شكراً لجهدك المبذول يا أبا عبدالرحمن و أجدت كثيراً في ألتقاط الصور لتلك الطبيعة البكر سبحان من جمّلها وكساها بحلل حتى تراءت جنة الله في أرضه , وكم نحن عطشى لمثل هذه المناظر الخلابة والتي تشعر النفس بكثير من التحسن والإبتهاج .
في المقابل حين نتذكر بلادنا كيف أصبحت هذه الايام وما أصابها من قحط اذ لا تكاد ترى سوى جبال جرد , ومزارع مقفرة ,وأودية مغبرة متربة , نسأل الله أن يغيثنا ويرحمنا عاجلاً غير آجل ..
الشكر موصول لك ولصحبك الكريم أزاء مانقلتموه لنا من بدائع وروائع ترق لها العيون وتستأنس بها النفوس .
ودمتم جميعاً
المقدادِ