عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-2011   رقم المشاركة : ( 9 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم السبت 09/03/1432 هـ 12 فبراير 2011 م

رؤية

التضخم عائد.. فماذا نحن فاعلون؟!

عبدالحميد العمري*
استهدفتْ (ساما) في صلب سياستها النقدية بانتهاجها ربط الريال مع الدولار الأمريكي تحقيق الاستقرار له، ومن ثم المحافظة على استقرار الاقتصاد الوطني، التجربة الطويلة السابقة لجدوى هذه السياسة تؤكد أن هذا الهدف قد تحقق له النجاح حيناً من الدهر ليس بالقصير، يمكن تحديده من منتصف الثمانينيات الميلادية حتى نهاية التسعينيات، هذا مع تجاوزنا لبعض الفترات الزمنية القصيرة الأجل التي تعرّض خلالها الريال السعودي لعددٍ من المضاربات الشرسة في أسواق الصرف العالمية، خاصةً في النصف الأول من التسعينيات الميلادية، هذا عدا امتصاصه للعديد من التبعات السلبية جرّاء سياسة الارتباط تلك، وتحديداً فيما يتعلق بعدم قدرة (ساما) على اتخاذها لأي سياسات نقدية معاكسة للدورة الاقتصادية من خلال تغيير أسعار الفائدة المحلية، قد يكون من أكثرها فداحةً وغرماً انخفاض معدلاتها خلال الفترة 2003-2004 التي أفضتْ إلى ارتفاع حجم الائتمان المحلي، قادتْ في تلك الفترة إلى تشكّل فقاعاتٍ سعرية هائلة في السوق المالية المحلية الضحلة، ولم تستطع (ساما) آنذاك إلا تتبع خُطى الاحتياطي الفيدرالي الذي بدوره كان يحاول إخراج اقتصاده من ركوده الذي غطى سماء الولايات المتحدة الأمريكية، حدث كل ذلك الدورة الاقتصادية الصاعدة حينها في دول المنطقة، تمثلتْ مؤشراتها في النمو الكبير والقياسي في معدلاتها الحقيقية، وتحسّن ميزانياتها المالية والخارجية على حدٍّ سواء.
السؤال الآن؛ هل هذا الهدف طويل الأجل ما زال يتمتع بصلابته وجاذبيته التي أكّدتها حقبة من الزمن انتهى عهدها الذهبي مع مطلع 2006م؟! إذ توضّح الخمس سنواتٍ الأخيرة أن ارتفاعاً في مستويات التضخم أو انخفاضاً في القوة الشرائية للريال خلال الفترة 2006-2010م؛ واجهها الاقتصاد الوطني تحت ضغوطٍ اقتصادية ومالية متعددة ومتقلبة بين مصادر داخلية وأخرى خارجية، تزامنت في تطوراتها مع الفترة ذاتها التي شهدتْ انحداراتٍ قاسية في السوق المالية المحلية لم تخرج منها حتى الساعة، والمشهد الآن يُبين لنا أن معدل التضخم التراكمي للفترة أعلاه قد وصل إلى سدة رقمٍ كبير لا يُستهان به تجاوز 29.5 في المئة، جاء مدفوعاً بالدرجة الأولى من ارتفاع مستويات أسعار بند الترميم والإيجار والوقود، الذي وصلت النسبة التراكمية لارتفاعه إلى أكثر من 60.3 في المئة، تلاه بند السلع والخدمات الأخرى بنسبة 40.6 في المئة، فبند الأطعمة والمشروبات بنسبة 39.3 في المئة، ويُشار في الوقت الراهن إلى أن بندي السلع والأطعمة هما النافذتان الأكثر ترشيحاً لتفاقم مستويات التضخم في المرحلة القادمة، حيث تُشير الإحصاءات الصادرة عن صندوق النقد الدولي إلى أن وتيرة الارتفاع في الأسعار (التضخم) في الاقتصاد السعودي، ستواصل وتيرة ارتفاعها خلال الخمس سنواتٍ القادمة (2011-2015) على نحوٍ متسارع قد تصل في تراكمها إلى نحو 24.0 في المئة، وعليه فإن جمع التضخم التراكمي للفترة الماضية مع التضخم المقدّر من صندوق النقد الدولي، فإن الاقتصاد الوطني سيكون بنهاية الفترة 2006-2015 قد تخلله مستويات من التضخم بالغة التعقيد لن تقل عن ما نسبته 61 في المئة! وما يزيد من صعوبة مواجهة تلك الارتفاعات المستمرة المتوقعة، أن أغلب مصادرها سيكون من خارج الاقتصاد، بمعنى أن أدوات السياسة النقدية المحلية (بوضعها الراهن) قد تقف عاجزة تماماً عن التصدّي أو حتى التخفيف من صدمات تلك الارتفاعات في مستويات الأسعار.
أخيراً من أهم ما يجب الإشارة إليه؛ أن تتنبه (ساما) إلى أن التضخم الآتي مستقبلاً ليس بفعل متغيراتٍ داخلية، بقدرِ ما أنه متأثرٌ بالدرجة الأولى بارتفاع الأسعار في الأسواق الخارجية، وخاصة تلك الدول التي نستورد منها السلع الغذائية والزراعية والمنتجات الاستهلاكية الضعيفة المرونة، ذلك أن الفجوة التضخمية (الفرق بين نمو السيولة المحلية والنمو الحقيقي للاقتصاد) قريبةٌ جداً في قيمتها في الوقت الراهن من الصفر! بما يؤكد لنا أن التضخم الراهن آتٍ في أغلبه من الخارج، جزءٌ منه بسبب ارتفاع تكلفة المحاصيل الزراعية بسبب شحها، وجزءٌ بسبب انخفاض القوة الشرائية للريال السعودي نتيجة ارتباطه بالدولار الأمريكي، وتأتي أهمية معرفة مصدر التضخم في هذا الظرف، لمعرفة الوسائل المضادة له والمتاح الاعتماد عليها، ولكي لا تلقى تهمته على زيادة الإنفاق الحكومي فقط كما يعتقد بعض الاقتصاديين أو بعض الجهات المعنية، فهذا تفسيرٌ غير دقيق ويُجانب الصواب، خاصةً وأن أغلب مستلمي تلك الأموال المدفوعة من الحكومة يقومون فوراً بتحويلها إلى خارج الاقتصاد!
وفي مثل حالته أعلاه؛ أعتقد أن من أهم وأكثر الحلول اللازمة العمل على زيادة الأجور الحقيقية للعاملين والموظفين، وهو حلٌ مطلوب لا يجب خشيته فكما هو واضح أعلاه أن التضخم ليس ذا مصادر داخلية بسبب وجود فوائض في السيولة المحلية، لكي يتحفظ أحد ما أن قراراً مثل هذا قد يدخلنا في متوالية من ارتفاع الأسعار (التضخم)، فهذا أمرٌ مستبعد لاختلاف الحالة.

* عضو جمعية الاقتصاد السعودية


موبايلي تمنح 50% خصماً على (برودباند في البيت USB )


أعلنت شركة (بيانات الأولى) التابعة لشركة اتحاد اتصالات "موبايلي" عن منحها خصماً يصل إلى 50% على "برودباند في البيت USB"، وذلك لجميع العملاء المشتركين في خدمات " برودباند في البيت" والراغبين في الاستفادة من الخدمات المقدمة عبر شبكة الواي ماكس خارج منازلهم في 22 مدينة ومحافظة في المملكة.
وأوضحت الشركة أنه يمكن الحصول على (برودباند في البيت USB ) بسرعة 2 ميجابت بسعر 250 ريالاً تدفع لأول مرة فقط، بينما يصبح مبلغ تجديد الاشتراك الشهري، بعد ذلك ب130 ريالاً، الأمر الذي سيمكن جميع المستخدمين من البقاء على اتصال بالانترنت داخل المنزل وخارجه بشكل دائم وبحجم تراسل غير محدود.
ويمتاز " برودباند في البيت USB" بحجمه الصغير وتصميمه الجذاب والعصري مما يسهل عملية التنقل به من مكان إلى آخر داخل المدن والمناطق المغاطاة بشبكة ( WiMax) للاستمتاع بخدمات الانترنت السريع سواءً لانجاز الأعمال أو للترفيه.
هذا وتقدم جميع فروع شركة "موبايلي" خدماتها لاستقبال الراغبين في الاشتراك والحصول على هذا العرض، كما توفر الشركة العديد من الحلول السريعة لتجديد الاشتراك في حال انتهاء المدة من خلال مراكز خدمة العملاء أو موقع الشركة على الانترنت أو من خلال خدمة سداد.
وتعتزم موبايلي ومن خلال (بيانات الأولى) نشر شبكة (الواي ماكس) في عدد من مدن ومحافظات المملكة الأخرى ليصبح بمقدور المشتركين في هذه المناطق الاستفادة من هذه الخدمات بمجرد زيارتهم لمراكز خدمة العملاء ودون الحاجة إلى استخدام أي وصلات أرضية.
وتعد شبكة (الواي ماكس) اليوم من أهم شبكات الاتصال اللاسلكي في العالم التي توفر سرعات عالية في تدفق البيانات مما يعطي للمشتركين ميزة التواصل دون انقطاع وبسرعات عالية داخل مساحات جغرافية كبيرة.


الاتصالات السعودية تطلق iphone 4 وترعى مؤتمر الاتصالات المتنقلة



سعود الدويش

أعلنت الاتصالات السعودية اليوم أنها ستقوم بإطلاق جهاز iphone 4 في المملكة العربية السعودية يوم 13 فبراير 2011م مع مجموعة من الباقات صممت خصيصاً لتناسب عملاء iphone.

ويعد iphone 4 جهاز الجوال الأكثر تطوراً في العالم، ويتضمن ميزات تجعله يتفوق على جميع الأجهزة الذكية حتى الآن، بشاشته التي تعمل بتقنية Retina™ المذهلة بوضوحها الفائق الأعلى من نوعه لجهاز جوال على الإطلاق، إضافة إلى الكاميرا بدقة 5 ميجابيكسل والمزودة بضوء فلاش من نوع LED يمكن الكاميرا من التقاط الصور وتسجيل الفيديو في ظروف الإضاءة الليلية بشكل أكثر وضوحا، وإمكانية تسجيل الفيديو عالي الوضوح.

ومن أهم الإضافات التي يجلبها iphone 4 نظام التشغيل الجديد iOS 4 الذي يقدم إمكانية تشغيل أكثر من برنامج معاً، كما يعتمد الجهاز على معالج A4 المطور من قبل أبل، والذي يتضمن أكثر من 100 ميزة جديدة. ويتألق هذا الهاتف الذكي بتصميمه من الزجاج والاستينلس ستيل الذي يجعله يختلف بحدة عن جميع الأجهزة الذكية الموجودة بالسوق حالياً.

وتدعم آبل جهاز iphone 4 بمتجر التطبيقات على شبكة الإنترنت والذي يمنح مستخدمي الجهاز الولوج لأكثر من 350,000 تطبيقاً مختلفاً، بما في ذلك تطبيق iMovie المصمم حصرياً ل iphone 4.

من جهة أخرى ترعى مجموعة الاتصالات السعودية مؤتمر الاتصالات المتنقلة العالمي المقام في مدينة برشلونة في الفترة من 14 الى 17 فبراير 2011 والذي ستقوم من خلاله بعرض تجربتها الرائدة في مجال خدمات الهاتف الجوال والنطاق العريض والاستثمارات الدولية، بحضور كبار تنفيذيي المجموعة، وعلى رأسهم الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية المهندس سعود بن ماجد الدويش الذي أكد على أهمية مشاركة المجموعة في هذا المؤتمر والالتقاء بكبار قادة صناعة الاتصالات في العالم من مختلف الدول و كبريات الشركات العالمية لتسليط الضوء على أهم المؤثرات في قطاع الاتصالات وسبل تقديم خدمات مبتكرة تسهم في تنمية المجتمعات والاقتصادات، وما تقدمه المجموعة من خدمات مميزة سواءً في السوق السعودي او اسواقها العالمية المنتشرة.
من جهته اشار الرئيس التنفيذي للعمليات الدولية غسان حاصباني في تعليقه على رعاية الاتصالات السعودية لهذا المحفل العالمي الى القيمة التي ستضيفها المجموعة كأحد الرعاة لهذا الملتقى من خلال تواجدها على الصعيد العالمي والاستثمارات الناجحة التي قامت بها المجموعة منذ ان قررت التوسع عالمياً منذ عام 2007.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس