي شراء نفس الأسهم في كلا السوقين كمستثمر وعند ارتفاع سعر السهم في إحدى البورصتين يقوم ببيع الكمية التي ارتفع سعرها ويشتري نفس الكمية في السوق الآخر بسعر أقل والاستفادة من الفارق السعري وفارق العملة مما يتيح له مكاسب كبيرة بهذا الخصوص .


خبير عالمي ل«الرياض»: الحالة المالية والاقتصادية للعالم هشة والركود يتجه إلى الغرب

الرياض - جارالله الجارالله
أكد خبير اقتصادي عالمي أن الأوضاع المالية والاقتصادية العالمية لا تزال تعاني من تداعيات الأزمة المالية مع الأرقام السلبية التي أظهرتها اقتصاديات بعض الدول خلال نتائج العام الماضي معززة بالأحداث السياسية والضغوط التضخمية، مؤكدا بقاء القطاع المصرفي العالمي تحت حماية الدول، كما أن الأحجام الضخمة للودائع في الفروع الاسلامية لدى البنوك قزّم الأعمال التقليدية مما جعلها تبدو كمصارف إسلامية تحت أنظمة تقليدية.واضاف البروفيسور فيليب مولينكس ل»الرياض» أن الحالة المالية والاقتصادية لا تزال هشة على الصعيد العالمي، في ظل الاضطرابات السياسية في شمال أفريقيا وتباطؤ الاقتصاد الكلي في أوروبا والولايات المتحدة بالإضافة إلى القلق والمخاوف حول الضغوط التضخمية في الصين والهند، مشيرا الى أن الولايات المتحدة وأوروبا لم تنظم القطاع المصرفي بعد، حيث إن جزءا كبيرا من النظام المصرفي مدعوم بشكل مباشر أو غير مباشر من قبل الحكومات.
ونوه مولينكس إلى أن امدادات السيولة ورأس المال ما زال ضعيفا ومما يزيد الأمر سوءا مطالبة المشرّعين للبنوك بمزيد من الإحجام عن ضخ السيولة الأمر الذي نتج عنه الانكماش في حجم الإقراض، والتراجع الحاد في الانفاق من قبل القطاع العام والحكومي الذي أضر بقوة هذه الاقتصاديات.وأوضح مولينكس أن التوقعات المبكرة حول الركود في الاقتصاد العالمي أصبحت ترجح بشكل متزايد أن تكون في الاقتصاد الغربي، في وقت بدأت فيه الفرص الاستثمارية في جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية أكثر رواجا.واوضح أن الضغوط التضخمية تعود إلى زيادة الطلب من الاقتصادات المتنامية بسرعة كبيرة لا سيما الصين بالإضافة إلى أن اختلال الأسواق المالية الرئيسية مما ضغط على أسعار الفائدة في ظل السياسات النقدية التي تدفع باتجاه المحافظة على أسعار فائدة منخفضة، رغم من أن البنوك لا تنقل هذه المزايا لعملائها، مؤكدا أن دول الغرب واليابان بحاجة لإعادة إنعاش اقتصاداتها المتعثرة عن طريق الحفاظ على هذه السياسة.
وأفاد أن الانخفاض القوي في اسعار الودائع مع مقاومة أسعار القروض للهبوط يعد إيجابي للبنوك من ناحية تعزيز الهوامش والأرباح لكنه مضر للمقترضين. واضاف أن قرار مصرف قطر المركزي إغلاق الفروع الاسلامية التابعة للبنوك التقليدية يعود الى أن بعض العمليات الضخمة في البنوك أصبحت مختلطة بين إسلامية وتقليدية وبالتالي تتجه المعاملات الإسلامية لفقدان هويتها من حيث المبدأ في البنوك التقليدية.وأضاف أنه على الرغم من أن هناك أقل من 20 فرعا إسلاميا يقدر عدد المودعين فيها بنحو 80 ألفا، إلا أن الإحجام الضخمة للودائع في هذه الفروع قزّم الأعمال التقليدية مما جعلها تبدو كمصارف إسلامية تحت أنظمة تقليدية.يذكر ان البوفيسور فيليب مولينكس عمل مستشارا في البنك الاحتياطي الفدرالي بنيويورك، البنك الدولي، والمفوضية الأوروبية، الخزانة البريطانية؛ سيتي بنك، وكريديت سويس وعدد من البنوك الدولية والشركات الاستشارية بالإضافة إلى عمله عميدا لكلية إدارة الأعمال في جامعة بانجور البريطانية.


الناقلات السعودية الأكثر عبوراً لقناة السويس خلال العام الماضي

القاهرة - أحمد إبراهيم
تصدرت الناقلات السعودية قائمة الدول الأكثر عبورا لقناة السويس خلال 2010، حيث عبرت لها 123 سفينة بحمولات 4,2 مليون طن مقابل 132 سفينة بحمولات 4,2 مليون طن عام 2009، تلتها مصر ب 94 سفينة بحمولات 1,5 مليون طن مقابل 58 سفينة بحمولات 376 ألف طن.
وقالت ادارة معلومات الطاقة الامريكية "يوجد في الوقت الحالي فائض من الطاقة العالمية لشحن النفط يتراوح من 4 ملايين و5 ملايين برميل يوميا اذا تسببت الاحتجاجات في مصر في اغلاق كامل لقناة السويس وخط أنابيب سوميد".
واشارت بيانات رسمية للقناة امس الى ان الإمارات جاءت في الترتيب الثالث وعبرت 51 سفينة إماراتية بحمولات 2,2 مليون طن مقابل 41 سفينة بحمولات 2,2 مليون طن أيضا، ثم قطر حيث عبرت 50 سفينة قطرية بحمولات 2,7 مليون طن مقابل 53 سفينة بحمولات 2,6 مليون طن.
وعلى المستوى العالمي تصدرت ناقلات بنما الدول الأكثر عبورا لقناة السويس عام 2010 مقارنة بالعام السابق اذ عبرت القناة 3330 سفينة بنمية بحمولات 169,8 مليون طن عبرت مقابل 3463 سفينة بحمولات 168,1 مليون طن تلتها دولة ليبريا عبرت لها 2406 سفن بحمولات 120,7 مليون طن فيما جاءت هونج كونج في المركز الثالث عبرت لها 1036 سفينة بحمولات 55,3 مليون طن، وعبرت سفن طوال العام تحمل أعلام 110 دول مختلفة.



قلق إغلاق قناة السويس يحول مسار ناقلات النفط ويبقي الأسعار مرتفعة



أسعار النفط أمس
الرياض - عقيل العنزي
أفضى القلق الذي يساور بعض شركات نقل النفط العالمية من احتمال أن تؤدي الاحتجاجات في مصر إلى إغلاق قناة السويس إلى تحويل مسار ناقلات النفط العملاقة إلى رأس الرجاء الصالح بدلا من مرورها عبر قناة السويس والتي تسلكها ناقلات النفط شمالا إلى البحر الأبيض المتوسط ومن ثم إلى دول أوربا وأمريكا الشمالية وجنوبا إلى البحر الأحمر ومن ثم إلى دول شرق آسيا لتسويق النفط الخام أو المنتجات البترولية الأخرى.
وهذا الإجراء سوف يؤدي إلى تأخر وصول الشحنات النفطية المتعاقد عليها بين 15 و20 يوما وبالتالي امتصاص جزء كبير من الفائض في الطاقة العالمية والذي يقدر بحوالي 5 ملايين برميل يوميا وتنامي أسعار النفط على المدى القريب في أسواق الطاقة التي تراقب هذه التوترات السياسية التي تجري قرب مكامن النفط بمنطقة الشرق الأوسط التي تضم حوالي ثلث إنتاج العالم من النفط الخام وقد تقفز أسعار النفط في الأسواق العالمية إلى ما فوق 120 دولارا للبرميل إذا ما تفاقمت الأوضاع والتوترات التي تشهد مصر وأدت إلى إغلاق خط أنابيب "سوميد" الذي يربط بين البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط ويستعمل لتصدير جزء من نفط الدول الخليجية إلى الدول الأوروبية.
عدد من الدول الصناعية الكبرى سارعت في طمأنة المستهلكين بأن هناك طاقة فائضة ستوجه إلى أسواق الطاقة في حال تعرقل الإمدادات من منطقة الشرق الأوسط، بيد أن ذلك لم يقلل من هاجس احتمال بروز شح في السوق النفطية في ظل التوقعات التي تشير إلى ارتفاع الطلب على مصادر الطاقة خلال العام الحالي بمقدار 1.5 مليون برميل يوميا ليصل إلى 89.3 مليون برميل يوميا وسط انتعاش ملحوظ في الاقتصاد العالمي وبوادر دخوله مرحلة من النمو المتماسك والذي ينبئ بمروره من عنق زجاجة الأزمة المالية الخانقة التي لازمته لأكثر من ثلاثة أعوام.
محللون نفطيون يرون بأن قناة السويس تعتبر منفذا مهما لنقل النفط الخام إلى الأسواق الأوروبية حيث تمرر حوالي 3.5% من الإنتاج العالمي من مصادر الطاقة وإذا ما صاحب ذلك إغلاق خط سوميد فإن ذلك سيساهم في تنامي أسعار خام برنت القياسي ويكبح من انتعاش الاقتصاد في الدول الأوروبية التي لا تزال تمر بمرحلة التعافي الهش من أزمة مالية أنهكت قواها وأضعفت جل مرافقها الصناعية.
وارتفعت أسعار خام برنت القياسي أمس الجمعة إلى ما فوق 101 دولار للبرميل كما ارتفع خام ناميكس في التعاملات الصباحية إلى 87.63 دولارا للبرميل بعد الأنباء التي أشارت إلى تمسك الرئيس المصري حسني مبارك بمنصبه رغم حالة التفاؤل التي كانت تسود الأوساط الشعبية بتنحيه عن السلطة وبالتالي إنهاء الأزمة التي تؤجج من حالة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
ويعتبر النفط أكثر السلع العالمية تأثرا بالأحداث السياسية وخاصة إذا ما كانت هذه الأحداث تدور في مناطق قريبة من مكامن النفط أو في ممرات بحرية تمرر الشحنات البترولية إلى الأسواق العالمية لكونها تؤثر على مستوى المخزونات العالمية وعادة ما تلجأ الدول المستهلكة الكبرى إلى الاحتياطيات لسد العجز الذي ينجم عن تقهقر الإمدادات البترولية.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس