تشكيل مجلس «الوطنية لنقل الكهرباء»
الرياض -الرياض
عقد مجلس مديري الشركة الوطنية لنقل الكهرباء وهي شركة ذات مسؤولية محدودة مملوكة للشركة السعودية للكهرباء اجتماعه الأول والمكون من: أحمد بن محمد الجغيمان ،المهندس سالم بن راشد المري ،المهندس سعد بن حمد المنصور ،المهندس سليمان بن عبدالعزيز التويجري ،الدكتور صالح بن عبدالرحمن العليان ،الدكتور يوسف بن عبدالعزيز التركي ،المهندس صالح بن محمد العنيزان.
وقد عين المجلس المهندس سالم بن راشد المري رئيساً للمجلس، والمهندس سعد بن حمد المنصور نائباً للرئيس، كما عين المهندس صالح بن محمد العنيزان رئيساً تنفيذياً للشركة الوطنية لنقل الكهرباء.
وبهذه المناسبة صرح المهندس علي بن صالح البراك الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء أنّ تأسيس الشركة الوطنية لنقل الكهرباء يأتي ضمن خطة الشركة لهيكلة بعض أعمالها وتحويل وحدات العمل الرئيسية إلى شركات تابعة ومملوكة لها، وتبقى الشركة السعودية للكهرباء كشركة قابضة تمتلك تلك الشركات وتقدم لها المساندة وتشرف على أدائها.
تعيين نجلاء أبو نيان مديراً عاماً لشركة «ثمار»
قالت شركة ثمار انها عينت نجلاء فهد أبو نيان مديرا عاما للشركة وقالت في بيان اصدرته امس "بالإشارة إلى الإعلان السابق والمنشور في تداول بتاريخ 19/01/2011م والخاص بإستقالة غسان عبدالكريم سليهم الرئيس التنفيذي على أن يكون آخر يوم عمل له هو 10/03/2011م، ونظراً لظروفه الشخصية وعدم تواجده كان آخر يوم عمل له هو يوم الثلاثاء 01/02/2011م.
وبناء عليه قرر مجلس الإدارة في إجتماعه المنعقد يوم الثلاثاء الموافق 01/02/2011م تكليف نجلاء فهد أبو نيان العضو المنتدب للقيام بكافة مهامه ."
تجدر الإشارة الى ان شركة ثمار شركة مساهمة سعودية برأسمال مائة مليون ريال، وتعمل في مجال تسويق المنتجات الزراعية المحلية ولوازمها وتجارة الجملة والتجزئة في مواد ومستلزمات المنتجات الزراعية وتقديم الخدمات في مجال التسويق والصيانة وإدارة المشاريع الزراعية.
البنك الدولي: أسعار الغذاء بلغت مستويات مرتفعة وخطرة
واشنطن - رويترز:
قال روبرت زوليك رئيس البنك الدولي الثلاثاء أن أسعار الأغذية المرتفعة وصلت "مستويات خطرة" وقد تتسبب في تفاقم الأوضاع الاجتماعية الهشة في الشرق الأوسط.
وقال زوليك للصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف أن الأسعار العالمية المرتفعة للأغذية كانت "عامل تضخيم" للاحتجاجات العنيفة التي انتهت بسقوط زعيمي مصر وتونس ولكنها لم تكن السبب الرئيسي. وقال أن الوضع المالي في مصر "من المرجح أن يتسنى تدبيره" وان البلاد قد لا تحتاج إلى تمويل إضافي من البنك الدولي. وفي الوقت نفسه يقوم فريق من البنك الدولي حاليا بزيارة لتونس لتقييم المرحلة الانتقالية التي تمر بها واحتياجاتها التمويلية المحتملة.