عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-2011   رقم المشاركة : ( 27 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم السبت 09/03/1432 هـ 12 فبراير 2011 م



أوبك: 8.43 ملايين برميل نفط إنتاج المملكة يوميا في يناير
زادت إنتاجها بنحو 72 ألف برميل لمواكبة النمو في الطلب

أحد مشاريع أرامكو البحرية في الخليج




الخبر: وائل مهدي
زادت المملكة من إنتاجها النفطي في يناير الماضي بنسبة 0.86% عن ديسمبر الذي سبقه أي بما يعادل 72 ألف برميل يومياً بعد النمو القوي الذي شهده الطلب على النفط بفضل موجة الشتاء القارس التي زادت من الطلب على وقود التدفئة إضافة إلى النمو الاقتصادي في الصين وباقي دول آسيا، بحسب ما أوضحته بيانات شهرية لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) أول من أمس.
وأوضحت بيانات أوبك لشهر فبراير الجاري التي حصلت "الوطن" على نسخة منها أن إنتاج المملكة وصل في المتوسط إلى 8.43 ملايين برميل يومياً خلال شهر يناير الماضي، وهو ما يعادل 67.5% من إجمالي طاقتها الإنتاجية التي تبلغ 12.5 مليون برميل يومياً.
وبهذه الزيادة تكون المملكة قد تجاوزت سقف الإنتاج المقرر لها تحت نظام الحصص في أوبك بما يقارب من 380 ألف برميل. وجاءت الزيادة متوافقة مع زيادة دول المنظمة لمستويات إنتاجها حيث زادت دول أوبك إنتاجها في يناير بنحو 397 ألف برميل ليصل إلى 29.7 مليون برميل يومياً من 29.32 برميل يومياً في ديسمبر الماضي.
وارتفع الإنتاج في كل دول المنظمة البالغ عددها 12 دولة في يناير باستثناء إيران وقطر. وخفضت إيران إنتاجها بنحو 20,8 ألف برميل يومياً في يناير ليصل إلى 3.65 ملايين برميل وليكون يناير الشهر الثاني على التوالي الذي تخفض فيه إيران إنتاجها فيما خفضت قطر إنتاجها بنحو 2400 برميل ليصل إلى 813 ألف برميل يومياً.
وجاءت الزيادة الكبرى في إنتاج أوبك من العراق التي أضافت 258,8 ألف برميل يومياً في يناير تليها المملكة بنحو 72 ألف برميل ثم أنجولا 42,5 ألف برميل ثم الإمارات 34,9 ألف برميل والكويت 18,2 ألف برميل.
والمملكة هي الدولة الوحيدة في أوبك القادرة على إمداد السوق العالمية بكميات كبيرة في أي وقت حيث تبلغ السعة الإنتاجية للمملكة 12.5 مليون برميل يومياً من إنتاجها المباشر من أرامكو السعودية ومن المنطقة المحايدة مع الكويت. وتتبع المملكة سياسة صارمة لإبقاء ما بين 1.5 مليون إلى 2 مليون برميل كسعة إنتاجية فائضة يتم استخدامها في أي وقت إلا أنه منذ أواخر عام 2008 حافظت المملكة على 4 ملايين برميل تقريباً كفائض في سعتها الإنتاجية.
وكان وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي النعيمي قد توقع في كلمته التي ألقاها الشهر الماضي في منتدى التنافسية في الرياض أن ينمو الطلب على النفط الخام هذا العام بمعدل يتراوح بين 1.5 و 1.8 مليون برميل يومياً بفضل النمو القوي الذي ستشهده الأسواق العالمية.
وجاءت توقعات النعيمي حول الطلب متوسطة بين توقعات وكالتي الطاقة الدولية التي توقعت نمو الطلب هذا العام بنحو 2.7 مليون برميل يومياً وأوبك التي توقعت أن ينمو الطلب بنحو 1.2 مليون برميل يومياً في يناير قبل أن تعود وترفعها بنحو 200 ألف برميل في الشهر الجاري لتصل إلى 1.4 مليون برميل يومياًَ.
كما توقع النعيمي أن يبلغ فائض الطاقة الإنتاجية للمملكة هذا العام نحو 4 ملايين برميل يومياً فيما توقع أن يظل إجمالي الطاقة الإجمالية الفائضة لدى منظمة أوبك عند نحو 6 ملايين برميل يومياً.
وعدلت المنظمة أول من أمس تقديرها للطلب على نفط المنظمة بزيادة قدرها 400 ألف برميل يومياً عن التوقع السابق في يناير ليصل إلى 29.80 مليون برميل يومياً هذا العام بدلاً من 29.40 مليون برميل يوميا. وتضخ أوبك أكثر من ثلث الإنتاج العالمي من النفط.
وقالت أوبك أن إنتاج النفط من خارج دول المنظمة ارتفع بنحو 1.1 مليون برميل في 2010 فيما توقعت أن يرتفع الإنتاج من خارج المنظمة بنحو 400 ألف برميل يومياً في العام الجاري ليصل إلى 52.68 مليون برميل يومياً.
وفيما يتعلق بالأسعار قالت أوبك إن الارتفاع الحالي في الأسعار عزز من متوسط سعر سلة نفط أوبك الذي ارتفع بنسبة 4.8% في يناير الماضي عن ديسمبر ليبلغ في المتوسط نحو 92.8 دولارا للبرميل.



النفط الأميركي يهبط إلى 85 دولارا بعد تنحي مبارك
لا تغيير في إمدادات النفط السعودي إلى أوروبا


بورصة النفط العالمية في لندن





نيويورك،لندن: رويترز
هبطت العقود الآجلة للنفط الأميركي إلى أدنى مستوى لها في 10 أسابيع أمس بفعل موجة مبيعات أثارتها أنباء تنحي الرئيس المصري حسني مبارك أدت إلى انحسار المخاوف من عرقلة إمدادات الخام من الشرق الأوسط.
وتراجع سعر الخام الأميركي الخفيف لعقود تسليم مارس 1.63 دولار إلى 85.10 دولارا للبرميل وهو أدنى مستوى للعقود الآجلة لأقرب استحقاق في بورصة نيويورك التجارية (نايمكس) منذ الأول من ديسمبر عندما بلغت 83.63 دولارا.
وكانت أسعار خام القياس الأوروبي مزيج برنت قد ارتفعت فوق 101 دولار للبرميل أمس قبل تنحي مبارك مما أثار المخاوف من أن التوترات المتصاعدة قد تعطل تدفقات النفط أو تمتد إلى منتجين رئيسيين في المنطقة.
وقفزت أسعار العقود الآجلة لمزيج برنت بأكثر من دولار أمس، لكنها تخلت عن بعض مكاسبها في وقت لاحق مع إعلان الجيش المصري أنه سيضمن إنهاء حالة الطوارئ السارية في البلاد منذ 30 عاما حين تنتهي الظروف الراهنة.
وقال يوجين وينبرج، كبير محللي السلع الأولية في كوميرتسبنك "السوق قلقة جدا جدا بسبب مصر... مستوى المخاوف في الأسوق المالية متأثر بالأحداث في مصر. لا تزال تمثل القضية الأكثر حيوية".
من ناحية أخرى، قالت مصادر أمس إن السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم ستبقي على إمداداتها إلى شركتين نفطيتين أوروبيتين في مارس بدون تغيير عن فبراير.وقال مصدر في إحدى الشركتين "ستكون نفس الإمدادات تقريبا."
وكانت مصادر في قطاع النفط توقعت ألا يحدث أي تغيير مع تباطؤ الطلب الموسمي بعد انتهاء فصل الشتاء. ويطلب الكثير من شركات التكرير نفطا أقل إذ تبدأ في أعمال صيانة قبل الاستعداد لمواجهة الطلب في الصيف.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس