عرض مشاركة واحدة
قديم 02-16-2011   رقم المشاركة : ( 23 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الأربعاء 13/03/1432 هـ 16 فبراير 2011 م

التقرير اليومي لسوق الأسهم السعودية

المؤشر يتراجع لليوم الثالث على التوالي .. ونشاط في أسهم «المضاربة»







"الاقتصادية" من الرياض
تراجعت السوق المحلية أمس لليوم الثالث على التوالي، وعلى الرغم من ذلك إلا أن المؤشر بقي محافظاً على مستوياته فوق مستوى 6600 نقطة، محافظاً على هذا المستوى منذ ست جلسات.

وحاول المؤشر تقليص خسائره في نهاية الجلسة إلا أنه عجز عن ذلك، وأغلق أمس على انخفاض بنسبة 0.27 في المائة خاسراً 18.15 نقطة، ليحول مكاسب المؤشر منذ بداية العام إلى تراجع وبنسبة 0.22 في المائة خاسرا 14.7 نقطة.
وكان المؤشر العام قد تراجع في بداية الجلسة ليتنازل عن مستوى 6600 نقطة، وذلك بوصوله إلى النقطة 6597.32 كأدنى نقطة يصل إليها خلال جلسة أمس.
وصاحب تراجع المؤشر العام أمس تراجع في قيم التداولات حيث وصلت إلى 3.12 مليار ريال بانخفاض 2.4 في المائة. ووصلت أحجام التداولات أمس إلى 147.35 مليون، منخفضة 2 في المائة، وتوزعت أحجام التداول على 76 ألف صفقة.

ويرى الدكتور ياسين الجفري عميد كلية الأمير سلطان للسياحة والإدارة، أن استمرار السوق نحو الاتجاه التنازلي نتيجة "الحذر الذي يشوب التعاملات". وعن مستويات السيولة الحالية يؤكد د. ياسين أنها "دون المطلوب في السوق". ويزيد "أن معظم نتائج الشركات الأولية تدعم الاتجاه الإيجابي، وتشير إلى تحسنها مع استمرار تحسن السيولة في الاقتصاد الكلي". ويرجع عميد كلية الأمير سلطان للسياحة والإدارة أسباب انخفاض مستويات السيولة عن المعدلات الطبيعية إلى "الأفراد المالكين لحصة كبيرة من السوق والذين تجنبوا التداول خلال العامين الماضيين ينتظرون تحسن السوق حتى يكون هناك تحرك من قبلهم". ويؤكد أن غالبية المتداولين في السوق تحولوا من متداولين إلى مستثمرين وذلك "لانتظار ارتفاع السوق ناسين أن تحرك السوق يستلزم وجود تداول وحركة في السوق". وأرجع د. ياسين طرق احتساب المؤشر والتغيرات التي طرأت "وارتباط المستثمرين ذهنيا بالمستويات السابقة" كأحد الأسباب التي أسهمت في تواضع أداء السوق. ويبرر د. ياسين أن ذلك الارتباط الذهبي ليس بمنطقي وذلك لأن "المؤشر في عام 2005 كان يمثل أكثر من 80 شركة في حين أنه الآن يمثل أكثر من 140 شركة، مع اختلاف أوزان الشركات داخل السوق". وحول توقعاته لاتجاه السوق حتى نهاية الربع الأول "استمرار السوق في التذبذب حتى ظهور النتائج .. ما لم تلوح في الأفق مشكلات سياسية أو اقتصادية عالمية تعيد موجة الخوف والترقب في السوق، ويتجه الأفراد نحو السيولة ويتم خفض الأسعار".

وارتفعت في الجلسة خمسة قطاعات، بينما تراجعت القطاعات العشرة الباقية، وكان على رأس القطاعات المرتفعة الإعلام والنشر بنسبة 0.9 في المائة، تلاه قطاع الفنادق بنسبة 0.63 في المائة، ثم قطاع النقل بنسبة 0.38 في المائة، بينما ارتفع قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 0.33 في المائة. وأخيراً ارتفع قطاع الأسمنت بنسبة 0.16 في المائة.

وكان قطاع الاستثمار الصناعي في مقدمة القطاعات المتراجعة، إذا انخفض بنسبة 0.68 في المائة، تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 0.48 في المائة، وقطاع الزراعة بنسبة 0.43 في المائة، ثم قطاع المصارف بنسبة 0.40 في المائة، أما عن قطاع البتروكيماويات القيادي في السوق فقد تراجع 0.15 في المائة فقط.

وارتفع في الجلسة 53 سهما بينما تراجع 64 سهما، وظلت بقية الأسهم عند إغلاقاتها نفسها أمس. وكان على رأس المجموعة المرتفعة سهم الباحة بنسبة 8.21 في المائة كاسبا 1.15 ريال ليغلق عند 15.15 ريال، تلاه سهم ثمار بنسبة 5.95 في المائة كاسبا ريالا وربع الريال ليغلق عند 22.25 ريال، ثم شمس بنسبة 2.93 في المائة كاسبا 75 هللة ليغلق عند 22.55 ريال. وعلى الجانب الآخر فقد كان على رأس المجموعة المتراجعة سهم الدرع العربي بنسبة 2.11 في المائة، خاسرا 40 هللة ليغلق عند 18.6 ريال، تلاه سهم التعمير بنسبة 1.84 في المائة، خاسرا 30 هللة ليغلق عند 16 ريالا، ثم معادن بنسبة 1.42 في المائة خاسرا 35 هللة ليغلق عند 24.3 ريال.


تعليق على حركة سوق الأسهم:

بقيادة «الاستثمار الصناعي».. 10 قطاعات تضغط على السوق








عطفاً على المسار الّذي سلكته يوم أمسٍ الأول، فقد واصلت السوق السعودية حركتها فاقدةً للبريق والاتجاه لليوم الثالث من أيام تداول الأسبوع على التوالي، بسبب عدم ورود أي أخبارٍ إيجابية من جهة، ولاستمرار الاحتجاجات في مصر حتى بعد تغيير النظام، من جهةٍ أخرى. وانخفض مؤشر تداول لجميع الأسهم السعودية بنسبة 0.27 في المائة مقارنةً باليوم السابق، ليغلق عند مستوى 6606.05 نقطة في اليوم قبل الأخير من أيام تداول الأسبوع. وتراجع أداء القطاعات كثيراً، حيث أغلقت عشرة قطاعات من أصل 15 قطاعاً مدرجاً في المنطقة الحمراء. وساد التباين أداء الأسهم الفردية نسبياً، مع ارتفاع 53 سهماً وانخفاض 64. وخلال جلسة أمس تم تداول 147 مليون سهم، بقيمةٍ إجمالية بلغت 3.13 بليون ريال سعودي. واحتلّ سهما شركة سابك وشركة كيان السعودية طليعة الأسهم المتداولة من حيث القيمة خلال جلسة أمس.





أداء القطاعات
بقيادة قطاع الإعلام والنشر، أنهت خمسة قطاعات من القطاعات الـ15 المدرجة في السوق، يومها في المنطقة الخضراء. وارتفع قطاع الإعلام والنشر بنسبة 0.90 في المائة عند مستوى 1366.8 نقطة. وتمّ تداول 1.6 مليون من أسهمه، بقيمة بلغت 24 مليون ريال، وتلاه قطاع الفنادق والمناطق السياحية، بارتفاع قدره 0.63 في المائة، وكان ذلك عند مستوى 4881.9 نقطة، وتمّ تداول 2.1 مليون من أسهمه، بقيمة 48.6 مليون ريال.

أما أسوا القطاعات أداء خلال جلسة أمس، فقد كان قطاع الاستثمار الصناعي، الّذي أغلق منخفضاً بنسبة 0.68 في المائة، عند مستوى 5435.7 نقطة، فاقداً 37 نقطة ومحققاً سيولة قدرها 228.7 مليون ريال.

نشاط السوق

أنهت 53 شركة من الشركات المدرجة في السوق التي تم تداول أسهمها أمس، يومها مرتفعةً، بينما انخفضت 64 شركة وبقيت 28 شركة دون تغيّر. وقد تم تداول 147.4 مليون سهم خلال جلسة أمس، بقيمة إجمالية بلغت 3.1 بليون ريال. وانخفض حجم التداول بنسبة بلغت 2.0 في المائة عما كان عليه في نهاية تعاملات أمس الأول، في حين انخفضت القيمة المتداولة بنسبة 2.44 في المائة مقارنة بيوم أمس الأول.

الأسهم الأكثر نشاطاً

حافظ سهم سابك على الموقع الذي احتله لوقت طويل وكان الأكثر نشاطاً في السوق من حيث قيمة التداول. وقد حقق سيولة بلغت 364.3 مليون ريال، وذلك من تداول لعدد 3.5 مليون سهم، وحل سهم كيان في المرتبة الثانية بسيولة قدرها 197.8 مليون ريال، من تداول لعدد 10.4 مليون سهم. أما الأسهم الثلاثة الأخرى الأكثر نشاطاً فهي سهم بترو رابغ بسيولة قدرها 159.7 مليون ريال، نتجت من تداول 6.3 مليون سهم، فسهم الباحة بسيولة قدرها 107.3 مليون ريال، نتجت من تداول 7.2 مليون سهم، ثم أخيراً جاء سهم زين بسيولة قدرها 104.2 مليون ريال، من تداول 12.93 مليون سهم. وقد شكلت هذه الأسهم الخمسة نسبة 27.34 في المائة من حجم التداول ونسبة 29.83 في المائة كذلك من قيمة التداول في السوق.

الأسهم الرابحة والخاسرة

من بين الأسهم الرابحة يوم أمس، سجّل سهم الباحة أعلى ارتفاع له، حيث صعد بنسبة 8.21 في المائة، تلاه سهم ثمار بارتفاع قدره 5.95 في المائة. وجاء بعد السهمين السابقين سهم شمس الّذي ارتفع بنسبة 3.44 في المائة، بينما احتلّ سهم طباعة وتغليف المرتبة الرابعة بارتفاع قدره 2.93 في المائة. ومن بين الأسهم الخاسرة ليوم أمس، سجّل سهم الدرع العربي أعلى خسارة وكانت بنسبة 2.11 في المائة وتلاه سهم التعمير بنسبة انخفاض قدرها 1.84 في المائة. وجاء سهم معادن في المرتبة الثالثة، حيث انخفض بنسبة 1.42 في المائة، بينما جاء رابعاًً سهم أسمنت الشرقية، مسجّلاً انخفاضاً نسبته 1.27 في المائة أيضاً.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس